الخميس، أغسطس 28، 2008

جماهير ملعب الشعب الدولي تهتف بطرد (عمار الحكيم) من الملعب.!


فرّ هارباً كالجرذان بعد أن انهالت عليه القناني الفارغة والمسبات.! - اتعيش وتآكل غيرها مععمنا
2008-08-27 :: شبكة أخبار العراق -

فضيحة جديدة ولطمة مدوية, لكتكوت الحوزة ( عمار الحكيم ) الذي كما يبدو اعتاد على اللطم والضرب والهروب كالجرذان, بكل محفل..
وممن يا ترى..؟! بالأمس لطمه أبناء الجنوب وفرّ هارباً بالقوة..
واليوم بملعب الشعب الدولي ببغداد حيث تهاوت على رأسه القناني والمسبات وبالكاد هرب من أيديهم..!
وبمنظر مضحك هرول مراهق الحوزة يحيط به الفئران من حمايته, قبل أن تصيبه ضربة تهشم له وجهه..
فهل يا ترى قد أيقن هو والدجال والده عدو الحكيم أن العراقيين يمقتونهم ويلعنونهم صبحاً ومساءاً ويحملونهم ما جرى للعراق..!؟
هل أيقن هو وائتلافه المنفرط أنه محطّ احتقار كل عراقي شيعياً كان أم سنياً, عربياً كان أم كردياً..
وأنهم ينتظرون ساعة الانتقام منهم وسحلهم وسط شوارع بغداد بفارغ الصبر..
فالكل يشترك بالحقد عليهم وعلى مرجعيتهم ومن لف لفهم هم وأتباعهم, وكي لا نطيل بمقدمتنا أعلاه.. إليكم قرآءنا ما نشره موقع شبكة أخبار العراق حول الفضيحة الجديدة والتي جاء فيها:" توارى عمار الحكيم نجل المجرم عبد العزيز الحكيم سريعا من ملعب الشعب الدولي حيث كان يحضر مباراة محلية بكرة القدم. وان الجماهير المحتشدة في الملعب هتفت عدة مرات باخراج عمار الحكيم من الملعب احتجاجا على السياسة التي يقوم بها المجلس الاسلامي الادنى وحكومة الائتلاف العراقي المفتت.. مما دفع عمار إلى استعجال الهرب قبل أن تطاله أيدي الجماهير الموجودة في الملعب والتي كانت تعيش حالة هيجان وغضب شديدين على عمار وامثاله من المتسلطين على رقاب الشعب العراقي.
كما طالبت الجماهير باخراج جنود الاحتلال الامريكي من الملعب مما اضطرهم الى المغادرة تلاحقهم وعمار الحكيم لعنات الحضور والقناني الفارغة بعدها خرجت الجماهير من دون ان تحضر للمراسم التي جرت بعد نهاية المباراة.

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار