2008-09-20 :: منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ::
الأمين العام للأمم المتحدة :قمتم بشرعنة الإحتلالات الأمريكية الأيرانية الكردية للعراق وفق البند السابع لمنظمتكم خلافا لكل القيم الأخلاقية ، الوضعية والسماوية ، وإرضاء لتجار حروب دوليين ومحليين ، فشرعنتم عن سابق تصور وتصميم إرهابا دوليا ومحليا باسم الأمم المتحدة لايمكنكم إنكاره اليوم على دلالات مقتل مئات الألوف من الأبرياء من اهلنا ، العرب بشكل خاص ، والتركمان واليزيديين والمسيحيين ، فضلا عن تهجير مايقارب ستة ملايين عراقي خلال اقل من ست سنوات لحكم الأجندات الأجنبية التي شرعنتموها ( أمميا ) .وإزاء ارواح ابرياء من اهلنا مازالت تتساقط دون ذنب غير تزامن مواطنتها العراقية مع حكم ( شرعيتكم الأممية ) التي منحتموها لتجار الحروب الدوليين والمحليين على حساب إنسانيتنا ، تعلن منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال :أنكم شركاء مباشرين في جرائم الحرب الحاصلة في بلدنا المحتل ، وشركاء تتحملون كامل المسؤوليات القانونية والإنسانية لما شرعنتموه لبلدنا وعلى دلالات :
الأمين العام للأمم المتحدة :قمتم بشرعنة الإحتلالات الأمريكية الأيرانية الكردية للعراق وفق البند السابع لمنظمتكم خلافا لكل القيم الأخلاقية ، الوضعية والسماوية ، وإرضاء لتجار حروب دوليين ومحليين ، فشرعنتم عن سابق تصور وتصميم إرهابا دوليا ومحليا باسم الأمم المتحدة لايمكنكم إنكاره اليوم على دلالات مقتل مئات الألوف من الأبرياء من اهلنا ، العرب بشكل خاص ، والتركمان واليزيديين والمسيحيين ، فضلا عن تهجير مايقارب ستة ملايين عراقي خلال اقل من ست سنوات لحكم الأجندات الأجنبية التي شرعنتموها ( أمميا ) .وإزاء ارواح ابرياء من اهلنا مازالت تتساقط دون ذنب غير تزامن مواطنتها العراقية مع حكم ( شرعيتكم الأممية ) التي منحتموها لتجار الحروب الدوليين والمحليين على حساب إنسانيتنا ، تعلن منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال :أنكم شركاء مباشرين في جرائم الحرب الحاصلة في بلدنا المحتل ، وشركاء تتحملون كامل المسؤوليات القانونية والإنسانية لما شرعنتموه لبلدنا وعلى دلالات :
اولها : عار سكوتكم ( الأممي ) المخزي والمقرف عمّا يجري من جرائم ضد الإنسانية في العراق ، من قبل قوات الإحتلالات المذكورة ، ترتكب ضد الأبرياء تحت اعذار لاسند اخلاقي لها ، ولامبرر قانوني ،،
وثانيها : دلالة إعترافكم الرسمي بحكومة صنعتها هذه الإحتلالات التي شرعنتموها خلافا لكل شريعة ، وقبولكم لممثلين عنها في دوائركم بدلا من زجّهم في سجون مجرمي الحروب حيث يستحقون الإقامة ،،
وثالثها : دلالة إسنادكم المعنوي والإعلامي و( القانوني ) الصريح والواضح لتجار الحروب الدوليين والمحليين الذين يحكمون العراق اليوم بحق القوة وحدها وباطل الإبتزازات الدولية تحت علم وعلم الأمم المتحدة ،،مما يثبت سبق إصرار وتصميم منكم كشركاء فعليين في هذه الإحتلالات ، وفي هذه الجرائم ضد الإنسانية .
منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية
http://iraqiwritersforfreedom
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق