السبت، أغسطس 16، 2008

مصدر استخباراتي أمريكي: إيران وحزب الله يدربان فرق اغتيال شيعية عراقية لاغتيال مسئولين عراقيين وقوات أمريكية وعراقية

المختصر/
CNN / كشف مصدر استخباراتي أمريكي أن فرق اغتيال عراقية شيعية يجري تدريبها في طهران حالياً على أيدي قوات القدس الإيرانية وعناصر من حزب الله اللبناني، على أن تعود إلى العراق خلال الشهور القليلة المقبلة لتنفيذ سلسلة اغتيالات لمسؤولين عراقيين وقوات أمريكية وعراقية.
وكشف المسؤول في الاستخبارات الأمريكية في العراق هذه المعلومات الخميس في مقابلة أجرتها معه وكالة الأسوشيتد برس، غير أنه رفض الكشف عن هويته نظراً للمواضيع الحساسة التي تناولها.
وقدم المسؤول الإستخباراتي الأمريكي عدة قوائم بأهداف فرق الاغتيال الشيعية الأربعاء لمستشار الأمن القومي العراقي، قائلاً إنها تتضمن العديد من القضاة، لكنه رفض الكشف عن أسمائهم.
وتحضر الاستخبارات العراقية عمليات لتحديد زمن وأماكن دخول مقاتلي الوحدات الخاصة إلى العراق، على أن تقدم تقييمها بذلك لرئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي.
وقال المسؤول الأمريكي إن الكشف عن المعلومات يأتي في إطار الضغط على إيران لوقف تدريب المسلحين ومنعهم من العودة إلى العراق.
كذلك يريد الجيش الأمريكي من الحكومة العراقية أن تتخذ إجراءات لحماية الشخصيات المستهدفة، ولذلك فقد تم إعداد ملصقات للمطلوبين تشتمل على صور الأشخاص الذين يعتقد أنهم يتزعمون هذه الجماعات الخاصة، وتم نشرها في أنحاء مختلفة من بغداد، وفقاً لمسؤول عسكري.
بالإضافة إلى ذلك، تحث الولايات المتحدة الحكومة العراقية على مواجهة إيران بالمعلومات التي لديها عبر القنوات الدبلوماسية.
ومن المتوقع أن يعود المقاتلون إلى العراق في فترة تتراوح بين الآن وشهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، غير أن المسؤول قال إنه لا توجد معلومات تفيد بأن هؤلاء المقاتلين موجودون في العراق حالياً.
وحول مصدر هذه المعلومات، أفاد المسؤول إنهم حصلوا عليها من مقاتلين تم اعتقالهم في العراق ومن مصادر أخرى في العراق رفض الكشف عنها.
وكان العديد من المقاتلين العراقيين قد فروا من العراق باتجاه الأراضي الإيرانية خلال فصل الربيع الماضي، عندما وجهت القوات العراقية ضربة لتجمعاتهم في مدينة البصرة جنوبي البلاد، وكذلك في بغداد وحي الصدر، ومن ثم في العمارة وحالياً في محافظة ديالى.
أما سبب اعتقاد الأمريكيين بأن المقاتلين توجهوا إلى إيران فيعود إلى المؤشرات على الانخفاض الحاد في عدد العبوات الناسفة القاتلة التي تحمل أختاماً إيرانية، إذ شهد شهر مارس/آذار الماضي أكثر من 55 هجوماً بالعبوات الناسفة، وانخفض في يوليو/تموز إلى 18 هجوماً فقط.
وكشف المسؤول إلى أن عمليات تدريب هؤلاء المسلحين تتم في أربعة مواقع في مدن "قم" و"طهران" و"الأهواز" و"مشهد"، لكنه قال إن عدد هؤلاء المسلحين غير معروف، ويقدرون بالمئات، وربما يتجاوز عددهم الألف مسلح.
وأضاف أن عمليات التدريب تجري بإشراف قائد قوات القدس، الجنرال قاسم سليماني، وبمعرفة وموافقة مرشد الثورة الإسلامية، آية الله علي خامنئي.
وأوضح أن عناصر حزب الله اللبناني متورطون كثيراً في أعمال التدريب هذه لأنهم يتحدثون اللغة العربية، كما أنهم يحظون بمصداقية وثقة عند العراقيين.
غير أن المسؤول قال إنه لا توجد أي تقارير مؤكدة حول دخول عناصر من حزب الله اللبناني إلى العراق.

كشف المستور وخبايا اللجنه الاولمبيه ورئيسها المخطوف




رسائل موجهة الى الحكومة
من رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية
أحمد السامرائي


الى / فخامة رئيس الجمهورية
الدكتور جلال الطالباني المحترم
تحية طيبة...
تفتخر اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية أن يكون فخامتكم من أفتتح مؤتمرها الأنتخابي في دوكان يوم 29/1/2004 باشراف دولي وحضور قضاة من اقليم كردستان العراق برئاسة القاضي رزكار محمد. هذه الانتخابات مدتها 4 سنوات استناداً الى الميثاق الأولمبي الدولي و الى قانون اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية المصادق عليه من قبل اللجنة الأولمبية الدولية.
هناك نفر من الفاشلين و الذين لا يهمهم العراق الجديد بقدر تحقيق طموحات شخصية غير مشروعة تمكنوا كما يدعون من لقاء السيد رئيس الوزراء المكلف الأستاذ نوري المالكي عن طريق علاقة شخصية و وعدهم فخامته (كما يدعون) انه سيقوم بحل اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية الحالية و طلب منهم تقديم أسماء بديلة لغرض تعيينهم في لجنة اولمبية عراقية جديدة .
ان قائد هؤلاء النفر كما يدعي أو (المعارضة الرياضية) حيدر علي لازم ضابط سابق في الجيش العراقي و محكوم بالسجن أربع مرات آخرها خمسة عشر سنة سجن لسرقته رواتب وحدته و هروبه بها (طياً صفحة خدمته ماخوذة من وزارة الدفاع) حيث سوق نفسه الان أنه كان من المضطهدين و زوجته د . سهام حسن فيوري التي اصبح لقبها المالكي بعد استيزار السيد نوري المالكي رئاسة الوزارء و هي معفاة من رئاسة اتحاد المعوقين من قبل الهيئة العامة (مرفق اضبارتها التحقيقية) و تريد العودة بالتعيين لا بالانتخاب.
و الشخص الاخر و هو الممول (شرار حيدر الحديثي) الذي نرفق طياً لقاءا صحفيا ً له يعترف به انه كاذب و مزور و هو خارج العراق (حيث لا يحتاج الى الكذب و التزوير). أما البقية فهم مجموعة موظفين في وزارة الشباب يرأسهم كريم جاسم أوجدوا لأنفسهم اسماً كبيراً (جمعية حقوق الرياضيين) و هذا غير قانوني لأن مثل هذه الجمعية تدخل ضمن منظمات المجتمع المدني (الغير مرتبطة بالحكومة).
سيدي الرئيس ...
انني لست دخيل على العهد الجديد بل ناضلت معكم طيلة عشرين عاماً و شاركت ميدانياً في حرب تحرير الكويت عام 1991 ثم عدت الى العراق قبل الحرب الاخيرة عام 2003 (مرفق السيرة الذاتية) و حرصاً مني على العراق الجديد اود أن ألفت انتباه فخامتكم باعتباركم رئيساً للدولة اذا ما أقدم فخامة رئيس الوزراء المكلف على هذه الخطوة (حل اللجنة الاولمبية الحالية) فهي خطوة غير قانونية و لها تبعات سلبية على العراق أهمها:
1- عزل العراق دولياً و تجميد عضويته في المحافل الدولية (اقليمية و آسيوية و قارية).
2- سيكون لهذا الاجراء انعكاسات سياسية دولية اذ ان العراق الجديد يسعى الى كسب ثقة العالم بانه مجتمع ديمقراطي حر و دولة قانون.
ان اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية منتخبة و شرعية وفق القانون. بعد انتهاء المدة المقررة لها فان الباب مفتوح لكل من له المؤهلات لخوض الانتخابات، أما الذين يريدون تهيديم ما بناه العراق الرياضي الجديد من منجزات يفتخر بها كل عراقي شريف فأن القانون سيقف سداً منيعاً لا تعبره العلاقات الشخصية هذا ما نؤمن به و سنعمل على تطبيقه من أجل عراق ديمقراطي مزدهر .
و اللـــه ولي التوفيق...



أحمد عبد الغفور السامرائي
رئـيس اللجنة الاولمبية الوطنية العراقيـة
/02/2006

للاطلاع على الموقع الخاص بعائلة المخطوف احمد عبد الغفور السامرائي

تقرير إستخباري // إنقلاب فيتنامي مرتقب ضد " حكومة المالكي" ... وباتيريوس: دعم وأعد ملفا عن إرهاب الثمانيات ضد بعض المسؤولين العراقيين



بروكسل ـ عمان ـ أربيل ـ بيروت/ تقرير إستخباري ـ القوة الثالثة
Friday 15-08 -2008
تداولت الدوائر الأطلسية فى بروكسل معلومات مصنفة حول تغيير في سلوك المسؤولين العسكريين الأميركيين حيال حكومة نوري المالكي ، وأنهم باتوا يؤيدون أفكاراً لدعم انقلاب عسكري ضده وبتأييد من الجنرال الأميركي باتيريوس الذي تبرع بدعم جمع الملفات الخاصة " ببعض" المسؤولين العراقيين أبان فترة الثمانينات وعلاقتهم بالإرهاب وخطف الطائرات والتفجيرات وخصوصا تفجيرات مقر المارينز في بيروت وعلاقاتهم مه عماد مغنيّة، ولقد سافر الجنرال باتيروس بسفرة سرية وأخرى علنية الى لبنان من أجل اللقاء مع بعض الشهود من الفلسطينيين واللبنانيين والعراقييين والسوريين الذي عايشوا تلك الفترة، والذين أخذوا الضمانات بحمايتهم مقابل الشهادة ، وخصوصا الذين كانوا على علاقة مع المعارضين العراقيين في تلك الفترة والذين كانوا على علاقات مهمة مع بعض التنظيمات الفلسطينية والإيرانية وأصبحوا الآن في سدة الحكم والبرلمان في العراق بعد سقوط النظام، والمعلومات التي توفرت بأن هناك أكثر من 16 إسما وبمضمنهم المالكي على رأس قائمة المتهمين بالإرهاب أبان فترة الثمانينات من القرن الماضي..ووفق معلومات هذه الدوائر، فإن القادة الأميركيين باتوا ينظرون بقلق إلى الموقف المزدوج الذي يتخذه المالكي وبعض السياسيين من بقاء القوات الأميركية في العراق، وجوهر الاتفاقية الأمنية التي ستوقع بين البلدين، خصوصا وأن هناك أزدواجية في المواقف حتى مع الأكراد والذين ساندوا الجنرال باتيريوس في جمع الملف نكاية بالمالكي والأئتلاف الشيعي وإيران. وحسب التحليل الأميركى ، فإن المالكى يتعامل بوجهين، الوجه الأول مع الأميركيين بتأكيد حرصه على التحالف الاستراتيجى مع واشنطن، والثانى مع العراقيين ومع الجوار الإيرانى، بدعوته إلى جدولة الانسحاب الأميركي من العراق، وذلك لأغراض انتخابية لاكتساب دعم شعبي في انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات العامة المقبلة. ولكن هناك مصادر في الإتحاد الأوربي، ومن اللجنة المشرفة على الملف الإيراني في الإتحاد الأوربي، والتي لديها علاقات قوية جدا مع تيارات لبنانية، ومع منظمة مجاهدين خلق، ومع معسكر أشرف في محافظة ديالى ويزورونه بإستمرار عن طريق شمال العراق ، ولها علاقات خاصة مع قادة الحزبيين الكردين، فلقد تسربت معلومات عن خطة أميركية أوربية لإنهاء عهد حكومة " نوري المالكي" في العراق، وأن هذه الخطة كان مقرر لها أن ترى النور قبيل نهاية فترة الرئيس بوش بأسابيع ، ولكن اللوبي الكردي في بروكسل وفي الولايات المتحدة نجح من تحريك الخطة وتقديمها للأمام ، وخصوصا بعد التصويت على قانون إنتخابات المحافظات في 22/ تموز ـ يوليو 208 والذي أعتبره الأكراد أنقلابا ضدهم!.فلقد جمع الأكراد ملفا ضخما يعود الى فترة الثمانيانات صعودا، وكتب عليه " ملف الإرهاب الخاص ببعض رجالات الحكم في العراق الجديد" وكان بمقدمة هؤلاء رئيس الوزراء نوري المالكي بتهمة علاقته مع عماد مغنيّة ، ومع الخلايا التي فجرت مقر المارينز في بيروت في بداية الثمانينات ، ومع مجموعة من الوزراء وأعضاء البرلمان العراقي الذين لهم علاقات قوية مع حزب الله ومع الحرس الثوري ومع السفراء الإيرانيين في دمشق وبيروت ومع مؤسس حزب الله اللبناني وزير الداخلية الإيراني في فترة الثمانينات.ولقد نال الملف دعما كبيرا من بعض أعضاء الكونغرس ، وبعض القيادات الأوربية ورؤساء بعض الحكومات العربية، وكانت اللجان العاملة والتي توزعت بين لبنان، والقاهرة، وسوريا، وإيران، وشمال العراق، ولندن برئاسة وتوجيه نائب المالكي " برهم صالح " وبدعم لوجستي ومالي من نظام عربي خليجي ، ولقد تسلّم الملف الجنرال " باتيريوس" والذي بدوره رفعه الى وزارة الدفاع والكونغرسي الأميركي ،ولقد قال باتيريوس معلقا وحسب شخصية عراقية رفيعة وقريبة من صنع هذا الملف ، وقال لبرهم صالح ما يلي " هل صدّق نفسه نوري المالكي بأنه رئيسا للحكومة ورئيسا للوزراء فملفه الإرهابي تحت يدي هو وجماعته أبان الثمانيات " ويبدو أن الجنرال باتيريوس أراد إيصال رسالة غير مباشرة الى بعض الأطراف.انقلاب (فيتنامى) وترى مصادر أميركية أن المالكي وتحالفه الحاكم، باتوا يشعرون بثقة كبيرة في قوتهم، ولكن هذه القوة مستمدة من إنجازات الجيش العراقي في الجنوب والوسط والشمال، من خلال عملياته الناجحة ضد الميليشيات والحركات المتطرفة، وليس من أداء الحكومة الذي يتسم بالضعف والفشل والفساد، ولا تستبعد أوساط سياسية فى واشنطن التهديد بسيناريو لا ينهى حكومة (المالكى) بل الأحزاب الرئيسية التي يقود سلطتها، عبر انقلاب شبيه بآخر سبق أن رعته واشنطن فى فيتنام الجنوبية زمن الحرب ضد فيتنام الشمالية.ويطرح السيناريو أيضا تخوفات من ألا تكون مطالبة (المالكى) بجدولة الانسحاب مرتبطة بمناخ الانتخابات، ويعنى هذا أن إصراره على إنهاء الوجود الأميركى واستقلال البلاد وسيادتها، سيحوله إلى بطل وطنى يمكن أن تلتف حوله قوى كثيرة.وأن الأميركيين قد وضعوا في حساباتهم بأن المخطط المقبل نحو إيران هو " الحصار البحري المشدد" ولقد دفعوا بالسفن الأميركية والغربية نحو المياه الدولية في المتوسط والخليج، وهذا لن ينجح بوجود التحالفات الشيعية في العراق والتي لها علاقات مع إيران، ولهذا هناك دعم كبير لهذه الخطة من الأكراد ومن السنة وبمقدمتهم نائب الرئيس طارق الهاشمي، ومن رئيس البرلمان محمود المشهداني ، واللذان علما من الجنرال باتيريوس بأن يحددا موقفهما من الآن، ولهذا قرر البريطانيون من الإندفاع نحو ضفاف شط العرب كمقدمة الى تطبيق هذا السيناريو وكبداية نحو تطبيق الحصار الصارم ضد إيران والذي سيعزل العراق عن إيران تماما.. ويرى البعض أن استخدام (المالكى) لمفردة الجلاء الشهر الماضي في دولة الإمارات العربية في معرض حديثه عن جدولة الانسحاب كان متعمداً ،وأنه كان يعنى خروجا كاملاً للقوات الأميركية من العراق، وأنه شدد على موفق الربيعى مستشار الأمن القومى إعادة استخدام هذه المفردة مرة أخرى فى تصريحاته للتأكيد عليها. من جانبهم السياسيون العراقيون أدلوا بدلوهم حول التصريحات التي أدلى بها رئيس الحكومة في الإمارات، وأشار نصير العاني رئيس ديوان رئاسة الجمهورية إلى أن تصريحات رئيس الحكومة لا تهدد بقاء حكومته لأنها جاءت معبرة عن آراء الكتل السياسية والشارع العراقى، أى أنه لم يكن موقفا فرديا منه بقدر ما كانت تصريحات مسؤولة بصفته قائداً للقوات المسلحة. ردود فعل في بغداد والواقع، أن السيناريو الأميركي للانقلاب على المالكي ، وصل إلى علم القيادات العراقية، وقال مصدر في بغداد:إن المالكي يحظى بدعم مختلف القوى السياسية وليست هناك بوادر انقلاب ضده، وهو ليس متشبثاً بالحكومة مما يستدعى حياكة انقلابات ضده فى الخفاء، كما أنه يلقى قبولا جماهيريا محليا وانفتاحاً عربيا جيداً، مبينا أن الحكومة ستكون أكثر صلابة بعودة جبهة التوافق إلى التشكيلة الحكومية، لافتاً إلى أن مصير الحكومة العراقية أصبح بأيدى العراقيين من خلال التصويت الانتخابى والممارسة الديمقراطية، ولكن المعلومات تؤكد بأن موسم تمارض العراقيين وخروجهم للخارج كله يصب في التحضيرات لسيناريو أميركي مرتقب في العراق.وهذا ما شدد عليه مصدر آخر قال: إن واشنطن أصلا تخلت عن عقد اتفاقية عسكرية واستبدلتها بفكرة بروتوكول أمنى يلحق باتفاقية الإطار الاستراتيجى بديلا عنها، وأضاف: إن المفاوضات مازالت مستمرة مع الجانب الأميركى، وإن التوجه الحالى هو التوصل إلى مذكرة تفاهم، إما لجلاء قواته، أو مذكرة تفاهم لجدولة انسحابها، وبين أن أميركا تتحدث عن أفق زمنى لانسحاب هذه القوات خلال خمس سنوات من تاريخ توقيع الاتفاقية، ويرى أن الأفق الزمنى الذى يطرحه العراق من 2 إلى 3 سنوات كحد أقصى، وأكد أن تسلم الملف الأمنى فى محافظات البلاد جميعا سيتم نهاية العام الحالى، وسيكون هناك انسحاب جميع القوات المتعددة خارج المدن منتصف العام ،2009 ومع نهاية العام 2010 ستكون جميع تلك القوات منسحبة باستثناء الغطاء الجوى الذى ستؤمنه تلك القوات للعراق، حيث سيكون بإمكان القوات العراقية عام 2011 السيطرة حتى على الأجواء، وبشأن اتفاقية الإطار الاستراتيجى، وما إذا كان سيتم توقيعها بمعزل عن الاتفاقية الأمنية،قال المصدر:على الرغم من عدم وجود مشاكل حول اتفاقية الإطار، وقد أنجز الكثير منها، إلا أن الحكومة لا تريد التوقيع عليها بمعزل عن تحديد وضع القوات الأميركية، مؤكداً أن اتفاقية الإطار تلزم إخراج العراق من البند السابع وحماية أموال العراق، فضلا عن الالتزام بالديمقراطية واحترام الدستور والاقتصاد العراقى، فضلا عن إيجاد حلول لمشكلة الدائنين للعراق. لكن ردود الفعل فى بغداد، تشير إلى أنه لا دخان بلا نار، وأن المخاوف من انقلاب عسكرى ليست مجرد أوهام، ولذلك فإن المراقبين فى بروكسل يتوقعون فعلاً انقلاباً على الطريقة الفيتنامية وأن أول أهدافها كسب ود العراقيين المذمرين من هذه الحكومة وكذلك المتذمرين من علاقة حكومتهم مع إيران، وأن الأكراد أخذوا بدفع هذا المخطط نحو الأمام، ولكن الإنقلاب ليس خارج علم ومربعات واشنطن بل في ضمنها ومنها، وتريد واشنطن من هذا الإنقلاب كسب الشارع العراقي الرافض للرموز الدينية، وللمشاريع الطائفية، وللتدخل الإيراني، لهذا هو إنقلاب لتغير الوجوه، ولكن بنفس الوقت لكسب ود قلوب العراقيين وإسقاط المشروع الطافي في الوسط والجنوب نحو تركيبات جديدة برعاية واشنطن وبطابع يخلوا من الطائفية والمسحة الدينية!. اتصالات مع قيادات عسكرية وفى المعلومات التى تم تداولها فى الدوائر الأطلسية فى بروكسل ، أن هناك اتصالات أميركية فعلية قائمة مع قادة فى الجيش العراقي ، وأن اجتماعات دورية عقدت بين عسكريين أميركيين وعراقيين، مضمونها العام، هو انتقاد أداء حكومة المالكى ، وأن سوء إدارتها للبلاد بحيث باتت توصف بحكومة المنطقة الخضراء فقط، وفشلها فى حل مشاكل العراقيين المستعصية فى جميع المجالات الخدمية والمعيشية والأمنية، باتت تلقى بظلالها على الجيش الوليد، وأن هذه الحكومة باتت تعتمد على إنجازات الجيش لتغطية فشلها. وحسب المصادر، فإن الجيش العراقي الذي شن عمليات نوعية ناجحة فى الشمال والوسط الجنوبى ، وضد الخارجين عن القانون من مختلف المذاهب أثبت أنه بات قادراً على حفظ الأمن فى البلاد، كما أثبت أنه جيش وطني وليس جيشاً طائفياً، ولذلك فإنه لا يجوز لحكومة عاجزة أن تبدد هذه الإنجازات، ومن الأفضل أن يتولى الجيش الحكم بنفسه ليقود عملية المادة البناء والاستقرار، حيث أنه يملك مقومات النجاح، خاصة أن الولايات المتحدة ستواصل دعمه وإمداده بما يلزم للقيام بمهامه . وتقول المصادر إن القيادة العسكرية العراقية العليا تصغي إلى هذه النصائح، خاصة أن تاريخ الجيش العراقي منذ تأسيسه فى العام ،1921 يشير إلى أن هذا الجيش لعب فى مختلف المراحل دوراً وطنياً داخلياً، بخلاف حماية حدود البلاد. ولهذا فإن السؤال المطروح فى بغداد حاليا هو:من سيخرج من العراق أولا: المالكى أم الجيش الأميركى؟ وهناك مصدر عربي مهم أكد بأن خطوات الإنفتاح العربي دبلوماسيا وسياسيا هي ليست مجاملة للمالكي، ولا حتى دعما للحكومة ولما يسمى بالعملية الديموقراطية، بل هي تحضيرا ودعما لعملية التغيير القادمة والتي ستكون بإنقلاب مرتب أو من خلال تحريك ملف الثمانينات ضد بعض القيادات السياسية في العراق وتحت تهمة الإرهاب ، وهناك قائمة طويلة ضد بعض الرموز الحالية في الحكم العراقي الجديد، والتي سيساندها الشعب العراقي وسيشكر الولايات المتحدة على هذه الخطوة في حالة تنفيذها، وسيتم الإنقال الى المرحلة التالية مباشرة وهي تأمين عودة العراقيين المهجرين نحو العراق والعمل على طي حقبة الطائفية والمحاصصة، ولهذا طلب الوزير زيباري أن يكون هناك تمثيلا كرديا في جميع السفارات العراقية، ويكون ذلك مثبتا دستوريا ودعى البرلمان العراقي للتصويت على ذلك ليضمن حقوق التمثيل الكردي عند إسقاط نظام المحاصصة بعد التغيير المرتقب!!.

بشائر الخير يحملها المقاومون المجاهدون وليسَ المُحتلون وعملائهم الأذلا


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

حِزْبُ البَعْثِ العَرَبي الاشْتِرَاكي
أُمةٌ عرَبِيةٌ وَاحِدَة ذاتُ رِسالَةٍ خَالِدَة
وحدة حرية اشتراكية
قيادة قطر العراق

مكتب الثقافة والاعلام




بشائر الخير يحملها المقاومون المجاهدون وليسَ المُحتلون وعملائهم الأذلا

يا أبناء شعبنا المجاهد
أيها المقاومون الأبطال
يوماً بعد آخر يَترصع سجلكم الجهادي الحافل بالمآثر والبطولات بُدرر المجد الوضاءة المضافة فمثلما صَمّدتم بوجه عمليات الابادة الجماعية التي شنها عليكم المُحتلون الأميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس وعملائهم الصغار في بغداد والانبار وديالى والنجف وصلاح الدين والبصرة وبابل ومُدن العراق كلها فأنكم اليوم تُواجهون من جديد عمليات المُحتلين وعملائهم في ديالى ومثلما أفشلتهم عملياتهم السابقة التي أسموها بـ ( السهم الخارق ) فارتدت وبالاً عليهم وكما دحرتم ( حشرجة الوغد ) في نينوى فأنكم ستحملون بشائر الخير لأبناء شعبكم المقدام وتجهضون نُذر الموت الزؤوم التي يتوعدكم بها المُحتلون وأشباه الرجال من عملائهم الأذلاء والناعقين باسمهم .

يا أبناء ديالى الميامين
يا أحرار العراق الصامدين
في كل مرة يتوعدكم الأوغاد بالويل والثبور وعظائم الأمور ويسمون جولات باطلهم بـ ( المعركة الحاسمة والنهائية ) .. فأنكم بإيمانكم العميق بالله الواحد الاحد وبمبادئكم الوطنية والقومية والاسلامية تلقنوهم مُر الدروس بل تعلموهم ان مقاومة الشعب العراقي لن تخمد ولن تذوي بل تزداد إلتهاباً وسعيراً مع إستشهاد أي مجاهد عراقي .. ذلك ان إستشهاده يُوسع دائرة المقاومة الشعبية بوجه الاحتلال والمحتلين الاميركان وصنائعهم من العملاء والنفعيين الصغار .. ولن ينفعهم تخاذل البعض واسترزاق البعض الآخر والبحث عن الأغطية المهترئة لعمليات إبادتهم المقيتة لأبناء الشعب العراقي الذي لَفَظَ من بين صفوفه المتخاذلين والمتساقطين لأنهم باعطائهم المثل السيء يشيعون لاسمح الله التخاذل والانهزام .

يا أبناء شعبنا المغوار
إنكم لم تركنوا للهزيمة عبر تاريخكم الطويل الذي إفتديتموه بأجدادكم وأحفادكم بناةً في ميادين وأعمار الحضارات سومر وأكد وبابل وآشور وأشنونه وحضارة العرب المسلمين ..ومقاتلين أشداء في معارك القادسية وذي قار على ثرى العراق الطاهرة بل شهدت معارك نهاوند على ثرى أطراف ديالى .
واليوم يواجه أحفاد مقاتلي معركة نهاوند الخالدة وأبناء حضارة إشنونه الخالدة المحتلين الاميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس والعملاء المُزدوجين لأميركا وإيران بصدور عامرة بالايمان وبأذرع مفتولة مُمسكة بسيوف الحق البتارة التي ستحز رقاب المحتلين وجواسيسهم الصغار وترسم صفحة جديدة مُضيئة في سفر المقاومة العراقية الباسلة بما يدحر مخطط المحتلين وإذنابهم ويُعجل بالإعلان عن هزيمتهم المُدّوية الذي بات قاب قوسين أو أدنى .
يا بواسل العراق الأشم
لقد دأب المحتلون الأوغاد وعُملائهم الأخساء على افتعال الضجيج العالي والصخب المصنوع عن ما يُسمونه ( الاتفاقية الامنية ) .. و ( انتخابات مجالس المحافظات ) والصراعات السياسية والاعلامية والدعائية الرخيصة الدائرة بشأنها والتي يريدونها خسئوا وخاب فألهم الشرير مقدمةً لتقسيم العراق وتفتيته .. وبما يُغطي على هزائمهم المُنكرة .. وفي الظلال القائمة لهذا الصخب والضجيج يشنون حملات الأبادة المتكررة على أبناء شعبنا في صلاح الدين وبغداد ونينوى .. والبصرة وميسان وهذه الايام يُعيدون كراتهم الخائبة في ديالى مهد الحضارات وعرين الأسود .
وها هم مقاتلوا ديالى الأبطال يُجرعوهم كؤوس الهزيمة المُترعة بالعلقم والحنظل ، ويردون كيدهم الى نحورهم ويُبددون نُذر الموت المشؤومة التي حملوها لهم عبر طائراتهم ودباباتهم وعصابات ميليشياتهم الاجرامية من كل صنف ولون .

وها هم أبطال المقاومة وأسودها الرابضون في خنادق القتال خنادق الجهاد والعز يحملون بشائر الخير والنصر العميم لأبناء ديالى الغر الميامين وأبناء العراق النشامى الغيارى كلهم .
وما النصر إلا من الله العزيز الحكيم .
وان ينصركم الله فلا غالب لكم .
ومن نصر الى نصر حتى فجر التحرير الشامل والاستقلال الكامل .
وان غداً لناظره قريب .
وعاشت المقاومة العراقية الباسلة .
وعاش الشعب العراقي المجاهد والامة العربية العظيمة .
والمجد لرسالتها الخالدة .








قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والاعلام
12 آب 2008 م
بغداد المنصورة بالعز بإذن الله

كركوك : صفحة خطيرة في مخطط تأجيج الاقتتال العرقي والطائفي


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

حِزْبُ البَعْثِ العَرَبي الاشْتِرَاكي
أُمةٌ عرَبِيةٌ وَاحِدَة ذاتُ رِسالَةٍ خَالِدَة
وحدة حرية اشتراكية
قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والاعلام


كركوك : صفحة خطيرة في مخطط تأجيج الاقتتال العرقي والطائفي


يا أبناء شعبنا الغيور

منذ إحتلال العراق في التاسع من نيسان عام 2003من قبل الاميركان وحلفائهم .. والمحتلون يُواصلون تنفيذ مُخططهم الاجرامي لتقسيم وتفتيت العراق على أًسس عرقية وطائفية وطمس وتضييع هويته الوطنية والقومية والاسلامية ، بالترافق مع نهب ثرواته الوطنية وفي مقدمتها النفط ، وقد استخدم المحتلون وما زالوا أدواتهم المحلية الحزبين الكرديين العميلين ( الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني ) ، والأحزاب الطائفية العميلة الشيعية والسنية على حد سواء ( المجلس الاعلى - الدعوة ) ( الحزب الاسلامي ) وعصابات ( جيش المهدي ) وغيرهم لتنفيذ هذا المخطط اللئيم . ان القاصي والداني يعرف الدور الذي أداه الحزبان الكرديان العميلان في إحتلال العراق ، وإجتياح كركوك ومحافظة التأميم كلها وإلغاء اسمها حقداً وبغضاً لقرار التأميم الخالد ، والذي كان من أبرز المنجزات الوطنية لثورة السابع عشر – الثلاثين من تموز الخالدة ، وبذلك فأنهم إستهدفوا ويستهدفون رمزاً من رموز وحدة العراق الوطنية بل وثروته الوطنية ! كما استهدفوا بيان الحادي عشر من آذار وقانون الحكم الذاتي ، اللذين حققتهما ثورة البعث في وقت مُبكر من عمرها تعبيراً عن هويتها الوطنية والقومية والانسانية الأصيلة عبر تلبيتها للحقوق القومية والثقافية لأبناء شعبنا ، دون استثناء ، من الاكراد والتركمان والسريان وسائر أطياف الشعب العراقي .

ومن هنا كان إجتياح عصابات الحزبين الكرديين العميلين لكركوك تعبيراً مُركزاً عن إجتياح وإحتلال العراق كله عبر ممارسات التفتيت العرقي والطائفي وتأجيج النعرات العنصرية والشوفينية التي مورست فيها .
لقد اعتمدت العصابات الفاشية الاجرامية العميلة ممثلة بالبيش مركة الصهيوينة ، في مسعاها لتقسيم العراق ، على عمليات التغيير الديموغرافي الواسعة النطاق لمحافظة التاميم خصوصا مدينة كركوك ، والتي قامت على جلب اكراد من ايران وتركيا وسوريا ولبنان والمهجر واسكانهم في العراق خصوصا في كركوك ، نتيجة الأصرار الأعمى على ( تكريدها ) ليس حُباً بأبناء شعبنا الكردي وإنما تنفيذاً للمخطط الأميركي الصهيوني الفارسي لتأجيج الاقتتال الطائفي والعرقي ، وصولاً الى تمزيق وتقسيم العراق ! لقد بان ذلك أولاً في مواد وفقرات دستور المُحتلين المسخ الذي وضعَ من جملة ما وضعَ ما يُسمونها المادة (140) لغماً قابلاً للتفجير أية لحظة في إطار ما وضعوه من مواد وفقرات ما أسموها بـ ( فيدراليات الوسط والجنوب وكردستان ) ،عبر مقايضاتهم وصفقاتهم المحكومة ببوصلة المحتلين الأميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس الرامية الى تقسيم وتفتيت العراق ومصادرة مُستقبله ودوره النهضوي الوطني والقومي والانساني المشرق على مر العصور .

يا أبناء شعبنا الواعي

ولذلك كله فأن ما يجري اليوم في كركوك من مظاهرات مفتعلة وصراعات حادة داخل ما يُسمى مجلس النواب عبر مهزلة التصويت والنقض والانسحاب وإطلاق التصريحات الشوفينية العنصرية التي تهدد بتجزئة وتقسيم العراق ، والتهديد بسلخ كركوك عن العراق ، كما جاء في طلب بعض أعضاء ما يُسمى مجلس محافظة كركوك من الكرد بضمها الى ما يُسموه ( إقليم كردستان ) بإيعاز من الحزبين الكرديين العميلين ، ما يؤكد ذلك تصريح جلال الطالباني بضرورة ممارسة هذا المجلس لما أسماه صلاحياته القانونية ، في خطوة تمهيدية لترويض الاجتماعات المشبوهة لما يُسمى بالتحالف الرباعي وعقد الصفقات المريبة عبر ما أسموه الجلسة الاستثنائية . بل وصلت وقاحة العصابات الصهيونية البارزانية الطالبانية حد احتلال البيش مركة مناطق في محافظة ديالى ورفض الانسحاب منها تمهيدا لتغيير طابعها السكاني !

ان ذلك كله يمثل حلقة خطيرة في مسلسل تنفيذ المخطط الأميركي الصهيوني الفارسي لتفتيت العراق وصفحة جديدة وقديمة في هذا المخطط ، ولكنها في الوجه الآخر تُمثل تعبيراً صارخاً عن المأزق الخانق للمحتلين الاميركان والأزمة المستعصية لـ ( عمليتهم السياسية ) وافتضاح الوجوه الكالحة لأدواتهم العميلة ، والتي تَجلّت في صراعاتهم الدنيئة على الأموال والنفوذ وتشرذم وتفكك كياناتهم الطائفية والعرقية وإندحار مشروعهم الظلامي التدميري المفتت للعراق والذي إستهدفه شعباً وأرضاً وحضارةً ، خصوصا الانكشاف التام لهوية العصابات الاجرامية للطالباني والبارزاني التي لا وظيفة لها سوى تقسيم العراق .

يا أبناء شعبنا الأبي وامتنا العربية المجيدة

ان ما يجري في كركوك على أيدي عملاء المحتل الأميركي ليسَ قضية مَحلية ، كما يُصرّحون ويدعون ، إنما هو تعبير صارخ عن استهداف العراق كله عبر استهداف كركوك ونسيجها الاجتماعي المتعدد الأطياف والمتماسك في آن واحد لكي يُمعنوا في تمزيق النسيج الاجتماعي الوطني العراقي كله ، ومن هنا واجهَ العراقيون الأباة كلهم ، وأبناء محافظة التأميم ومدينة كركوك بشكل خاص ، هذا المخطط المشبوه واللئيم بانتماء وطني عراقي أصيل وبمواقف عراقية مسؤولة تمثلت في التلاحم والتآخي والتعايش والتصاهر بين أبناء كركوك الذين أعطوا المثل الحي لوحدة الشعب العراقي الأصيلة وقُدرته الخلاقة على مجابهة التحديات مهما عظمت .
ان قضية كركوك أصبحت على لسان كل عراقي شريف وغيور رمزاً لوحدة العراق ووطنية أبنائه البررة وبراعتهم في كشف المخططات المريبة التي تستهدف وحدتهم وكرامتهم ومستقبلهم ، الذي يرفع لوائه عالياً مُجاهدو البعث والمقاومة الباسلة ، والذين مثلوا بتركيبة مجاهديهم من العرب والكرد والتركمان وأطيافهم الدينية كلها مسلمين ومسيحيين العراق كله ، العراق الناهض المقاوم الذي لَفَظَ من بين صفوفه العملاء والخونة من كل صنف ولون ، وسارَ في دروب التحرير والنصر المؤزر والاستقلال التام والناجز ، مُتجاوزاً هرطقات وممارسات الشوفينيين والطائفيين من منفذي ارادة الاجنبي المحتل بممارساتهم التخريبية والتقسيمية المقيتة .
ان حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي ملتزم بموقف ثابت لم ولن يتغير منذ صدرو بيان 11 اذار وهو ان قضية كركوك المفتعلة اصلا لن تحل الا بالتمسك بالحكم الذاتي لمنطقة شمال العراق ، وتلبية حقوق كافة ابناء العراق على اسس الاعتراف بخصوصية بعض مكوناته ، والاعتماد الصارم والثابت لمبدا المواطنة المتساوية ، وهي السياسة التي نفذها الحكم الوطني التقدمي للبعث خلال عمره المجيد قبل الغزو وضمنت وحدة العراق وتماسك نسيحه الاجتماعي وقدرته على الصمود وتحقيق الانجازات التاريخية باسم كل ابناء العراق ولمصلحتهم ، دون اي تمييز على اي اساس .

- ستظل راية العراق الواحد الناهض القوي المُستقل عاليةً خفاقةً ، وسيظل دوره رائداً على الصعد الوطنية والقومية والانسانية كافة ، وسيلعن التاريخ الخونة والجواسيس والأقزام الصغار قبل ان يلعن أسيادهم المحتلين الاميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس .
- ستبقى كركوك عراقية خالصة تمثل وحدة العراقيين كلهم ، عربا وتركمان واكراد وغيرهم ،وستقبر محاولة صهاينة شمال العراق احتلال كركوك وتغيير هويتها العراقية .
- لا مساومة على كركوك او حولها الان كما في الماضي وسوف تقبر عصابات الصهاينة فيها .

- سيبقى الحكم الذاتي والاعتراف بالحقوق القومية والثقافية لكافة العراقيين الاساس المتين لوحدة العراق شعبا وارضا .

قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والاعلام
14 / آب / 2008 م
بغداد المنصورة بالعز بإذن الله

الجمعة، أغسطس 15، 2008

رسالة مثيرة من ضابط في الجيش الوطني العراقي إلى الرئيس الجزائري بوتفليقة


شبكة البصرة
محمد زيدان
إلى أهلنا في المقاومة الوطنية العراقية: هذه رسالة من ضابط في الجيش الوطني العراقي كما تقول جريدة "الشروق الجزائرية" موجهة إلى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة طلبا للجوء السياسي؛ ونحن بدورنا نقول بأنها بلاده ومن حقه أن يأوي إليها حفاظا على كرامته وحياته، لكن الملفت للانتباه أن معظم التعليقات عليها، وهي كلها من الجزائر تعبر عن مدى شعور الجزائريين (نقصد الشارع، أما المسؤولون فالله أعلم) بمحنة إخوانهم العراقيين وتضامنهم معهم إلى درجة – وبكل صراحة أبكتني. وأفضل ما في هذه التعليقات أنها رسالة حية وصادقة وبلغة فيها الكثير من العاطفة والمحبة الشديدة، إلى المقاومة الوطنية العراقية وإلى الشعب العراقي مضمونها أننا معكم ولستم وحدكم وأن أثبتوا وجاهدوا والله ينصركم، آمين يا رب العالمين.
وعاشت المقاومة الوطنية العراقية الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا العراقي والله أكبر.
المواطن العربي محمد زيدان


إليكم الرسالة كما هي في الشروق اليومي متبوعة بالتعليقات العديدة
http://www.echoroukonline.com

عقيد عراقي من أتباع صدام يطلب اللجوء السياسي بالجزائر ويوجه نداء لبوتفليقة عبر الشروق
مسعود هدنه 13/8/2008
أغلبية ضباط الجيش العراقي السابق يقودون المقاومة
في رسالة إلى الشروق استنجد ضابط عراقي في الجيش العراقي السابق في عهد الرئيس الراحل صدام حسين وهو برتبة عقيد بالرئيس بوتفليقة وطلب أن يمنحه اللجوء السياسي في الجزائر رفقة زوجته وأبنائه الأربعة
أنا مطارد ومهدد بالقتل في أية لحظة ومئات الضباط العراقيين قُتلوا بعد اعتقالهم
العقيد العراقي: "سأكشف الكثير من خبايا الحرب العراقية الإيرانية وعن غزو العراق"

وخاطب الضابط العراقي الذي طلب التحفظ عن هويته حفاظا على سلامته رئيسَ الجمهورية قائلا: "..إنني على يقين تام بأن أرض الجزائر، أرض الثورات وأرض عبد القادر الجزائري وأرض بوتفليقة، سوف يتسع صدرها لضابط عراقي مطارد ومهدد بالقتل في أي لحظة وعائلتَه الصغيرة، طامعا في كرم فخامتكم وكرم الشعب الجزائري الشقيق".

وروى العقيد العراقي في رسالته التي عنونها ب "نداء"، قصته وقصة الكثيرين من ضباط الجيش العراقي السابق الذي حُلّ بقرار من الحاكم العسكري السابق للعراق "بول بريمر".

وفي اتّصال هاتفي مع "الشروق" (ترجّى) العقيد العراقي الرئيس بوتفليقة أن يمنحه وعائلته اللجوء السياسي في الجزائر "بلد الثوّار"، ووعد محدثنا "الشروق" بأن يكشف على صفحاتها للشعب الجزائري وللرأي العام العربي والإسلامي الكثير من الخبايا عن الحرب العراقية الإيرانية، وعن غزو العراق وتدميره، وما يجري فيه من مؤامرات لضرب وحدة الشعب العراقي، وتأجيج البلد بفتنة طائفية ومذهبية وعرقية تعصف به إلى الأبد. وقال محدثنا إنه يملك معلومات كثيرة عن تلك الفترات، وذلك بحكم المواقع القيادية التي احتلّها.

مختف منذ أربع سنوات هربا من الموت والانتقام
قال العقيد بأنه يعيش منذ أربع سنوات متواريا عن الأنظار، خوفا من الوقوع في أيدي العصابات الإجرامية وفرق الموت المرتبطة بمختلف الطوائف المتناحرة، والمرتبطة أيضا بالأحزاب الدينية العراقية الشيعية التي تُكِنّ كل العداء لضباط الجيش العراقي السابق وكل ما يتعلق بالنظام العراقي السابق وقائده صدام حسين، على حد تعبيره.

وأردف العقيد العراقي بأن تلك العصابات وفرق الموت ممولة من إيران ماديا و"لوجستيا"، وأفاد مخاطبا الرئيس بوتفليقة دائما: "إن مهمة هذه الفرق هي قتل وتصفية ضباط الجيش العراقي السابق الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية التي كانت بين العامين 1980 و1988، وأوضح صاحب النداء بأن الضباط المستهدفين هم أولئك الذين يحملون رُتبا كبيرة، قائلا بأنه واحدٌ منهم، وهو الآن مطاردٌ داخل العراق.

وقال العقيد العراقي الهارب بأن العناصر التابعة للحرس الثوري الإيراني استولت بعد غزو العراق وعن طريق عملاء لها على قاعدة المعلومات الخاصة بضباط الجيش العراقي السابق، وأكد بأن جهاز المخابرات الإيراني المسمّى "إطلاعات" يمتلك معلومات "مفصلة ودقيقة" عن كل ضابط عراقي شارك في الحرب ضد إيران.

مئات الضباط العراقيين تعرضوا للتصفية
وكشف العقيد العراقي للرئيس بوتفليقة بأن "مئات الضباط العراقيين ممن شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية قُتلوا أو اعتُقلوا منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق، مؤكدا بأن عمليات الاعتقال والتصفية لا تزال مستمرة إلى هذه اللحظة".. "إن عملية استهداف ضباط الجيش العراقي السابق وتصفيتهم مستمرة ولحدّ اللحظة"، وهو السبب الذي دفع به إلى الاختفاء وعائلته في مكان ما في العراق.
واتهم العقيد العراقي الحكومة العراقية الحالية "بتسهيل عمل فرق الموت داخل العراق"، حيث قال "إن فرق الموت التي تعمل في العراق، تعمل بمساعدة الحكومة العراقية"، واصفا الحكومة العراقية الراهنة ب "العميلة"، قائلا بأنها تستخدم أجهزتها الأمنية لقتل واعتقال ضباط الجيش العراقي السابق.

وابوتفليقاه..
واستجدى العقيد العراقي المتواري عن الأنظار الرئيس بوتفليقة أن يمنحه وعائلته اللجوء السياسي في الجزائر، وقال بأنه لم يطرق باب أيٍّ من القادة العرب.. "إنني لم أطرق باب أي من القادة العرب سوى باب بوتفليقة راجيا من سيادتكم منحي اللجوء السياسي وعائلتي الصغيرة المؤلفة من زوجة وأربعة أولاد على أرض الجزائر".
وللتأكيد على هويته وصِدقيّة كلامه، أرفق العقيد نداءه بوثائق هويته العسكرية، وشهاداته التي تخرّج بها في كليات عسكرية بالعراق، وتمنى على الرئيس بوتفليقة أن ينظر في حالته وحالة عائلته.

وثيقة: نص الرسالة
الموضوع: نداء من العقيد..الضابط في الجبش العراقي الوطني السابق
تحية لكم من أرض العراق المحتل يا أصحاب الضمير الصحفي الحي والكلمة الحرة، راجيا منكم إيصال صوتي إلى حيث يجب أن يصل، وأناشد من خلالكم فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقه رعاه الله. وإنني هنا أستصرخ فيكم ضميركم الإنساني والمهني وأرجو أن لا تتخلوا عنا في ظل الظروف العصيبة التي نعيشها على أرض العراقي المحتل، وطلبي هذا هو أمانة في أعناقكم أيها الشرفاء في الجزائر، وجزاكم الله خيرا.
نداء

بسم الله الرحمن الرحيم
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)
صدق الله العظيم/سورة النساء

إليكم أيها الشرفاء في الجزائر؛
فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقه رئيس جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع : طلب لجوء سياسي
إني العقيد....... الضابط في الجيش العراقي السابق الذي فككته إدارة الاحتلال الأمريكي الغاشم بعد غزو العراق في آذار من العام 2003، وخريج الكلية العسكرية العراقية.

فخامة الرئيس المحترم
في بداية العام 2007، وبعد مرور 4 سنوات من عمر الاحتلال الأمريكي، ظهرت على الساحة العراقية، وفي ظل الفوضى الأمنية، عصابات إجرامية وفرق موت مرتبطة بجمهورية إيران، ومرتبطة أيضا بالأحزاب الدينية العراقية الشيعية التي تكن كل العداء لضباط الجيش العراقي السابق، والتي دخلت العراق على ظهور الدبابات الأمريكية وفرق الموت، هذه ممولة من إيران ماديا ولوجستيا ومهمة هذه الفرق هي قتل وتصفية ضباط الجيش العراقي السابق، وخاصة الضباط الذين يحملون رتبا كبيرة، وأنا واحد من هؤلاء الضباط، وحاليا أنا مطارد داخل العراق من قبل هذه الفرق المرتبطة بإيران، وسبب مطاردتي هو كوني أحد ضباط الجيش العراقي السابق الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية 1980 1988، حيث استولت العناصر التابعة للحرس الثوري الإيراني بعد غزو العراق على قاعدة المعلومات الخاصة بضباط الجيش العراقي السابق عن طريق عملاء لهم داخل العراق، علما إن جهاز المخابرات الإيراني (إطلاعات) لديه معلومات مفصلة ودقيقة عن كل ضابط شارك في الحرب ضد إيران.

فخامة الرئيس المحترم
منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق قتل واعتقل مئات من الضباط العراقيين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية، وإن عملية استهداف ضباط الجيش العراقي السابق وتصفيتهم مستمرة ولحد هذه اللحظة، حيث إنني متوار عن الأنظار حاليا خوفا من وقوعي بيد فرق الموت التابعة لإيران، والتي تعمل داخل العراق وبمساعدة الحكومة العراقية العميلة.. وللإشارة فقط، هو إن الحكومة العراقية الحالية التي نصبها الاحتلال أيضا، تستخدم أجهزتها الأمنية لقتل واعتقال ضباط الجيش العراقي السابق.

فخامة الرئيس المحترم
للأسباب الوارد ذكرها أعلاه، لم أطرق باب أي من القادة العرب سوى باب بوتفليقه، راجيا من سيادتكم منحي اللجوء السياسي وعائلتي الصغيرة المؤلفة من زوجة وأربعة أولاد على أرض الجزائر، وذلك بعد أن تقطعت بنا سبل الحياة الكريمة، وبعد إن ضاقت علينا الأرض بما رحبت، وإنني على يقين تام بأن أرض الجزائر، أرض الثورات وأرض عبد القادر الجزائري ودار بوتفليقه، سوف يتسع صدرها لضابط عراقي مطارد ومهدد بالقتل في أي لحظة وعائلته الصغيرة، طامعا في كرم فخامتكم وكرم الشعب الجزائري الشقيق.

فخامة الرئيس المحترم
وفقكم الله لخدمة الجزائر وكل المظلومين في العالم العربي والإسلامي، وأعرض على أنظار سيادتكم كافة الوثائق الخاصة بموضوع ندائي هذا.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

المرفقات وثائق
العقيد...........
الضابط في الجيش العراقي السابق
جمهورية العراق المحتلة


التعليقات (149 تعليقات سابقة)
1 - جج : الجزائر
نتمنى من الرئيس ان يوافق
2 - bh : somewhere
أين أنتم يامسؤولين........أين انت يارئيسنا....الكريم....يامن دعوت دائما بالعفو والمصالحة..... هيا لبي النداء........ ها هو أحد أبنا صدام الشرفاءيستنجد بنا.... ونحن أهل لها........هيا خذه من مخالب الروافض...وهو أدنى شيئ يجازى به الشهيد صدام.............
3 - dziri : ALGERIE
مرحبا بأخ كريم بان أخ كريم إ ن شاء الله يجيب الرئيس بإيجاب. العراق الحبيب يمر بازمة كما مرت على الجزائر الحبيبة فترة الاحتلال البغيظ
4 - عين الملح : algerian
نتمى على الرئيس أن يلبي طلب هذا الضابط وينقذه من جبروت الضالمين
5 - me2 : الجزائر
السلام عليكم والله نرجو من رئيسنا عبد العزيز بو تفليقة وفقه الله وسسد خطاه الي كل ما يحبه ويرضاه ان يساعد هذا الضابط وان ينتشله من غيابات الاحتلال الامريكي ومن بطش المجوس الفرس الذين عاثو في العراق الحبيب مكرا وخداعا اخزاهم الله وعليهم لعنته الي يوم الدين والله نتمني ان يلتفت الرئيس الي صرخة هذا الضابط المغلوب علي امره
6 - عبد الرحمن كريم : معسكر الأمير - الجزائر
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته... حضرة العقيد... أولا أصالة عن نفسي ونيابة عن كل الشرفاء في الجزائر أعزيك بل ونعزي أنفسنا في كل شهداء الصمود والمقاومة وفي كل ضحايا الغدر والعنجهية...ثانيا، رغم أني لا أملك الحق في " إجارتك " لكني أوجه بدوري إلى ولي أمرنا فخامة رئيس الجمهورية هذه الرسالة : سيدي فخامة رئيس الجمهورية إن هذا الرجل المسلم قد استجار بنا و آثرنا على غيرنا وإن المسلمين يجير أعلاهم ما أجار أدناهم وإني قد أجرته فأجره أجارك الله واكسب لنا بهذا العمل ذكرا وحمدا ومجدا على مدى الأزمان.
7 - بلوفة : سيدي عيسى
مرحبا بك يا أخينا.
8 - إبن ابطال الأوراس : Alger
Sauvez ce frères Irakiens, Mr le Président,,et puis-je rappeler à tous les Algeriens Naifs que n'ont seulement le danger viens des Juifs, des évangelistes mais plus grave encore les Cheiites, se sont des des traitres.
9 - pardaillan : barika-algerie
tes enfants et ta femmes sont les bienvenue , par contre toi tu devrais mourir pour ton pays que de te sauvé, saddam n'a pas fuit son pays,les lions de l'irak resistent toujours....depuis l'invasion de ce pays freres tu devrais etre au champs d'honneur, le pays de benboulaid, ben mhidi djamila bouhired etc...ne recoit pas les fuyard(c'est mon avis)...vive l'irak, vive le peulpe irakien qui resistent et allah yarham saddam et chouhada
10 - moh : france algérieétudani
pourquoi pas,ses témoignages pourraient être bénéfiques pour l'algérie mais il faut rester prudents et vigilants.
11 - المكتفي بالله : كل الجزائر
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)صدق الله العظيم/سورة النساء-هادي الاية ليست من سورة -النساء- بل هي من سورة النمل الاية 62
12 - ولد ميلة : الجزائر
يابوتفليقة عليك ان تعطيه اللجوء السياسي الان وفورا وانا كا مواطن جزائري مستعد ان استضيفه في بيتي حتى تتحرر بلاده
13 - karim : algerie
تموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضان يرمى للكلاب
14 - زكي : مواطن جزائري من العاصمة
يا بوتفليقة حفظك الله ارجوك امنحه اللجوء ونحن الشعب الجزائري معك ان شاء الله في كل وقت للدفاع عن الاسلام والمسلمين و المستضعفين أرجوك أرجوك أرجوك يا قائدنا المجاهد ان تساعد اخواننا في العراق ولو كره الكافرون ولتبقى الجزائر كالشوكة في حلق الغرب الحاقدين اليهود الغاصبين والشيعة الملاعين وشكرا٠
15 - لخضر-قالمة-
مرحبا بك في بلدك الذي يكن كل الأحترام والتقدير لشرفاء العراق وطلب اللجوء الي أرض الجزائر شرف كبير لنا..ومن الواجب أن تكونوا بيننا فألف مرحبا بك أخي في أرض الجزائر نحن كلنا مع المقاومة العراقية وصدام يبقى في قلوبنا للأبد.
16 - اسكندر : الجزائر الحبيبة
الله الله يا بوتفليقة يا سليل جيش التحرير الوطني في ارض المليون ونصف المليون شهيد الله الله ان تنظر في طلب هذا الابي الظابط وانا ارفع صوتي عالياً واسانده في الاحتماء من تلك الوحوش المسعورة بين ابناء الجزائر اهلا بك ايها الزعيم في وطنك في هذا البلد الحر العزيز يا شرفاء الجزائر فالنعلنها مناصرة لاخونا العراقي من بلاد الرافدين يستنجد بنا وبرئيسنا اطال الله في عمره وهذا طلبي ايضاً لفخامة الرئيس بوتفليقة ان لا تكسر بخاطره انه ابن من ابناء الشهيد صدام حسين فهل يعقل ان ترد طلباً لهذا الشهيد الفحل تغمده الله في رحمته الواسعة الله الله يا بوتفليقة
17 - roiducondor : الجزائر
أخي العقيد العراقي مرحبا بك في بلد الثاني الجزائر، كل الجزائريين كانوا يحبون الشهيد صدام حسين رحمه اللهرغم البعد الجغرافي نعم ان إيران خطر على العراق و ان أياديها و أبنائها من يقتل إخواننا أهل السنة و الجماعة في العراقمرحبا بك في بلد الثاني الجزائر
18 - زودياك حراشي بسامي : عين بسام - البويرة
السلام عليكمنرجوا من الرئيس منحه حق اللجوء السياسيفهو من شلة الشهيد صدام حسين رحمه الله
19 - البليدى ب ب : الجزائر
مرحبا بك و بى كل الشعب العراقى فى وطنه نعم الجزائر وطنك ك العراق لان الجزائرى و العراقى شعب واحدالعراق لا يموت
20 - أحمد ب : tiaret
سيدي الرئيس هذا أخ لنا في العروبة و الاسلام و العراق و قف مع الثورة التحريرية قلبا و قالبا فكيف لاننقذ هدا الرجل و أسرته في هدا اليوم و لا شك أن الجيش سيستفيد من خدماته
21 - algerien : algerie
الاية ليست من سورة النساء بل من سورة النمل.اللهم فرج عن كل مكروب
22 -
Allah m3ak Ahlan wa sahlan bika fi Al djazair moubarak inchallah salami 3la ahlna fi 3irak......
23 - mimo : مجانة
اهلا بيك راك في بلاد الرجال والخير
24 - المستغانمي : مستغانم
بسم الله الرحمن الرحيم نرجو من فخامة الرئيس السيد عبدالعزيز بوتفليقة أن يساعد هذا الضابط و يمنحه اللجوء السياسي و لا يتركه بين أيادي الخونة و العملاء و لا ننسى بأنه من أتباع الشهيد صدام الحسين.... و لا ننسى ماذا إهتمام العراقيين بالثورة الجزائرية التي ساعدونا فيها كثيرا و لا ننسى بأنه عربي فرجاءا من السيد الرئيس مساعدته و أملنا كبير...إن الرب في عون العبد ماداما العبد في عون أخيه
25 - mahdi الجزائري : الجزائر
فخامة الرئيس المحترم امنحعائلته اللجوء السياسي في الجزائر، أغلبية ضباط الجيش العراقي السابق يقودون المقاومة
26 - الجزائري : الجزائر
أرجوا أن يتكرم الرئيس بوتفليقة بقبول طلب هذا العراقي
27 - Karim : Canada
Monsieur le président, faites quelque chose de bien, accueillez cet homme et sa famille, et protégez-les contre les Safawites.
28 -
انشاء الله يكون خير وانشاء الله يقدم له اللجوء السياسي وتحيا الأمة العربية المسلمة
29 - عثمان الجزائري : الجزائر
كان العربي في جاهليته يستجيب لأي شخص يستنجد به مهما كلفه الأمر، و لا أظن بوتفليقة العربي المسلم تنقصه هذه الشهامة، فهو رجل شهم و حنون عطوف حتى مع المغرر بهم في الإرهاب الذين قتلوا المسلمين هنا أيضا إنقاذا للبلاد و العباد، أما المسلم فأرضه كلها أرض الإسلام، لكن لكل أرض اليوم في ظل تقسيم سايكس بيكوا القذر حرمتها اليوم في زمن الخيانة الدينية و الوطنية، و لن يعدم السيد الرئيس حيلة في التأكد من صدقك و هو الحكم و القاضي الأول للبلاد أعانه الله على الصواب و أعطاه كامل صحتهشوف يا أخي العراقي المسلم، لو أتى أيضا إستنجاد من مسلم في إيران أيضا بنفس ما كتبت لو أن إيران حدث لها مكروه (لا قدر الله) من طرف الأعداء كما وقع لكم، لعومل بنفس الترحاب و دراسة الملف و القرار من طرف رئيسنا العزيز، لأني أعتقد أننا لا نعترف إلا بمن يسمي نفسه مسلما، أما تلك الأسامي و الفرق الغريبة أسماؤها عن شرع الله (مثل شيعي، و سلفي، و إخواني...) فلا محل لها من الإعراب في أرض الإسلام الجزائر، بل و كل المغرب الكبير، فكل آبائنا الذين حرروا لنا البلاد سألناهم، هل أنتم سنة أم شيعة؟ فأجابوانا كلهم قائلين دون إستثناء : إخرص يا ولد أنا مسلم كما قال الله و رسوله و فقط، إقتداءا بصحابة رسول الله و الخلف الصالح، و من أين أتتكم هاته الأسئلة المفرقة للمسلمين؟القول قول الرئيس في النهاية، فهو في يده كل الوسائط لأخذ القرار الصحيح....الله يسهل
30 - ali : guelma
ايها البطل مرحبا بكا في بلادينا الله يرحمك يا صدام كنت قويا لا كن الخونة من العرب الخباتا طيحولنا من قيمتنا وقيمت المسلمين يحيا صدام حسين الله يرحمك لقد تركت ابطال متلك يا سيدي الرئيس بوتفليقة انهوا امانة في عنقك ان لم تنقده فلقد خنت صدام حسين ارجوا ان تلبي نداءه انهوا يعلم ان دهب الى اي بلد سيسلمينه الى الامريكان اهتم في قصته انهوا ضحية الخويا من العرب الحكام لي يبحتون غير على النقود اصدقاء امريكا وحلفائها وحتى اسرائيل غير مانكملش لا نبات في السجن ههههههههههههههههههali_mansouri2008@hotmail.fr
31 - amina : الجزائر
يا للمهانة شرد شعب بأكمله واتلجميع متفرج هنيئا يا عرب على التخاذل ألف تحية مات الضمير مات الإنسان
32 - عزوووز_ المسيلة : الجزائر
للهم لاتجعل بأس المسلمين بينهم شديد؛ اللهم فك أسرهم وحرر بلادهم؛من أيدي الكفرة؛ وأهدي الضالين منا يا أرحم الراحمين برحمتك نستغيث اللهم انت قلت ادعوني أستجب لكم اللهم فلا تشمت فينا الأعداء... اللهم آمين
33 - harrachi : alger
merahba bih ou b khawetna
34 - جمال : الشلف
بسم الله الرحمن الرحيم مرحبا بك يا أخي في بلدك الثاني الجزائر انت وعائلتك أطال الله في عمركم وأناشد بدروري الرئيس والعزيز علينا بوتفليقة أطال الله عمره أن يقبل لجوء هدا العراقي الشهم فلو لم يخد في الجزائر فخلرا واعتزازا وعدلا لما طلب بالجوء في لأرضها الأرض الطيبة ارض المليون ونصف شهيد واتمني من كل قلبي ان تكون هنا في الجزائر ان شاء الله
35 - abdelhamid : alger
وطلبي هذا هو أمانة في أعناقكم أيها الشرفاء في الجزائر، وجزاكم الله خيرا!!!!!!!!!!!!!. ماذا تنتظر الدبلوماسية الجزائرية يا معتصم الجزائر سيدي رئيس الجمهورية، نناشدكم بالقرآن الكريم و بي سيدنا محمد (ص)أن تهبوا لأنقاذه
36 - kada
welcome to you second contry brother. I hope Bouteflika will accept your request.
37 - chelfi : الجزائر
اللهم أعن أخانا الضابط العراقي على بلوغ حاجته ونجه وأهله من القوم الظالمين...
38 - ali39470 : ali39470yahoo.fr
يجب على فخامة الرئيس حمية الشعب العراقي بما استطاع وخاص من طرق باب المليون ونصف المليون شهيد وشكرا
39 - redoune : algerie
avec tout mes respet s mais ils pas de confionce surtout a ce moment et j espere que tout les agerien et algerienne ce qui ce passe en algerie vient de l exterieure donc autant q un algerien j accepet passe colonnel sauf ses enfants et sa femme
40 - عيسى
ارجو من السيد الرئيس قبول إستضافة البطل العراقي على أرض المليون والنصف مليون شهيد.
41 - محمد يوسف حركات : الجزائر
الضابط يوجه هذا النداء لرئيس الجمهورية الموجود في طهران والذي كشف صراحة عن موقف الجزائر من برنامج إيران النووي وحقها في إمتلاك الطاقة النووية وبغض النظر عن هذا وقد يلبي الرئيس نداء الضابط الذي كانت معلوماته الاولية مبهمة إذ كيف تستطيع المخابرات الايرانية وفي الايام الاولى من سقوط بغداد الاستلاء على كل ملفات ضباط الجيش العراقي ونحن نعلم أن أغلب الضباط قتلوا في معارك مشهورة كمعركة الفاو
42 - عاربه : السعودية
أتمنى على الرئيس بو تفليقة أن يكون أكثر عروبة و مروءة من حكامنا ويستجيب لطلب العقيد.تحياتي
43 - المعلم : الجزائر
مناصرة المظلومين واجب ديني واخلاقي....دمت مناصرا للمظلومين سيادة الرئيس.
44 - ميلود39 : الجزائر-الوادي سوف-
السلام عليكم...انقذوا شرفاء العراق لا تتركوهم فدولة العراق هي من الدولة التي شاركت في كل حروب القومية العربية ضد أعداء الأمة بقوة........ونشهد أن العراقيين ساعدوا الجزائر وبإخلاص.......
45 - كمال : الجزائر
اهلا وسهلا بك في بلدك الجزائر فانت والله مرحبا بك اتمن ان يسمع فخامة الرئيس نداءك وان شاء الله خير والله لنا الشرف عانتم رجال والرجل قليل وشكرا
46 - BEN ACHOUR : saoudi arabia
hal min moujib li nidai hatha al batal
47 - ABZOUZI : FRANCE
انا متأكد بإن بوتفليقة سوف يلبي النداء
48 - محمد عين أفقة : عين أفقة الجلفة
عجزت عن التعليق
49 - العيد/سطيف : الجزائر
بسم الله الرحمن الرحيم يا حبيبنا يا الأب الرحيم، يا العزيزيا فخامة بوتفليقة، يكفينا فخرا أن يستنجد بك الأبطال لأنك أنت البطل، ها هي الجزائر وقت الشدة يستنجد بها الشرفاء لأنها بلاد الشرفاء.نرجو من فخامتكم تلبية النداء و استغاثة الأبطال النشامة و الماجدات حتى لا تذل بأيد قذرة أيدى الكفرة الفجرة.عاشت الجزائر و عاش الأبطال أجسادا بيننا أو ذكراهم...لك ألف تحية عز و افتخار يا فخامة الرئيس...
50 - vive IRAK : الجزائر
أهلا وسهلا بك في أرض الجزائر ونرجو من فخامته أن يقبل به وأن يمنحه ما أرادنريد أن نستقبل هذا النوع من الرجال لا أن نستقبل تامر وهيفاء
51 - talibo : china
anejidouh
52 - hamid
لو كانت مغنية او راقصة لهب المسؤولين اليها من اجل منحها كل مايملكون وليس اللجوء فقط؟ نرجو من رئيسنا الشهم الابى ان يلبى نداء الابطال والشجعان ان الجزائر ارض الاحرار والثوار والابطال؟ فكن على يقين ايها الاخ الكريم بان كل ماتتمناه سيكون لك لاننا نعلم بان رئيسنا الكريم سيلبى ندائك وفى اقرب وقت """عملت مليح انك لم تتصل بالمغرب كانو يبيعوك للماريكان ""
53 - محمد : الجزائر
ارحموا عزيز قوم ذل... من الناحية الإنسانية تجب مساعدة هذا المستغيث بالجزائر أما من حيث مايريد إخبارنا به يكيفينا مانعرف عن العراق وعن صاحبه صدام لانريد المزيد.
54 - faycel : France
salam aleikom,Mr le président je vous prie de lui aider et le donner la refuge politique et mer ci beaucoup au journal Echouroukmais que je participe tjr par des commentaires mais vous les avez jamais afficher je sais pas pourquoi!!!!! mais j'espere que cette fois vous l'affichez nchallahMerci et bon courage à notre frère irakien en algerie.
55 - عبد الحفيظ : فرنسا
السلام عليكم و رحمة الله.انها مصيبة اصابة العرب و المسلمين بتورط من بعض العملاء العرب لكن مهما طال الليل فلبد من طلوع الفجر.اعتقد ان الشعب الجزائري و رئيسه بوتفليقة لن يبخل عنك و عن العراقيين المخلصيين.الله في عون العبد مدام العبد في عون اخيه.انا جزائري مقيم بالمهجر و لو كان لدي سكن في الجزائر لقدمته لك و لعائلتك المحترمة.
56 - نعمي : الجزائر
ارحمو عزيز قوم ذل
57 - حسان : الجزائر
اقبل يا سيدي الرايس اقبل هذا اقل شييء يمكن فعله.هؤلاء اخوان في شدة.ومن جهة اخرى هؤلاء الضباط لهم خبرة عسكرية يمكنهم افادة المدارس العسكرية الجزائرية
58 - أبو عبد الرحمان : الجزائر
أرجو أن تكون هناك آذان صاغية من حكومتنا لحماية هذه الأسرة وتوفير الأمن لهذا العقيد...دعائي له ولكل أهل العراق بالنصر والتوفيق
59 - جزائرية : الجزائر
والله انت أخ لنا وأرض الجزائر ترحب بالعراقيين الأشراف........حتما لن يتخلى عنك بوتفليقة انه معروف بمواقفه العربية والانسانية
60 - حميد : الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاناشد السلطات الجزائرية وعلى رأسهم فخامة رئيس الجمهورية بان يستجبوا لهذا الطلب بصدر رحب ويمنحوا اللجوا السياسي لهذا الشخص ولامثاله من الشرفاء فالحمد لله ارضنا تسعهم جميعا متمنيا من جميع شرفاء العالم ان ينظرا لهذا البلد الجريح العراق نظرة رحمة وان يساعدوهم بكل ما اوتو من قوة فانهم والله في محنة و العار كل العار اذا تركناهم يموتون الواحد تلو الاخر لهذه اجدد مناشدتي لكل الشرفاء للوقوف وقفة الرجل الكريم الحليم
61 - سفيان : الجزائر
يرجى منكم سيادة الرئيس العمل على منحه حق اللجوء وفقا للاعراف المعمول بها دوليا. العراق وقف الى جانب محنة الجزائر إبان ثورة نوفمبر المجيدة،فلا تبخلو عليه.
62 -
الجزائر أر ض البطولات و عرين الأسود كانت و لازالت دائما وفية لقضايا الأمة و إنني كجزائري أتعاطف مع هدا الضابط العراقي وإنني على يقين أن رجلا كبوتفليقة لن يتردد في قبول طلبه.
63 - عبدو : alger
اتمنى ان يستجيب الرئيس لهاذا الضابط ويمنحه اللجوء السياسي شانه شان من استفاد من هذا اللجوء من اخواننا العرب ونقول لهذا الضابط مرحبا بك في بلادك الثانية الجزائر والله لو لم يكن هذا الضابط مخلصا لوطنه لما تبعه شيعة ايران والفرق الضالة المتناحرة في العراق
64 - hakim : blida
j espere que tu aura une reponse positif inchallah en a un grand president
65 - حسن : الجزائر
لا وجود للعاطفة في امر كهذا فقبول لجوءه سيدخلنا في متاهات مع دول شقيقة اللي فينا يكفينا يا جماعة ضابط او رايس كل واحد في مكانه
66 - رشيد_الجزائرالعظمى : الجزائر
لسم الله الرحمن الرحيم يا سيدي الرئيس أرجوك امنح أخانا العراقي حق اللجوء أولا لأنه مسلم وثانيا لأنه من شرفاء العراق وثالثا لأن الإسلام يحث على أن نجير من اتجار بنا ولو كان كافرا فما بالك بمسلم. أناشدك الله يا سيدي الرئيس امنحه حق اللجوء.لأن الجزائر عظيمة وأنت نفسك في بيروت قلت أمام جمع من المثقفين العرب من ضاقت به بلاده فالجزائر تتسع لجميع إخواننا العرب.واعلم سيدي الرئيس أن من أرضى الله ولو بسخط الناس رصي الله عنه وأرضى عنه الناس ومن أسخط الله برضى الناس سخط الله عنه وأسخط عليه الناس. فلا تهتم لرضى القادة في العراق أو سخطهم لأن الله يحنا على أن نجير من استجارك. قال الله عز وجل وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ (6) سورة التوبة. وهذا أخونا مسلم. إذا على جميع فعاليات المجتمع المدني أن يساندوا أخونا العراقي.هذه ثاني مرة أرسل التعليق أين حرية التعبير.لماذا لا تنشرين يا شروق تعاليقي
67 - طارق34 : الجزائر
أرجو من فحامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة قبول دعوة هدا الضابط على وجه الإنسانية فأرجوك سيدي الرئيس أقبل هده الدعوة وان اظطر الأمر أستقبله وعائلته في بيتي طوال حياتي أرجو النشر وشكرا
68 - rabeh dupleix : Algeria
Mr Bouteklika veuillez lui accorder sa demande car les anciens militans irakiens sont des hommes qui ont défendu leur pays bec et ongle et que l'algérie avait une place préviligiée dans leur coeurs.vivent les martyrs irakiens et algériens
69 - abdel kader paris
salam alaykoummonsieur le presidant de la rebibliqueirhamou mene fi ardhe yarhamoukoum mene fi samaa vive l'algerie
70 - هدى : الجزائر
السلام عليكمأرجو من فخامة رئيس الجمهورية و الشعب الجزائري التعاون مع الشعب العراقي في أزمته هذهلطالما ساعدتنا الشعوب العربية الشقيقة في أزماتنا التي مرتو يجب أن نفتح لهم أبواب الجزائر الواسعةشكرا
71 - : algerie
monsieur Boutefflika SVP lessez le venir en algerie car ce cas est Urgent l'algerie a accepetée les opposents de Saddam pourquoi pas ces gens qui Souffrent...
72 - الفارس5 : الجزائر
بسم الله الرحمان الرحيمإنّ الرجل طلب اللجوء السياسي و بالمفهوم القديم طلب أن تجيره الجزائر متمثلة في رئيسها سي عبد القادر , و العار كل العار أن يرد طلب الرجل... و سي عبد القادر في هذه المواقف معروف...و قد قلت سي عبد القادر و ليس بوتفليقة لما للإسم الأول من مدلول ثوري , فلتعش الجزائر أرض البطولات و ارض الأحرار الكرام...
73 - عمر : الجزائر
أرجو أن يمنحه بوتفليقة اللجوء السياسي...العراقيين رجال و الرجال قليلون
74 - مسعود م ف ميلة : algerie
بسم الله الرحمن الرحم ارجوا من المسؤولين الجزائيرين ان ياخوا طلب هاذ العقيد العراقي بعين الاعتبارو ان يفروا له كل مايطلب للان الشعب الجزائري يكره الظلم والضالمين وشكرا
75 - MOHAMED : djelfa
أرجو من فحامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة قبول دعوة هدا الضابط
76 - omar : algerie
je sais ce que souffre ce militaire, vous etes trés geneureux monsieur le president, accordez le ce qu'il demande
77 - نبيل : منعة الجزائر
نرجو الموافقة يا سيادة الرئيس
78 - yaser houcine : athina greece
arjou min rais boutaflika an ymnah hada askri iraki tachirat dkhoul ila djazair wan ymodohou bilmosada wan ytfkar rahil saddem houcine rahmtou allah alyh hada matmnahou min fakhmatikoum w chkran
79 - abdelali : jijel
فخامة الرئيس رجاء أقبل دعوة هذا الضابط، من باب الأخوة و الإنسانية، أملنا فيك كبير سيادة الرئيس..
80 - حسين : برهوم
بالتوفيق ان شاء الله.
81 - محمد : الجنوب الجزائري
يسم الله الرحمن الرحيم أرجو من العقيد العراقي أن ينظم الى المقاومة الشريفة ويساعدها بما لديه من خبرة ضد الصفويين قبل الامريكيين وان يختم حياته بالنصر أو الشهادة .....قل لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا.....نصركم الله وثبت خطاكم
82 - nawel : france
irhamo 3aziza kawmine dhal "j'ai voulu l'écrire on arabe....
83 - RAMZI-25e : algeri
"من كان في عون أخيه كان الله في عونه"، فنحن نرجوا من سيادتكم ان تبرهنوا على كرم الجزائر من جهة وكرمكم من جهة أخرى لانقاد أخونا المسلم العراقي و سائر أفراد عائلته من الموة، وأن تخطوا بدلك خطى أمير المؤمنين" المعتصم بالله " حينما دهب لنصرة امرأة مسلمة من ظلم الروم، و بالتالي فنحن نتمنى منكم سيدي الرئيس أن تكونوا عند حسن ظن هدا العقيد المستغيثشكرا
84 - عاشق الصحراويين : ريفي و أفتخر
الجزائرلن تكن يوماً بلدًا يرفض أن يفتح أبوابه أمام سائل أو مهدد. أخي العراقي الجزائر بلدك و مرحباَ بك و بعائلتك بيننا وأرضنا واسعة وبالتأكيد إن فخامة الرئيس سيتقبل طلبك إنشاء الله لأنه عاش نفس المصير إبان الثورة الجزائرية ضد الإستعمار الفرنسي ويتفهم معناتكم و الشعب الجزائري ينتظرك في أي وقت إنشاء الله حتى أن تشفى جروح العراق.
85 - farouk : algeeeeeeeeeerie
el bouteflika amene le sans aucune hesitation en algerie ya pa mal de place pour nos frre irakien surtoo kan il sagit dun millitaire
86 - لطفي : الجزائر
أرجوا من فخامة الرئيس أن يوافق على طلب الأخ الضابط العراقي وبرفع عنه الغبن الذي يعانيه
87 - مواطن غير صالح : بلاد ميكي
الرجاء من فخامة الرئيس قبول طلب هذا الظابط الذي يحمل رائحة آخر قطرة من الضمير العراقي الراحل القائد الشهيد ورمز النخوة و"الرجلة" العربية، فخر الأجيال العربية "الحرة"، وملهم الشعوب كيف يكون الموت بعزة وشرف... وكأني بمفدي زكرياء يتطلع إلى صدام حسين وهو يخط حروف أبياته الخالدة:اشنقوني فلست أخشى حبالا وأصلبوني فلست أخشى حديداوامتثل سافرا محيَّاك جلادي ولا تلتثم فلست حقوداواقض يا موت فيا ما انت قاض أنا راض ان عاش شعبي سعيداان لو تسعك يا سيدي أرض الجزائر(وستسعك) حملناك فوق رؤوسنا وفي عيوننا وأغمضنا عليك الرموش حتى لا تصيبك لفحة من البرد... أهلا وسهلا بك سيدي الكريم وكل الأشراف من الوطن العربي أمثالك... سيدي الرئيس اقبل طلبه وأنا كفيل باسكانه في داري، ابناؤه من أبنائي... شكرا لكم الشروق على النشر
88 - assia33 : algerie
نرجو من فخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة الرد بالإيجاب على طلب الأخ العراقي ونحن معروفون بكرم الضيافة ولا نبحل على اخواننين العراقين بذالك
89 - فاروق : تيارت
أرجوا من الرئيس ان يقبل بهذا العقيد وبيتي مفتوح له.و أظن ان الشعب الجزائري كله في انتظار هاته الالتفاتة الطيبة من رئيسنا ان شاء الله فمرحبا بك
90 - amiral -oran : oran
j'espere que notre president prend ce message en concideration , par humanitee , en plus son nos freres , svp ne l'ais laissé pas tember
91 -
wallahi hata law istakbaltoh fi baiti la akoula la li hada ajri adim
92 - حسام : الجزائر
ارجو من رئيس الجمهورية قبول اللجوء السياسي لهدا العقيد العراقي
93 - اسامة : سطيف
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالي الأخ الضابط العراقي إن الشعب الجزائري من شيمه ألآ يرفض طلب أخ عربية وحدودنا مفتوحة للعراقين وكل العرب.نحن قوما لاننسي التاريخ وموقف الشعب العراقي اثناء حرب التحرير من الشعب الجزائري وثورته المجيدة.كنتم السند والقاعدة الخلفية كبقية الدول العربية. فلا تشك يوما أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يرفض طلبك فهو حرا من احرار هذه البلاد الطيبة وطلبك عزيز علينا. عش بسلام في بلاد الأحرار، والنصر في النهاية لنا أو لمن بعدنا من الأحرار هذه الأمة. والسلام عليكم
94 - amine : france
Monsieur le président de la république algerienne et populaire:j ai l'honneur de venir trés réspéctuseusement au prés de votre haute résponsablité pour vous prier d'accorder la demande de cet encien militant irakien, vous aurez le privilege non seulement de redonner l'epoire de vivre à ce monsieur mais aussi aux membres de sa famille, mais aussi, vous aurez l'honneur de marquer l'histoire , comme vous 'l'avez fait avant, que l'algerie est la terre des chouhadas, des libres et braves gens.que dieu vous eclercisse la route , et vous donnera la santé de bien mener l'algerie vers le bien.Etudient en these de doctorat, boursié de l'état algerien.
95 - محمد : الجزائر
سيدي الرئيس لقد امناك على الوطن ونحن نعرف انك لن تخون الامانة مهما كان...........اكمل........................سيدي الرئيس اسمحلي ان اتدخل في مسؤولياتكم........اجب هذا المستغيث بالاجاب....................لماذا.........
96 - يحي ورقلة : الجزائر
ياسيادة العقيد تاكد ان ارض الشهداء لن تخيب ظنك فمنذ ان كانت فهي قبلة للاحرار وبما ان جامعاتكم كانت قبلة لطلبةالامس واساتذة اليوم فستكون الجزائر الملجا والحضن الدافئ لكم كما اتوجه لسيادة الرئيس بقبول هذا النداء فمن فرج كربة عن اخيه في الدنيا فرج الله عليه كربة في الاخرة
97 - أحمد بن علي : الجزائر
رأيت تعليقين يتيمين فتحركت شعرة من نفس الجزائر الأبية تضيف صوتها لمن طالبوا منح هدا العقيد حق اللجوء رغم أن القائمين على الشأن الأمني في الوطن أعرف و أعلم بمصلحة الأمة و البلد، غير أني أشير الى اية من ايات الله في خلقه كيف أن الأيام دول و كيف ينبغي أن لا يعزب عن البال الاستعانة بالمولى سبحانه حتى لا نقع أسرى غواية القوة التى تتنافى غالبا عند التاس مع العفو و التسامح، كما أرجو أن لا تكون مثل هده الطلعات الاعلامية مناورة ردا على ما صرح به الرئيس في ايران بخصوص البارنامج النووي السلمي، أود أن أقول أخيرا ويل ثم ويل لمن اختار الغموض و التلبيس منهجا في الحياة، كان المختار فرداا أو جماعة أو حزبا أو أمة أو دولة أو حضارة، لقد اتصرت الثورة الجزائرية انتصارا ما بفضل وضوح ما كان يحمله أفراد ما و الا لكانت الجزائر حبة في سبحة بقايا الاستعمار الفرنسي كليدونيا اجديدة، كورسيكا، جزر المارتنيك، ميوت و غيرها من النقاط في المحيطات، فصلوا على النبي و خدوا في الطريق الثالث طيق الوضوح. th e req
98 - اسامة : سطيف
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته الي الأخ الضابط العراقي إن الشعب الجزائري من شيمه ألآ يرفض طلب أخ عربية وحدودنا مفتوحة للعراقين وكل العرب.نحن قوما لاننسي التاريخ وموقف الشعب العراقي اثناء حرب التحرير من الشعب الجزائري وثورته المجيدة.كنتم السند والقاعدة الخلفية كبقية الدول العربية. فلا تشك يوما أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يرفض طلبك فهو حرا من احرار هذه البلاد الطيبة وطلبك عزيز علينا. عش بسلام في بلاد الأحرار، والنصر في النهاية لنا أو لمن بعدنا من الأحرار هذه الأمة. والسلام عليكم
99 - DZIRI : LAGHOUAT
إن شاء الله يلقى هذا النداء أذان صاغية في بلد المليون شهيد مرحبا بالأخ الكريم بن الأخ الكريم
100 - lyes : béjaia-algerie
mr bouteklika veuillez lui accorder sa demande
101 - soufiane : algeria
لا بد ان دبلوماسية بلادنا علي درايا بهده المواقف
102 - حمد : جيجل
مشهود لفخامتكم سيدي بالجود ونصرة المظلوم والرأفة بالضعيف والاستجابة لإغاثة الملهوف، كيف لا وأنتم الإبن البار الذي خرج من رحم ثورة تحريرية نفاخر بها الكون في السخاء والعطاء اللامحدود ومقارعة الظلم ونصرة المظلوم وتهدئة روعة المفزوع، سيدي كمواطن جزائري معتز بهويته وطنه ونسبه ومفتخر بمجد أبطال بلده، اسمحولي يا فخامة الرئيس مناشدكم لتتكرموا بالاستجابة لاغاثة هذا المستغيث الذي لاذنب له في بلده إلا أنه كان منتميا لمؤسسة منضبطة تستلزمه الإخلاص في عمله وتنفيد أوامر قادته بدقة خدمة لشعبه ووطنه، والله لايضيع أجر المحسنين والشعب يثمن عمل قادته الصالحين. سدد الله خطاكم وأطال بقاءكم.
103 - مواطن جزائري : الجزائر
تأكد أخي العقيد أن ما دامت الجزائر و شعبها في الوجود فسيكون الشرفاء أمثالكم على أرضنا فوق رؤوسنا نحميهم بدمنا و بأموالنا من كل سافل طاغية منحط و في الأخير أرجو من السيد الرئيس أن يقبل بإستضافته على أرضنا فالشعب الجزائري موافق على هذا دون أي تفكير و سنرحب بأي شريف على أرض الشهداء و الشرفاء
104 - chibout said : djijel chekfa alger
marhaba bika fiardi aldjazair nahno la nansa khaiarekom
105 - riadh : constantine ALGERIE
Il est le bien venu mais l faut faire attention
106 - ilyes : algérie
السلام عليكم ارجو من المولى ان يكون هذا الظابط موجود حاليا داخل الجزائر و ان قدر الله انه لا يزال في ارض الرافدين نطلب من فخامتكم سيدي الرئيس ببسط يد الرحمة بل يد الاب لابنه و الاخ لاخيه قبل ان تمسه وشاية لا قدر الله و يصبح دمه على ذمتكم سيدى الرئيس. نرجوا من الله ان يثبت خطاكم و ان تسرعوا في نجدة هذا الظابط الذي اخلص لربه و دينه وطنه و هاهو مطارد و عائلته. فخامة الرئيس امنحه الجنسية الجزائرية و اسرعوا في ترحيله ان كان لا يزال في العراق. نحن ندعوا لك فخامة الرئيس فبالله عليكم لا تخذلوه و نطلب من فخامتكم الوقوف شخصيا على هاته القضية التى تمسنا جميعا و نقول لضيفنا مرحبا بكم سيادة العقيد فالجزائر بلد الرجال و لن يمسك سوء باذن الله و سوف يتسابق الجميع لمن يكون له اجر في الوقوف معكم و اعانكم الله فاصبروا ان الفرج قريب انشاء الله. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
107 - ALGERIEN : ALGERIE
stp M. le president, soyer genereux comme l habitude des algerien et sauver cet brave homme et les sa famille. et ca serait bien de chercher les savant irakiens et professeurs universitaire qu on aura nous meme besion d eux vu l insuffisance de profs competents en algerie. ir7amou man fi al ardh, yar7hamokom man fi samae
108 - علي : وهران
نتمنى من كل قلوبا ان يوافق سيادة رئيس الجمهرية على استضافة هذا الاخ الكريم الذي طرق باب المليون والنصف شهيد واقول بان كل الشعب الجزائري له موقف واحد ازاء هذا النداء و السلام عليكم.
109 - ضياء الدين : سطيف
سلام عليكم.ملاحظة. اريد توضيح للإخوان الذين كلما ذكروا الجزائر يتبعونها بذكر شهذائنا الأبرار بقولهم بلد المليون ونصف مليون شهيد وهذا شيئ جميل جدا. والأصح هو أكثر من 6 ملايين شهيد وهذ. منذ أن وطاة أقدام الإستعمار الفرنسي أرض الجزائرعام 1830 م فلا ننسى شهداء المقاومات الشعبية من الأمير عبد القادر....الي الفاتح من نوفمبر 1954المجيدة..والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار والسلام عليكم
110 - hicham : elmeghaier_eloued
اهلا وسهلا بك ياعقيد بالجزائر بلد الشهداء و اتمنى من رئسنا بوتفليفة القبول.
111 - sid ahmed : الجزائر
الى الاخ الضابط العراقى ان الشعب الجزائرى و الشعب العراقى اخوة فلا تخف
112 - محمد : الجزائر
تحيا الجزائر المجد والخلود للشهداءمرحبا بالمستغيث في الجزائر وشرطيلااريده ضابطا له معلومات كما يقولوافق يا قائدنا على استغاثته لكن عائلته فقط ريثما يستقل العراقاما انت ايها الضابط فمكانك الارض المحتلة استثمر معلوماتك في الميدان لتحرير الوطن وندعو الله ان ينصر كل الاحرار في العراق
113 - سفيان*** : الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أنصح اخي الضابط العراقي ان يبقى في بلاده ويدافع عنها كما يدافع عنها أبطال المقاومة وأدكره أن الآخرة خير له من اللأولى وأن ما عند الله خير وأبقى والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
114 - nabil
wallah je trouve que vous etes très naifs les algériens!!! ils suffit que quelqu'un vous raconte quelque chose et hop vous le croyez!!! moi je suis avec l'avis qui dit de refuser de donner refuge à cet irakien, eeli fina mkafina, pour les femmes et les enfants(je dis bien des enfants) ma3lich, marhba bihom. sinon s'il est dhargaz il n'a qu'à rester dans son pays pour combattre les ennemis! encore une chose, avoir travaillé sous le régime de saddam n'est pas forcément quelque chose de positive d'accord?!!!
115 - بلد الثوار : الجزائر
اهلا وسهلا بى عائلتك فى ارض الثوار اما انت لابد ان تقف بجانب المقاومة حتى يتحرر العراق لان المقاومة بحاجة ناس لديهم خبرة فى الجيش بحكمك كنت عقيد
116 - alnasre : الجزائر الحررررررررر
أرجوا من الرئيس ان يقبل بهذا العقيد وبيتي مفتوح له لو الرئيس بومدين حي لاوافق علي الفوررر
117 - ALGERIEN : france
bismi elahi wa el hamdou lilehMR le Président SVP acepter cette demande SVP
118 - سرور : الجزائر
انصحك ان تناضل حتى الموت لان الموت في سبيل الوطن شرف كبير و سيدخلك الله الجنة لانك شهيد في وطنك و ادا قصدت الهروب فلمادا بالضبط الى الجزائر و لم ليس البلدان الاخرئ كالمغرب و تونس....على كل حال مرحبا بك الى الجزائر
119 - KM : Alger
avant d'accpter sa demande d'asile il faut qu'on sache s'il n'a pas torturé ses freres irakiens lors du regime du sanguinaire Saddam l'homme qui a empoisonné notre president Boumediene.
120 - fares : alger
الى السيد عبد العزيز بوتفليقة الموقر و المحترم ارجو بكل الحاح ان تقبل اواء العراقى الطالب للمساعدةو شكرا
121 - بوخروفة : الشلف
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته إن استضافتنا لهذا الأخ الكريم ليس خيرا نقوم به بل هو واجب علينا خصوصا انه قد استنجد بناواني ادعو فخامة الرئيس بقبول لجوئه مهما كانت الظروف وتقديم اقصى حد من ظروف الحياة الكريمةلكن إذا كان ماقاله صحيح بشأن فرق الموت الإيرانية كونها إيرانية فعلا ام لا فها هذا سيئثر ولو بنسبة 0.1 بالمائة في العلاقات الإيرانية الجزائرية؟ لكن نتمنى ان يقبل الرئيس ونحن شعب الجزائر سنتكفل بأخينا
122 - الشامى : ورماس---واد سوف
أرجو من فخامة الرئس الموافقة على طلب اللجو السياسي لهدا الظابط العراقي
123 - عمر نعمان : الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ارجو من السيد عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الموافقة على طلب الضابط العراقي.....ولكم سيادة الرئيس عبارة فائق التقدير والاحترام وشكرا على كرمكم
124 - مراد : الجزائر بكل تاكيد
بسم الله الرحمن الرحيم انا لن اطلب من السيد الرئيس ان يقبل طلب هذا الاخ العراقي لانني متاكد من ان رئيسنا اطال الله في عمره لن يرفض طلبا مثل هذا لسبب بسيط وهو انه جزائري وكله شهامة و رجولة. كتبت هذا الرد فقط لاقول لك مرحبا بك في بلدك.و تحيا الجزائر
125 - hassan : algeria
"إنني لم أطرق باب أي من القادة العرب سوى باب بوتفليقة راجيا من سيادتكم منحي اللجوء السياسي وعائلتي الصغيرة المؤلفة من زوجة وأربعة أولاد على أرض الجزائر".الا تكفي هده الجملة لنجدته الرجاء نشر تعليقي لاني سئمت من تجاهل تعليقاتي
126 - samir : algerie
merçi atous les algeriens vous etes tres genereus mais si mr le president lit vos comentaires il vas bies regoler!!!!!!vous avez oublié que l'irak est colonise et si les militants s'enfouirent alors c qui va liberer l'irak! les femmes petetre!!et dans ce cas la je ne crois pas que mr le president va accepter ça demende car lui na pas quité l'algerie pendant la gere contre lafrançe.
127 -
apres tous ce que j´ai lis je dis vive les algeriens
128 - العربي : الجزائر
لم افهم لماذا هاذا الطلب في هاذا الوقت وهذه الاتهامت لايران مع العلم ان الرئيس في ايران مرحبا بالعقيد واهله لكن من يحرر العراق اغتنم هذه الفرصة الذي اتمنى ان تنشر لاقول للعراقيين ان لم تحرروا انفسكم بانفسكم وتبتعدو عن القبلية والعشيرة فانكم ستاكلون كالعنب حبة حبة ومن الثلاجة
129 - فوزي : قمار الوادي
الله يهديك صاحب التعليق رقم 65.اغث اخاك المؤمن حتى من الناحية الانسانية فقط. نتمنى من رئيس الجمهورية الموافقة ونحن كشعب نرحب بك ونرحب بكل عربي مسلم وكل من يحمل راية لا اله الا الله محمد رسول الله .السلام عليكم
130 - kaka : algeria
u r welcomed colonel in u r 2 country. we r so pleased 2 help u coz u helped us during our revolutionr
131 - youcef : taza plage
و الله المستعان على أمره اللهم أعز الإسلام و المسلمين في كل مكان، هذا أخ لنا يستغيث فهل من مجير، رئيسنا الفاضل كل ما نرجوه منك استضافة هذا الأخ بيننا لا غير.و حسبنا الله و نعم الوكيل
132 - مسلمة : الجزائر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أرى تعاطفا كبيرا من شعبنا الأبي الكريم المعطاء لكن لا أظن الضابط ذكر ما ذكر طلبا للجوء فحسب فهناك نية مبيتة لا يدركها إلا ذو عقل لبيب فإجراءات اللجوء واضحة و معلومة و لا حاجة لتقديم نداء عبر الجرائد و المواقع إنما الأمر تم لغاية في نفس يعقوب أظن أن اثنين فقط من بين كل هذه التعليقات أدركا الغاية و الهدف الحقيقي و إني أستغرب كيف أن الجيش الأمريكي لا يشكل خطرا على هذا الضابط و هو من أزاح صدام و نظام صدام؟؟ نصيحتي للضابط أن يرفع طلبه لأمريكا و هي التي ستحميه من ايران
133 - skikdi : skikda alg
انصحك بالخروج من العراق باي طريقة - فانت تعرف خبايا بلدك أحسن منا - واطلب مقابلة اي سفير جزائري وقدم له طلب اللجوء السياسي الى ارض الجزائر....... وبعد اخد الاجراءات الازمة نرحب بك اخ كريم عزيز على شعب الجزائر.وفقكم الله.
134 - nour
min faraja 3an akhihi kourbatan fi dounya faraja lahou kouraban fi akhira
135 - مراد الجزائر. هيا نكتب ولوا وحدة
votre excelence Mer le president de la republique. j'ai l'honneur et tout le le privilège de venir tres humlement par le biais de ma prèsente demande soliciter votre bienveillance de bien vouloir accorder un visa de sèjour suivit d'un statut de refugiè politique a nos chèr frère irakien et sa famille respectueuse au sein de votre royaume de bonheur et d'amour de revolution et de dèvotion. Votre excellence notre patrie est le pays des revolutionnaires des persècutès patrie des droits de l'homme de nif et de roujoula. nous sommes la douce algerie aux milles principes nobles..comptant sur votre exactitude et rectitude concèptuelles a lui repondre et lui renseigner et la lui accorder.daignez recevoir et croire a nos profonds sentiments envers votre personne et votre royaume. signè l'un de vos domestiques
136 - ايوب : ورقلة
مرحبا بالعقيد و اهله نرجو من رئيس الجمهورية الموافقة على تلبية النداء و الاستغاثة ولكم سيادة الرئيس اسمى عبارات الاحترام والتقدير دمتم في عون الله مادام العبد في عون اخيه
137 - رفيق28 : الجزائر
حللتم أهلا ونزلتم سهلا مرحبا بكم في بلدكم الجزائر لبي النداء سيادة الرئيس فأنت جدير بهذا.......ولك مني أخلص تحياتي.............. وهذا طلبي الوحيد سيادة الرئيس
138 - soumia : Sétif/Algérie
و الله كل منايا ان انت تعيش على أرض المليون و نص يا ابن الرافدين. لكن اسأل الله الكريم المنتقم الجبار ان يجير كل العراقيين المظلومين لكن ان كنت قد نكلت في أبناء شعبك و الايرانيين المسلمين فلا أجارك الله و لا سمع نداءك بوتفليقة. نحن لا نجير ظلمة. لدا ان أراد رئيس الجمهورية اجارتك فليتاكد من مظلمتك أولا. والله العالم
139 - Ali : Alger
Si cet officier viens ici en Algérie il sera menacé plus qu'il ne l'est en Iraq. Et puis il devrait être au côté des moudjahidines de la garde révolutionnaire qui sont entrain de tuer à petites doses les américains et les iraniens. Et enfin, Bouteflika serait le premier à le livrer à Ahmadi Najad dans du papier cadeau
140 - kchkch : guelma.algerie
ebka w mout chahid en tout les cas marhba bik fi blad el chohada
141 - البخاري : الجلفة
لن نكون اكثر من سماحة نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه ومسلم مع اعدائه لواستفتيا الشعب الجزائرى عن قبول الدعوة لهذا الضابط لصوت جميعه بنعم حتى الشهداء والاموات. ياسيادة الرئيس انت تمثل الشعب والشعب قال نعم فتوكل على الله واقبل الدعوة ولاتهب شيئا فالشعب الجزائرى معروف يتضلمنه وقت الشدة لاتخيب امالنا وحماسنا اتحاه بلدناوتجاه المضلومين والمقهرين من الشعوب. ارجوا من جريدة الشروق نشر هذا التعليق لاننا سئمنا الانتظار. التعليق مرفوض132.65
142 - د/عيسى : الجلفة
أهلا وسهلا بأخينا من العراق الشقيق في بلد المليون ونصف المليون شهيد/نرجو من المولى غز وجل أن ينجيه من قبضة الكفرة وأعوانهم ليصل الى أرض الجزائر التي يتمنى كل ثائر أن يصلها ليستلهم من ثورتها المباركة التجارب ليحرر وطنه/هذه الجيرة كما تعرف عند العرب في الجاهلية قد أقرها الاسلام/حفظا للأنفس الشريفة.نرجو من السيد الرئيس الموافقة على هذه الجيرة
143 - احمد : البليدة
السلام عليكم و على الشعب االعراقي الصامد. ا لرئيس بوتفليقة أدرى بما يجب أن يفعل وأنا مطمئن لما سيفعله.
144 - بن الرمال : alger
بسم الله الرحمن الرحيم أنا بدوري أناشد رئيس الجمهورية حفظه الله، بأن يلبي طلب المستغيث من غير أى تحفظ، وأقول شيئا ربما يخطر ببال أصحاب القرار هو: حتى ولو كان هذا العقيد جاسوسا فإنه لن يستطيع أن يفعل شيئ لبلدنا سوى أن كان هو أو غيره.وأقول شيئ لطالب النجدة: ضع نفسك بين يدي الله، إن شاء الله يحفظك من مكرهم، وأعلم يا أخي لو إجتمع كل العالم من أجل أن يفعلوا لك شيئ، فلن يفعلوا إلا بما كتب الله لك، نتمنى سلامتك وعائلتك إن شاء الله.أرجو النشر وفقكم الله.
145 - الرويسي الورقلي : جزائر
اولا نرجو من السيد الرئيس ان يلبي النداء ثانيا نطالب السيد الرئيس بالاستمرارية على نهج الجزائر الحرة التي تمد يد العون للاحرار والقضايا العادلة وتكون دولة لا افراط ولا تفريط..... وسدد خطاكم سيدي الرئيس واعانكم الله لما فيه خير البلاد والعباد وثقتنا فيكم بعد الله
146 - الخليل : الجلفة
أهلا وسهلا نحن بلاد الكرم والكرام
147 - mezouri54 : ALGERE
لا يسعنا الا ان نرحب بك في الجزائر, ونسعى لأن تكون بيننا في الجزائر, أرض الشهداء, أرض هواري بومدين ,والذي تؤرقنا كثيرا ذكرى وفاته وما حدث له بعد زيارة العراق ,وما حدث لمحمد الصديق بن يحي وزير الخارجية آن ذاك, في اطار مساعيه الطيبة من أجل ان يصلح بينكم وبين الجارة المسلمة ايران.
148 - سلفي سوف : الجزائر
مرحبا بك في بلادك
149 - جزائري : الجزائر
كيف ضهرت الا بعد زيارة الرئيس الى ايران لمادا لم تطلب اللجوء من قبل
حماية من الإغراق.

المركز الاعلامي للثورة العراقية المسلحة


شبكة البصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
كل نفس ذائقة الموت والينا ترجعون
صدق الله العظيم

بمزيد من الحزن والالم والاسى ينعى المركز الاعلامي للثورة العراقية المسلحة الاخ الشاعر محمود درويش الذي وافته المنية على اثر اجراء عملية جراحية له وقد كان الفقيد نموذجا وطنيا في حبه لفلسطين وسخر كل امكانيات شعره لخدمة المقاومة الفلسطينية الشجاعة فكان صوتا فلسطينيا وعربيا مدويا في سماء العراق وفلسطين وكل جزء من ارض الامة العربية المجيدة والعالم الحر، تغمد الله الفقيد برحمته واسكنه فسيح جناته والهم اهله الصبر والسلوان وانا اليه وانا اليه راجعون.
المركز الاعلامي للثورة العراقية المسلحة
12/8/2008
شبكة البصرة
الاربعاء 12 شعبان 1429 / 13 آب 2008

زيارة العاهل الأردني لحكومة إحتلال فاقدة للشرعية الوطنية مقابل نفط عراقي مجاني!.. خفايا عن عملية إغتيال سابقة كانت محتملة!




بقلم: صباح البغدادي* ::

صك غفران يقدم للإعتراف بحكومة لصوصية منصبة من قبل الاحتلال فاقدة كليآ للشرعية الوطنية العراقية.. فالزيارة الخاطفة والمفاجئة التي قام بها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بعد ظهر يوم الاثنين 11 أب 2008 والتي استمرت زهاء بين ثلاث ساعات إلى أربع ساعات فقط لا غير حيث تعبر أسرع زيارة في التاريخ قام بها رئيس دولة لدولة أخرى . هذه الزيارة السريعة العاجلة هي نفس الزيارة التي تم الحديث عنها في مختلف وسائل الإعلام سابقآ , والتي كانت مقررة بداية شهر تموز الماضي , ولكن تم تأجيلها فجأة حيث ذكرت الصحف الأردنية في حينها , أن سبب تأجيل الزيارة كانت " لأسباب أمنية خاصة قد ترافق زيارة العاهل الأردني إلى بغداد..غير أن العاهل الأردني غير رأيه و قرر أن يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمناقشة بعض القضايا السياسية العاجلة التي تخص بلديهما بالدرجة الأولى , وأوضاع المنطقة العربية وتطورات المشرق العربي الخاصة وتأثيرها على الساحة الدولية حسب ما تناوله الإعلام الأردني الرسمي في وقتها .نحن نعتقد أن الحقيقة غير الذي ذكره الإعلام , حيث تسربت معلومات أمنية ومخابراتية خاصة في حينها حصلنا عليها شخصيآ في فترة سابقة , من خلال أحاديث ودردشة بعض المسؤولين المهمين من سياسي المنطقة الخضراء في جلسات السمر الخاصة بهم أمام بعض من إفراد حمايتهم ..إضافة إلى وجود تقرير أمني مفصل كان على طاولة أحد نواب المالكي التابع لجلال الطالباني باللغة الكردية والإنكليزية بخصوص الزيارة يفيد صراحة " بأن الملك الأردني يمكن أن يتعرض إلى عملية إغتيال مدبرة ومنظمة في طريقه من مطار بغداد الدولي إلى مقر الحكومة في المنطقة الخضراء أو أثناء تواجده وتنقله في المنطقة الخضراء لغرض اللقاء بعض المسؤولين في الحكومة " حيث كان هناك تخوف واضح وصريح من قبل الجهات الأمنية الأردنية بعد أن تم أخبارهم وأخطارهم بتأجيل هذه الزيارة من قبل المهتمين من أن يكون العاهل الأردني في زيارته بأمان من جميع الأخطار التي من الممكن أن يتعرض لها! وقد تم تقديم التقرير من قبل بعض وحدات أجهزة استخبارات البيشمركة الخاصة في داخل المنطقة الخضراء والتي تتمتع بمزايا خاصة من حيث الأجهزة المتطورة المدربة عليها ويشرف عليها جهاز الموساد الإسرائيلي وجهاز الاستخبارات الأمريكي حيث يفيد التقرير الأمني ببعض فقراته " من الممكن جدآ أن تقوم أحد الخلايا الخاصة النائمة التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني مباشرة في داخل العراق , وبعض عناصر هذه الخلايا الخاصة هم بالأصل يتواجدون في جهاز الحماية الخاص بنوري (المالكي) وعادل عبد المهدي وعبد العزيز ( الحكيم ) وهؤلاء لهم حرية الحركة والتنقل بدون أي إعتراض أو إثارة لأي شبهة حولهم أثناء تحركاتهم!" وتضيف فقرة خاصة مهمة في التقرير " من المرجح أن تكون عملية الاغتيال بواسطة قناص محترف وذلك بإستخادم بندقية مطورة مزودة بكاتم للصوت مزودة بإطلاقات خاصة متفجرة " نحن نعتقد حقيقة بأن الغرض من عملية الاغتيال قد تكون في العمل على عدم وصول المد العربي إلى العراق , والذي يمثل الأردن والمملكة العربية السعودية رأس الرمح فيه إضافة إلى مصر بدرجة أخرى . بعد أن كان العاهل الأردني قد صرح في السابق وحذر بداية عام 2004 " من ظهور محور شيعي أو هلال شيعي في المنطقة العربية يضم كل من إيران والعراق وسوريا ولبنان تسيطر عليه وتسيره بصورة مباشرة نظام الحكم في إيران " وهذا التصريح الذي أثار في حينها موجة من الانتقادات من قبل بعض مسؤولي الحكومة الإحتلالية المنصبة , إضافة إلى تصريحات وزير الخارجية السعودي في حينها , وخصوصآ بأن الخلايا والتنظيمات الخاصة التابعة للحرس الثوري الإيراني إضافة إلى تنظيم القاعدة الإيراني يستهدف أي تواجد عربي يكون له دور محوري مهم في القرار السياسي في بغداد . وذلك من خلال حرية الحركة والمرور ـ لهذه التنظيمات الإرهابية ـ في كافة طرقات وشوارع العاصمة بغداد , من خلال استخدامهم الرسمي لعجلات وسيارات وزارة الداخلية وزارة الدفاع وكذلك حملهم لهويات رسمية معترف بها وغير مزورة وذات مواصفات خاصة بوزارتي الداخلية والدفاع , إضافة إلى العمل الوثيق لهذه التنظيمات مع الجهات الأمنية الخاصة المرتبطة بما تسمى بوزارة الأمن (الوطني) (العراقي)!!وتأتي هذه الزيارة اليوم بعد المشورة و النصيحة السياسية والاقتصادية التي تم تقديمها للعاهل الأردني من قبل المستشارين الخاصين , وبعض الوزراء في الحكومة الأردنية , ومدراء الشركات التجارية الأردنية الكبرى الخاصة والذين لهم ارتباط وثيق الصلة بشراكة تجارية ومشاريع استثمارية كبرى مع بعض الوزراء والنواب ووكلاء الوزراء في الحكومة (العراقية) لغسيل أموالهم التي تم نهبها من خزينة الدولة العراقية , وهذه المشورة السياسية المبطنة من حيث الأهداف والنوايا الحقيقية التي تمكن وراءها بسرعة وجوب حث الملك بهذه الزيارة إلى العراق لغرض أعطاء شرعية واعتراف بها . وكذلك هي رسالة مباشرة تكون موجهة بالدرجة الأساس للحكومات العربية التي ما زالت تتردد كثيرآ لمثل هذه الزيارات التي سوف يحسب عليهم من قبل شعوبهم بإعطاء شرعية عربية مفقودة لمثل هذه الحكومة , وكذلك هي رسالة غير مباشرة للحكومات الغربية بإعطائهم انطباع غير حقيقي ومبهم .إضافة إلى الضغوط التي يتعرض لها بعض الحكام العرب من قبل قوات الاحتلال الإستعمارية الأمريكية في العراق من خلال تقديم توصياتهم وحث سياسي البيت الأبيض ومستشارين الرئيس الأمريكي والجهد الذي تبذله وزيرة الخارجية الأمريكية أثناء زياراتها المتكررة للمنطقة العربية على حث الحكومات العربية بهدف إعادة التمثيل الدبلوماسي , ودعم ما تسمى بالعملية السياسية التي يشرف عليها الاحتلال وفق مصالحه الخاصة , وليس مصالح الشعب العراقي ولغرض موازنة التدخل الإيراني في العراق , وضرب الدول العربية بإيران وجعله واجهة رئيسية بوجه المدفع الطائفي التوسعي الإيراني وتمدده الأخطبوطي في داخل العراق .أما الشعارات الإعلامية الفارغة التي تطلق بين الحين والآخر بواسطة تصريحات بهلوانية من قبل المتحدثين الرسميين والسياسيين لحكومة نوري (المالكي) بأن يجب أن تقوم الدول العربية بفتح سفاراتها الرسمية في العراق وعودة العرب وعدم تركهم للعراق, فهذه اللعبة الأمريكية الخطرة في داخل العراق أصبحت مكشوفة وواضحة لدى الحكام العرب ولن تنطلي عليهم حيل الساحر الأمريكي السياسي بعد اليوم ووقوفه كمتفرج بعهدها . تفيد بعض التسريبات الخاصة بأن الأردن سوف يحصل نتيجة لهذه الزيارة على نفط مجاني عراقي يقدر بخمسين ألف برميل يوميآ كمرحلة أولى , مع كميات كبيرة من النفط سوف يتم تصديره كذلك بأسعار مخفضة جدآ , وكذلك تم طرح فكرة أحياء مشروع مد أنبوب من النفط الخام من الأراضي العراقية إلى المصافي الأردنية ومنه إلى ميناء العقبة من قبل الوفد المرافق للعاهل الأردني .كذلك تم مناقشة مسألة مهمة للغاية وهي عملية تسليم المعارضين الوطنين العراقيين الذين يتواجدون على الأراضي الأردنية من الكتاب والصحفيين والأدباء والناشطين في مجال فضح إرهاب وفساد رموز حكومة نوري ( المالكي ) وتضيق الخناق عليهم بعدم ممارسة مثل تلك الأفعال , وألا في المقابل سوف يتم ترحيلهم إلى بلدهم المحتل , وهناك سوف تجري عملية التصفية الجسدية لهؤلاء بكل سهولة ويسر ..إضافة إلى مطالبتهم بتسليم أهم الرموز الوطنية العراقية وترحيلهم إلى العراق تحت مسمى محاربة ودعم ( الإرهاب ) وخصوصآ منهم الموجودين على القائمة التي كان قد قدمها في فترة سابقة المهرج التلفزيوني موفق ( الربيعي ) مستشار ما يسمى بالأمن ( الوطني ) ( العراقي ) إلى الجهات الأمنية الأردنية والتي تضمنت أدباء ومفكرين والتي لاقت في حينها استهجان واستنكار معظم القوى الوطنية العراقية . على الرغم من عدم اعترافنا ونقدنا لهذه الزيارات التي تعطي للإعلام العربي والدولي شرعية لحكومة فاقدة لكل المعايير الأخلاقية والمهنية والشرعية الوطنية لاعتمادها سياسة المحاصصة الطائفية المذهبية البغيضة كعمل رئيسي لها في إدارة أمور الدولة العراقية , وعدم اهتمامهم بحاجات الشعب العراقي الذي يرزخ تحت فاقة الجوع والمرض والفقر , وعدم توفر ابسط مقومات المعيشية بحلمهم بحياة حرة كريمة وكذلك تمرير صك غفران لأكبر عملية سطو ونهب مالي منظم في التاريخ العراقي والعالمي لتعرض دولة تحت الإحتلال لمصادرة أمواله واختلاسها بهذه الصورة اللصوصية المحترفة الوقحة .نتمنى أن لا تكون هذه الزيارة المفاجئة والخاطفة على حساب العراقيين اللاجئين المتواجدين على الأراضي الأردنية لهروبهم من جحيم ديمقراطيتهم المزعومة , وتضيق الخناق على الذين يريدون السفر ويتخذون من الأردن طريق لسفرهم , ويجب على هؤلاء الذين يدعون حمايتهم وخوفهم على الشعب العراقي أن يتم صرف لهم أقل شيء حصتهم التموينية المنهوبة مفردات بطاقتها أو بأول من قبل رموز فساد وزارة التجارة ( العراقية ) أو حتى أن يتم صرف بدلها حصة من أموال النفط العراقي المليارية المنهوبة , وتقديم المساعدات الطبية العاجلة المجانية للذين يعانون من أمراض مستعصية صعبة العلاج , أو التي يكلف علاجها أموال طائلة ليست في قدرة المواطن العراقي على تحمله لهذه التكاليف العلاجية الباهضة التي تعتبر فوق طاقته المادية . سوف تنكشف بعد أيام السبب الحقيقي وراء هذه الزيارة الخاطفة السريعة التي لم تتعدى سوى أربع ساعات على أكثر تقدير , ولن تخرج في اغلبها عن ما ذكرناه أعلاه في مقالنا , وهي وجهة نظر شخصية تم بناءها على حقائق ملموسة موجودة على أرض منتجع المنطقة الخضراء , ومن خلال تسريبات لمعلومات صحفية من بعض الوطنيين العراقيين لنا ... *سياسي عراقي مستقل باحث في شؤون الإرهاب الدولي للحرس الثوري الإيراني

الخميس، أغسطس 14، 2008

القيادات الكردية والعويل على حائط مبكى كركوك

كركوك مدينة عراقية تعود للعراق ولشعب العراق ومن حقّ أي عراقي من أي مكان في العراق العيش فيها.
وجّه القيادي الكردي محمود عثمان قبل أيام انتقادات لأمريكا وبريطانيا بشأن موقف الدولتين "السلبي" من التصويت على قانون المحافظات في برلمان الاحتلال في بغداد. وفي خبر لوكالة الأنباء الفرنسية خصّ محمود عثمان في مؤتمر صحفي في مدينة السليمانية تركيا أيضاً بانتقادات لاذعة متّهماً إياها بالوقوف وراء نتيجة التصويت الأخيرة من خلال "المناورة لخلق برلمان معاد للأكراد". وأضاف عثمان مشيراً إلى تركيا بالقول:

"إنها تقف وراء المصادقة على المادة 24 من قانون المحافظات في محاولة بكل الوسائل للحطّ من المكاسب التي حصل عليها الأكراد بعد سقوط صدام حسين".

أما عن أمريكا فقد قال عثمان "إنها لم ترد" على محاولات تركيا للموافقة على قانون المحافظات في البرلمان بينما ضغطت بريطانيا على الأكراد للقبول بمطاليب العرب والتركمان.

من الواضح أنّ السياسيين الأكراد لن يفهموا أبداً أنّهم بموقفهم المعادي للعراق ووحدة أرضه ومدنه وشعبه إنما يحفرون بأيديهم أنفاقاً مظلمة تحت بنيان "المكاسب التي حصل عليها الأكراد" الذين يدّعون قيادتهم. إنّهم بأعمالهم العدوانية المستأسدة في ظل الاحتلال الأمريكي – البريطاني – الصهيوني – الإيراني للعراق يثيرون كراهية الشعب العراقي لهم، ويثيرون بدون مبرّر العداوة ضدّ الشعب الكردي في العراق الذي تمتّع دائماً بأخوّة وتعاطف خاص من كافة قوميات وطوائف الشعب العراقي الأخرى حتى في أحلك الظروف. القادة الأكراد وفي ظل الاحتلال الأمريكي استحوذوا على أموال طائلة من ثروات العراق ذهب الكثير منها لجيوبهم الخاصة. كما أنّهم ومنذ أول أيام الاحتلال يحتكرون العديد من المناصب الحكومية العراقية المهمّة والكثير من المناصب العليا في الجيش والقوات المسلّحة بدعم من قبل المحتل الأمريكي. كلّ هذا بدون أن يكون للدولة العراقية وموظفيها من القوميات الأخرى أي حقّ في مناصب سياسية أو حكومية أو عسكرية في المدن العراقية في شمال الوطن التي تقع تحت سيطرتهم، إنها حكر صرف على قادة وأعضاء الحزبين. لا بل والأسوأ من هذا يمارس القادة الأكراد المسيطرون على مدن شمال العراق بقوة السلاح الأمريكي العنصرية تجاه العراقيين من العرب بشكل خاص ولا يسمحون بحرية الحركة لهم في المدن التي يسيطرون عليها – السليمانية وأربيل ودهوك - بدون وثائق ثبوتية ووكلاء يكفلونهم.

إنّ تصريحات محمود عثمان ضدّ تركيا بدون أن يطلع العالم كيف تدخّلت في التصويت في البرلمان، في وقت ساعد هو وغيره من القادة الأكراد أمريكا على احتلال العراق إنما تعكس أنانية مفرطة وكره شديد للعراق العربي. فإذا سارت الأمور لصالحهم وكرّست نفوذهم ونهبهم فهي جيدة ومفرحة حتى لو دمّرت العراق وشعبه، أما إذا ظهرت أية إشارة من أية جهة ضد مصالحهم الشخصية فهي "محاولة بكل الوسائل للحطّ من المكاسب التي حصل عليها الأكراد".

أيها القادة والسياسيون الأكراد أنتم بحاجة لمراجعة النفس وتقييم أوضاعكم قبل أن تدور الدوائر ولات ساعة مندم. أنتم بحاجة لبعض الدروس في الوطنية والإخلاص للشعب والأمة... فقد أنستكم أمريكا والصهيونية وجود وأهمية هذه المفاهيم. وإن كنتم تقنعون أنفسكم بأنكم تخدمون الشعب الكردي والقضية الكردية فقط ولا يهمّكم غير ذلك، فالآخرون من حقّهم إذن التفكير بنفس الطريقة وعندها لن تجدوا مهرباً من مواجهة الشعب العراقي بكل قومياته وأديانه وطوائفه بضمن ذلك العراقيين من أبناء الشعب الكردي المخلصين لبلدهم العراق ودينهم الإسلامي... أما أنتم فسحقاً لكم في أحضان أمريكا والصهيونية.

إنّ كركوك هي مدينة عراقية تعود للعراق ولشعب العراق ومن حقّ أي عراقي من أي مكان في العراق العيش فيها والتمتع بحقوق المواطنة العراقية. توقفوا عن محاولات تقسيم العراق بالقوة مستغلين وجود المحتل الأمريكي. فالاحتلال سيزول إن عاجلاً أم آجلاً ووقتها لن يغفر العراقيون لكم خياناتكم.

لقراءة المزيد من وكالة الأنباء الفرنسية انقر
هنا.

سجّل أيها العراقي المنكوب هذه الأرقام الفلكية!

عوائد النفط العراقي بحوالي (156) مليار, الفائض (79) مليار، ورصيد حكومة العار في بنوك الغرب (92) مليار دولار.!
2008-08-09 :: صحيفة القدس العربي ::
العراق بين الجوع والمليارات! المشهد العراقي مليء بالمفارقات الكئيبة في معظمها، ولكن المفارقة التي لفتت نظري في الاسبوع الماضي، هي قيام المطرب العراقي كاظم الساهر بزيارة تجمعات اللاجئين العراقيين في سورية، والفرحة الواضحة على وجوه الاطفال بوجود هذا الرمز الفني العراقي بينهم، يتعاطف مع محنتهم، ويحاول تخفيف آلام غربتهم وتشردهم بعيدا عن بلادهم. لم اسمع، او اشاهد، او اقرأ، ان مسؤولا عراقيا من حكام 'العراق الجديد' زار هؤلاء في سورية، او تفقد اوضاع اشقائهم في الاردن، حيث يصل عدد اللاجئين العراقيين في البلدين الى ما يقارب الاربعة ملايين. بل ان منظمات دولية واقليمية اتهمت حكومة المالكي برفض تقديم اي مساعدات لمواطنيها اللاجئين بالخارج.كان الكثيرون، يعتقدون ان محنة العراق ستنتهي بمجرد الاطاحة بالنظام السابق، وسيتحول البلد الى واحة من الرخاء تغري ملايين العراقيين الذين يعيشون في الخارج بالعودة مع أسرهم للتمتع بثروات البلاد واستقرارها واحترام حقوق الانسان، ولكن ما حدث هو العكس تماما، وشاهدنا العراقيين يهربون بالملايين الى دول الجوار، ويصطفون في طوابير طويلة امام مكاتب الامم المتحدة او قنصليات الدول الاوروبية والامريكية بحثا عن تصريح باللجوء، هربا من الاضطهاد او العنف الطائفي.اما الحكومة العراقية 'المنتخبة' فتجلس حاليا على جبل هائل من الاموال، حيث قدر تقرير حكومي امريكي عوائد النفط العراقي بحوالي 156 مليار دولار في العام، وقال ان الفائض في الميزانية يبلغ 79 مليار دولار، اما رصيد الحكومة في بنوك امريكا واوروبا فيبلغ حاليا 92 مليار دولار.ارقام مرعبة، ومــــع ذلك لا تخلو الصحـــف العراقيــة من تحقــيقات وتقارير اخبارية تتحدث عن اطفال يتسولون لقمة الخبز في شوارع بغداد ولا يزيد عمر بعضهم عن ثلاثة اعوام، يركضون خلف المارة والسيارات في ظروف مناخية ملتهبة.بل ان احدى الصحف قالت ان عائلات تراكمت بأسمال نسائها البالية امام مكاتب الرعاية الاجتماعية للحصول على اعانة، وقد بدا عليهم البؤس والفقر والعوز والمرض، وهي اعانة لم تصرف لهم منذ اربعة اشهر.لا نعتقد ان قطط الحكومة السمان التي تنعم برفاهية المنطقة الخضراء ومستشفياتها ومطاعمها وقصورها المكيفة، تشعر او تتعاطف مع هؤلاء الفقراء المحرومين، ومعظمهم جاء من المنافي، واغرق في الوعود بالانحياز الى الفقراء وتحويل العراق الى 'جمهورية افلاطون الفاضلة'.جميع الشعوب النفطية في الخليج او المغرب العربي تتنعم بثرواتها النفطية، والعوائد الضخمة التي تتدفق على خزائن حكوماتهم سنويا، باستثناء الشعب العراقي او غالبيته المسحوقة، التي لا تجد لقمة الخبز او علبة الدواء، ناهيك عن الامن والامان المفقودين، سواء بسبب العصابات الاجرامية المسلحة او القتل على ايدي الميليشيات الطائفية او القوات الامريكية.العراق يتعرض الى اكبر عملية نهب في التاريخ الحديث، ومن قبل بعض اللصوص الذين عادوا اليه مع قوات الاحتلال. وتكفي الاشارة الى ما ذكره برنامج 'بانوراما' الذي بثه التلفزيون البريطاني (بي.بي.سي) وكشف بالارقام والوثائق الامريكية الرسمية عن سرقة 23 مليار دولار من عوائد البلاد النفطية من قبل هؤلاء، واثبت ان العراق هو اكثر بلدان العالم فسادا في الوقت الراهن.اما آثار هذا الفساد فنراها واضحة في ابراج وودائع فلكية في مدينة دبي، وشقق ومنازل باذخة في لندن وباريس وبراغ وعواصم اوروبية اخرى، كلها مملوكة لاشخاص من رجالات 'العراق الجديد' كانوا يعيشون على 'الضمان الاجتماعي' او مساعدات الفقراء في بريطانيا، وكأن هؤلاء ارادوا ان يثأروا من الشعب العراقي بإفقاره وسرقة ثرواته.اعرف شخصيا اسرة عراقية تعيش في لندن على اعانات الحكومة البريطانية للاجئين، كانت تتباكى على العراق وثرواته المهدورة، وبذخ إبني الرئيس العراقي الراحل والملتفين حولهما، لأفاجأ بان هذه الأسرة اصبحت تلعب بالملايين من الدولارات، وتقيم حفل عرس من طراز الف ليلة وليلة في افخر فنادق دمشق، وترسل الدعوة للاصدقاء مقرونة بتذاكر السفر ذهابا وايابا، وحجز طابق كامل في الفندق المذكور للمدعوين.لا احد يحاسب هؤلاء، فالقانون غائب، والشفافية معدومة، وهل يعقل ان يحاسب اللصوص اللصوص، وما هو ادهى وأمر ان اي شخص ينتقد هذا الوضع الفاسد الذي يجوع شعبا كريما عريقا ابيا، يتهم فورا بانه من 'مؤيدي المقابر الجماعية'، من قبل اناس حولوا العراق كله الى مقبرة جماعية.الشعب العراقي تعرض الى اكبر خديعة في تاريخه عندما صدق هؤلاء الذين اتوا اليه بالخراب، والدمار، والفساد، والقتل، تحت شعارات 'الديمقراطية والرخاء والامان'، ليجد نفسه بعد خمس سنوات، اكثر شعوب المنطقة بؤسا وحرمانا.الادارة الامريكية مارست ضغوطا ضخمة على دول الخليج لالغاء ديون العراق. وكانت دولة الامارات العربية المتحدة اول دولة تستجيب لهذه الضغوط، بينما ما زالت دول اخرى مثل الكويت والمملكة العربية السعودية 'تدرس' هذه الخطوة. والسؤال المطروح هو عن مبررات الغاء هذه الديون لدولة تجلس على فوائض مالية هائلة، وتنفق اقل من اربعة مليارات دولار في الفترة من 2005 الى 2007 على مشاريع اعادة الاعمار التي من المفترض ان يستفيد منها الشعب العراقي، وظائف ومستشفيات ومدارس وامدادات ماء وكهرباء.فحكومة لا تهتم بمواطنيها في الداخل او في الخارج، وينحصر اهتمامها في توظيف اقارب المسؤولين فيها، والاغداق عليهم بالمنح وبدلات السفر، وتدفع رواتب عالية لعشرات الآلاف من المحسوبين عليها الذين فضلوا العودة الى منافيهم السابقة ولكن ليس كلاجئين، وانما كموظفين كبار، بدرجات ورتب عالية، وامتيازات مالية ضخمة لا يحلم بنصفها امثالهم من رعايا الدول الخليجية.الشعب العراقي يجب ان يحاكم هؤلاء اللصوص، وكل من اهدر ثرواته، واساء استخدام السلطة، مثلما عليه ان يحاكم ايضا الذين ارتكبوا المجازر الجماعية الجديدة، وبزوا كل من سبقوهم في التعذيب والقتل على الهوية، تحت حجج وذرائع مختلفة.فعندما يلجأ اطفال العراق الى التسول، تحت شمس الصيف الحارقة، بحثا عن لقمة خبز، فهذه ظاهرة لم يعرفها هذا البلد الكريم الشهم حتى في زمن الحصار الامريكي الظالم الذي امتد لاكثر من ثلاثة عشر عاما، ومن شاهد برنامج قناة 'الحرة' الامريكية عن هؤلاء الاطفال وأسرهم فانه يدرك احد جوانب مأساة العراق مع حكامه ومحتليه معا. * عبدالباري عطوان

الأربعاء، أغسطس 13، 2008

براء من مرجعيات صفوية / من عربي مسلم متشيع لبني هاشم


بسم الله الرحمن الرحيم
(لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) . ( صدق الله العطيم ) . ( ليس الايمان بالتمني ولا بالتحلي ، ولكن هو ما وقر في القلب وصدقه العمل ) ( حديث شريف )الاختراع والابداع مقبول في كل الميادين ، الا في التاريخ لأنه يقود نحو الزيف . وهنا أود أن استطرق الى شيء من تاريخ الامام جعفر الصادق وهو ممن قال الله فيهم ( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ) . وكان ممن اصطفى الله ، وكان من السابقين بالخيرات . الامام جعفر الصادق بعلمه وكرمه ، وصدقه ، وحلمه ، وشجاعته ، ورباطة جأشه ، ونفاذ بصيرته ، وفراسته ، واخيرا – لكن ليس أخر – بهيبته التي تجلى فيها نور النبوة ، ثم بكثرة عبادته ، وصمته عن لغو القول ، وزهده ، وجلده أمام الحوادث ، حافظ على مكانته حتى توفاه الله تعالى عام 148 هجري . ولقد ذكر علماء الاسلام الامام الصادق ، وأثنوا عليه ، ورأى اهل السنة منهم في أرائه وفقهه ما لا يختلف عن أراء وفقه اهل السنة ، هذا من جهة ومن جهة أخرى نسبت مدارس اسماعيل الصفوي اليه أراء وفتاوى وفقه أخر ، وعلى ما نسبوا اليه ، كل حسب فرقته وهواه . ونسبوا اليه علوم الباطن ومعرفة المستقبل وغير ذلك . ومما لا شك فيه ان الامام الصادق كان يأخذ في اعماله واقواله وفتاويه بالكتاب ، والسنة المروية عن اهل البيت وسواهم ، وقد أخذ عنه وروى عدد لا بأس به من كبار علماء المسلمين لعل ابرزهم الامام مالك بن انس ، ومحمد بن اسحق وابي حنيفة النعمان بن ثابت ، وغير هؤلاء كثير ، فهو في ايامه كان سيد اهل البيت وعالمهم وبقية الاخيار منهم ، ولا شك انه كان متماسك الذات ظاهره وباطنه واحد ومثله في مكانته وشهرته ما كان ليخفى امره على احد . تحدث عنه الامام مالك بن انس فقال : ( لقد كنت أتي جعفر بن محمد وكان كثير المزاح والتبسم ، فاذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم اخضر واصفر ، ولقد اختلفت اليه زمانا ، فما كنت اراه الا على احدى ثلاث خصال :اما مصليا واما صائما ، واما يقرأ القران . وما رأيته قط يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الا على الطهارة ، ولا يتكلم فيما لا يعنيه ، وكان من العلماء العباد الزهاد الذين يخشون الله ) . اخي المجاهد العربي المسلم الجعفري الدكتور كاظم عبد الحسين مفهوم الاسلام في نفوس ايتام كسرى و اسماعيل الصفوي و ابن العلقمي أنحسر من مفهوم شامل للحياة البشرية في جميع اتجاهاتها للكون والحياة والانسان َ، واصبح مجرد عبادات تؤدى على نحو من الانحاء بل لا تؤمن أحيانا الا ( بالنية ) .. بل لا تؤمن احيانا على الاطلاق ، لا بالنية ولا بغير النية .. حولوا جوهر الاسلام لما يخدم ابناء العلقمي ويزعمون انهم صادقو الاسلام ؟ انا لم ادرس الفقه الاسلامي ولا اصول الدين . لكنني قد أكون قاريء جيد ، وعليه ارجو القاريء الكريم العذر عن أي شطحات لقلمي من هنا وهناك . و بكل الصدق والصراحة لا استطيع ان اتصور مراجع صفوية تخالف ربها في كل شيء ، تخون الامانة كلها ، يغشون ويكذبون ويخونون ، ويتجاوز عندهم المتاع المباح الى المتعة المحرمة ، يقبلون الذل والمهانة واحتلال اعداء الاسلام للوطن حرصا على هذا المتاع ، ويخلون أنفسهم من تبعة اقامة المجتمع المسلم سواء يسلوكه الذاتي أو بالدعوة الى ذلك المجتمع ، ويشاركون في اثارة الفتنة بين المسلمين ويساندون قوى الغزو والاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي ، ويمارسون الظلم والانحراف ويزعمون انهم في عداد المسلمين ؟! اشرقت شمس الاسلام على العرب ، فأنارت الايصار والبصائر ، وبددت بأشعتها ظلام الجهل والتخلف ، وأخذت بيدهم نحو التوحيد والوحدة . ونجح الشهيد صدام حسين بقيادته الحكيمة في انتهاج خطى أجداده طليعة الاسلام في خلق القاعدة الثورية في العراق التي أخذت على عاتقها نقل شعلة الثورة الى الأقطار العربية ، بقية تحويلها الى مراكز اشعاع وقاعدة انطلاق لنشر العلم والايمان ، وانقاذ الأنسان العربي من الطائفية والمذهبية والاقليمية والفقر والاذلال والمهانة وتخليص الشعوب العربية من طغيان الصهيونية والفرس . وخط الشهيد صدام حسين بانامله على بيرق العراق ( الله أكبر ) . وضعت مرجعيات الصفويين المتربعة في النجف الاشرف وفئام من الحاقدين أصابعهم في اذانهم ، وأصروا على معارضة نهج الرئيس الشهيد ، وتعددت قوى المعارضة وتنوعت اساليبها : ايتام بن العلقمي ألهوا أباطرة ايران الجدد ولم يكتفوا بذلك وقالوا في حق الأئمة فنسبوهم الى الالوهية ، والشعوبيين الحاقدين تحالفوا مع الصهيونية ، وأخذوا يطعنون في الامة العربية ، في أنسابها وماضيها وحاضرها ، وتغمز لغتها وحضارتها وثقافتها ، وتنتقص من مقوماتها ومميزاتها ، وتكثر من مثالبها ، وتفضل عليها غيرها . فتنبه رفاق البعث والشرفاء وجند صدام حسين لمخاطر أولئك وهؤلاء فاندفعوا بوعي وعنف لشل حركتهم ووأد نشاطهم . فتفتقت عقلية ايتام بن العلقمي والزنادقة معهم عن اسلوب جديد وهو اعتماد عملاء لهم من الداخل في ظل اسم مرجعيات بأسم المذهبية لأثارة الفتن من داخل العراق . وما الشعوبية والصفوية سوى فروع لشجرة ( الغلو ) غرست في الفكر الاسلامي بقصد خبيث والذي خبث لا يخرج الا نكدا ! اشخاص المرجعيات الصفوية في النجف الاشرف أوصلوا الفتنة الى حد ان بعض المسلمين أنفسهم ، ممن لا يشك الانسان في ضمائرهم ، انخدعوا في أقوالهم وكتاباتهم وجعلوها مراجع لهم . المجاهد العربي المسلم الجعفري كاظم عبد الحسين : اني ابرأ الى الله من مرجعيات صفوية ، ولعن الله كل من لا يلعن بن العلقمي ، فأيرأ منهم ، اني احذر جميع العرب والمسلمين من اهل الشيعة والسنة منهم ، واخبرهم اني العنهما وعليهم لعنة الله – عملاء التحالف الامريكي الصهيوني الصفوي – فتانين مؤذين ، اذاهما الله . وارسلهما في اللعنة . واركسهما في الفتنة . مرجعيات صفوية مزيفة متربعة في النجف الاشرف لا تخشى الله وهم بنظر العرب والمسلمسن خونة ومجرمين وعملاء سمتهم اللصوصية لا دين لهم ولا شرف ومن لا دين له لا وطن له ولا شرف . فهل الصفويين شيعة حقا ؟ رفاق البعث والقوى الوطنية والقومية والاسلامية عليها الأخذ بقول ذي الجلالة والعزة ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) صدق الله العظيم

تصريحات بوش - وغيتس إعتراف بإنتصار المقاومة العراقية

بيان حزب البعث العربي الاشتراكي - قيادة قطر العراق

يا أبناء شعبنا المقدام
يوماً إثر آخر تتوالى تصريحات ادارة بوش المُجرمة والمُتصهينة التي تعترف بهزيمتهم المُنكرة مباشرةً أو ضمناً أو تلميحاً. ان كثرة التصريحات وتواترها على نحو متوتر يُعبر عن عمق المأزق الأميركي الخانق بعد مضي ما يقرب من الخمس سنوات ونصف على احتلال العراق وفشل عمليات الابادة الوحشية التي مارسها المُحتلون الاميركان بحق أبناء شعبنا المُجاهد، والتي زادتهم إيماناً بتحرير العراق من براثن الاحتلال البغيض وصَلبت إرادتهم في مقاومته مهما طال الأمد، ومهما غَلت التضحيات. ولم تَجد المحاولات البائسة للمُحتلين الاميركان في ممارسة التعتيم الاعلامي على خسائرهم الفادحة في البشر والمعدات والأموال.. والتي بلغت على وفق أرقامهم المُعلنة الكاذبة ما يقرب من الـ 40000 إصابة بين قتيل وجريح.. فضلاً عن ما يقرب الـ 100000 من المصابين بالعوق العقلي والنفسي وأعداد كبيرة من المنتحرين والهاربين.. وخسارتهم لـ 660 مليار دولار وما يزيد على 60 طائرة وآلاف الدبابات والهمرات والمعدات، وتشير تقديرات مراكز الأبحاث المتخصصة الأميركية والبريطانية ناهيك عن السجلات الموثقة لفصائل المقاومة الوطنية والقومية والاسلامية العراقية الباسلة الى ان خسائرهم الحقيقية هي بالحد الأدنى أربعة أضعاف أرقامهم المُعلنة الكاذبة.

يا أبناء شعبنا الصامد الصابر
لقد أيقن المُحتلون الاميركان الأوغاد عبر ذلك كله بان المقاومة العراقية الباسلة أجهزت على مشروعهم الاحتلالي وأجهضت أهدافه الشريرة عبر رفضها له ولأداته (العملية السياسية) المخابراتية جملةً وتفصيلاً.. وخوضها المنازلة الجهادية الحاسمة بوجهه بمراحلها وصفحاتها كلها وبنجاح ساحق منقطع النظير لم تشهده مقاومات الشعوب، كلها بحكم الظروف الصعبة والفريدة التي عاشتها وتعيشها المقاومة العراقية الباسلة وإعتمادها المُطلق على إمكاناتها الذاتية وروح الجهاد لمجاهدي البعث وفصائل المقاومة كلها، بالاستناد الى معين الدور الرسالي والانبعاثي للامة العربية المجيدة على امتداد تاريخها الطويل وبالانتهال من عطائها الثر للانسانية جمعاء رسالة الاسلام الخالدة السمحاء وتضحيات العرب المسلمين الأوائل في عصر صدر الرسالة الاسلامية.. وما تلاها من تاريخ زاخر بالتضحية والفداء والجهاد.
ان ذلك كله حَدَى بادارة المجرم بوش ومع إقتراب رحيله الى مَزبلة التاريخ مُحملاً بلعنات الدنيا والآخرة.. ان تحاول عبثاً إستباق الاعلان عن هزيمتها المنكرة عبر تصريحات بوش عما يُسميه (تراجع أعمال العُنف في العراق والتحسن الأمني).. والذي وجَده ذريعة مُتهافتة للاعلان عن (سحبه للمزيد من قواته خلال الأسابيع الخمسة القادمة) وبأعلانه هو المجرم بوش مُسبقاً عن موافقته عما أسماه مقترحات بيترايوس قائد قوات الاحتلال الأميركي في العراق بشأن هذه الانسحابات والأنسحابات التي ستعقبها إستجابةً (لمتطلبات الواقع على الارض) على حد تعبيره، وأردف بوش قلئلا بأنه على إتصال مُستمر بعميله المالكي عبر الدائرة التلفزيونية المُغلقة، وأنهم بصدد الاعلان عما يُسميه (الاتفاقية الطويلة الأمد بين أميركا والعراق).. في الخامس عشر من الشهر الجاري، وهذا ما رددته البيادق العميلة في حكومة المالكي.
وتجيء تصريحات روبرت غيتس وزير الدفاع الأميركي مُتناغمة مع تصريحات سيده المجرم بوش والتي إعترف فيها صراحةً بهزيمتهم المُطلقة في العراق عبر التأكيد بأنهم مُحتاجون لأعادة النظر في وسائلهم القتالية وضرورة تدريب قواتهم على (الحرب غير النظامية) التي اعترف بفشل مواجهتهم لها، وتعلل أيضاً بما يُسميه (التحسن الأمني) لنقل قوات أميركية من العراق الى افغانستان. ومما يؤكد إرغام المقاومة العراقية الباسلة لهم على الرحيل من العراق في وقت ليسَ بعيد هو مطالبة وزارة الدفاع الأميركية موافقة الكونغرس الأميركي على بيع دبابات أميركية من طراز (برامز) بمبلغ 100 مليار و 750 مليون دولار للعراق (لتعزيز القدرات القتالية للقوات العراقية) على حد مزاعمه.

أيها العراقيون الاماجد
أيها المجاهدون الأبطال
ها هي بطولاتكم الملحمية في سوح الجهاد اللاهب تعطي ثمرها اليانع بالأيذان بتحقيق مُطالبة القائد الاعلى للجهاد والتحرير المجاهد عزة ابراهيم الدوري قبل ما يقرب من الثلاثة أسابيع للمجرم بوش بالرحيل الفوري لقواته الغازية عن العراق والاعتراف بخسائره الفادحة وهزيمته المُنكرة في العراق.. وهكذا كان فعل المجاهدين الأبطال لانه فعل السيوف البتارة المستندة الى معين الايمان المُطلق بالتحرير والنصر والاستقلال التام، فلقد انتهى زمن (لعبة) الاحتلال الأميركي القذرة في العراق وإنتهت أدوار عملائهم الأخساء وسُيولون الأدبار مكرهين مُرغمين.. وسينبثق حكم الشعب الديمقراطي التعددي الحر المستقل.
سيبقى العراق واحداً مصاناً عزيزاً، وستقبر والى الأبد محاولات تفتيته وتقسيمه، وستبقى رؤوس ابناء الامة العربية مرفوعة بفضل انتصارت المقاومة العراقية الباسلة.
المجد لشهداء المقاومة الأبطال وفي المقدمة منهم سيد شهداء العصر البطل صدام حسين رحمه الله واسكنه ورفاقه الشهداء في عليين.
عاشت المقاومة العراقية البطلة.
والموت والعار الأبدي للمحتلين وجواسيسهم الصغار.
ولرسالة امتنا الخلود.

قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والاعلام
10/آب/2008 م
بغداد المنصورة بالعز بإذن الله

للاطلاع على النظام الداخلي لحزب البعث العربي الاشتراكيللاطلاع على دستور حزب البعث العربي الاشتراكيللاطلاع على بيانات حزب البعث العربي الاشتراكي – قيادة قطر العراق

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار