شاهد واستمع الى مخططات افلاس العرب ونهب ثرواتهم وتسيير اقتصاديات العالم حسب رغبات واهواء اللوبيات الحاكمة في اميركا والتي تسيطر حتى على قرارات البيت الابيض لاصدار القرارات التي تخدم المصالح الشخصية حتى ولو اقتضى الامر محو دول كاملة من الخارطة السياسية والاقتصادية للعالم وارجاعها الى عصور ما قبل الحضارة.
المواقع ادناه تبين مقابله مع (ليندسي ويليامز) رجل عمل في شركات البترول الأمريكية في ولاية الاسكا الغنية بالنفط, وهو الرجل الذي توقع حصول الأزمة الاقتصاديةونزول أسعار النفط إلى 50 دولارللبرميل, وهذه المعلومات قالها في هذه المقابلة في شهر تموز 2008وكان وقتها سعر البرميل 140 دولارحيث قال التالي :-
" لقد علمت ممن يمسكون باقتصاديات العالم أنهم سوف يوصلون سعر برميل النفط إلى 50 دولار خلال أشهر معدودةوقال أيضاً :- أنه سيكون هناك انهيار كبير للاقتصاد الامريكي .ويقول أيضاً :-
حين سألت لماذا تفعلون ذلك ؟
كان الجواب كي نفلس العرب ونعيدهم للركوب على الجمال كما كانوا منذ 100 عام
"وقال ايضا : ان الكثير من السياسيين الاغنياء والمتربحين من الادارة الامريكية امثال ديك تشيني وغيره قد اشتروا وتملكوا عقارات واملاك فارهة في مدن صاعدة وبالتحديد مدينة دبي الاماراتية ... ولكنهم لا يعلمون ان هذه المدينة التي تتطور في كل المجالات وبشكل يومي سوف تتحول الى (مدينة للاشباح) بعد ان ينفذ المتنفذون المسيطرون على العالم مخططاتهم لافلاس الدول العربية المنتجة للنفط واللنكات ادناه هي تسجيل كامل للمقابلة المثيرة وعلى موقع اليو تيوب (المقابلة الكاملة في 8 تسجيلات ويرجى التركيز على التسجيل الخامس) منها
YouTube - Alex Jones - Lindsey Williams Pt5
http://fr.youtube.com/watch?v=TKEWiFLxfGA&feature=related
http://fr.youtube.com/watch?v=lQ07swfH8xQ&feature=related p2 http://fr.youtube.com/watch?v=TQiL19G2j0k&feature=related p3 http://fr.youtube.com/watch?v=sBZc0uBWDvc&feature=related p4 http://fr.youtube.com/watch?v=RYvlm2NpAYA&feature=related p5 http://fr.youtube.com/watch?v=TKEWiFLxfGA&feature=related p6 http://fr.youtube.com/watch?v=-Ddo9P0DHvU&feature=related p7 http://fr.youtube.com/watch?v=fNYpAsCj0lw&feature=related p8 http://fr.youtube.com/watch?v=Q74YVC8X0rM&feature=related
الثلاثاء، نوفمبر 11، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
آخر الأخبار
حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة
إقرأ في رابطة عراق الأحرار
-
▼
2008
(1075)
-
▼
9 نوفمبر
(41)
- حتى (يشفي غليله)...جثمان الرئيس الراحل حمل إلى منز...
- العثور على 40 مهاجرا عراقيا عالقين فى جزيرة اندونيسية
- عثمان وبرواري يطالبان بضمانات دولية لحماية كردستان...
- أوباما و "بابا" العراق والإرهاب العنصري
- لن ننسى ولن نستكين ...
- أيتام بوش ومواجهة الحقائق القادمة
- جدل حول تصريحات مبارك حول التغلغل الصهيونى في العراق
- السفير مختار لماني : المالكي طائفي حتى النخاع
- علج المخبل ترس حلكه
- حملة اعادة الاعمار الكبرى للفترة 1991-1993
- صلاتهم وصلاتنا
- إيقاف اصدار جوازات السفر من فئة G بسبب تزوير المخا...
- العراقي البطل برزان محمد عبداللة يقتل ويصيب ثمانية...
- مليون نسخة مزيفة من »نيويورك تايمز«: حرب العراق ان...
- الانسحاب محاولة مضللة لتسويق اتفاقية بوش- المالكي...
- ألمقاومة العراقية .. والفرصة السانحة
- اوباما : هل هو هراوة (دولة الاخ الاكبر)؟
- تيم حاش
- الحكومة ترشح المالكي لنيل جائزة نوبل للسلام والطال...
- مشكلة العراق مع المنافقين أكثر مما هي مع المحتلين
- باي باي أمريكا ! أهل المظلومية استلموا الحكم ؟!!
- تاريخ الصمود العربي
- فوز اوباما دليل ساطع على هزيمة المجرم بوش في العراق
- انتخاب أوباما تدجين للأقليات في أمريكا أم إنتصار ع...
- مخططات افلاس العرب
- صولاغ وانهيار المصارف الغربية..!
- إطلع على مهازل منتسبي الخطوط الجوية العراقية الجدد...
- اميركا الديمقراطية ... لا تُهين رئيسها المجرم السف...
- بحجة تخفيف الضغط على الميزانية .. وزير التخطيط يكش...
- اربع سيارات محملة بمبالغ طائلة يجري اعدادها للتهري...
- منظر دخول السنة الى العملية السياسية يعلن "نقض الم...
- يا للعار.. من دون مخلوقات الله : وزارة الرياضة وال...
- عـــثـرة الـــعـمـر ... عبد الرزاق عبد الواحد
- عاجل ـ معلومات تؤكد... سوف تباشر قوات الإحتلال برف...
- اوباما فاز شدو روسكم يا كرعان.! - شلش العراقي
- سقط بوش,,,هل ستسقط امبراطورية الشر
- الى جهنم وبئس المصير.. أيها الـ بوش الحقير
- هنيئا لشعبنا ومقاومتنا اسقاط عصابة بوش الفاشية، ود...
- ليطلع العالم على الجرائم ضد الإنسانية التي تمارسه...
- العراق: انهيار لتحالفات بوش مع الاحزاب الاسلامية و...
- الاندبندنت: مرتشون من مليشيا بدر وضعوا كلورين فاسد...
-
▼
9 نوفمبر
(41)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق