معلومات خطيرة عن أصول عائلة الحكيم
شبكة البصرة
بقلم: أحمد الجبوري
عائلة الحكيم سرطان خبيث في الجسد العراقي هل من صحوه لاجتثاثها؟ وهو واجب كل عراقي وطني اصيل.. رضعت هذه العائلة من مرضعين مرضع يهودي فجدهم الاول يهودي سكن جبل عامل في لبنان وادعى الاسلام حين اكتشفته السلطات التركية هناك زيف اسلامه هاجر الى ايران واحتضنه الشاه الصفوي وهذا الحكيمي اليهودي لم تكن له علاقه بأبن طبطبا، اما لقب حكيم فأخذه من جدهم مهدي الذي نزح من ايران إلى النجف وكان يعمل في طب الاعشاب فأطلقوا عليه حكيم..! هذين المرضعين جعل من هذه العائله التي لايتعدى تعدادها في النجف اكثر من ثلاثين بيتا موزعين بين كربلاء والنجف تمتلك غرائز عجائبية في الخيانه والعماله وزرع الفتنه والاجرام للارض التي احتضنتهم كمستوطنين وحصلوا على الجنسية العراقية زورا وبهتانا يغطون جرائمهم بالصبغة الطائفيه كجزء من تفكيرهم المنحرف وتخطيطهم الاجرامي الذي يلتقي مع اهداف اجدادهم من بني صهيون وفارس وهم لا يمثلون بأي شكل من الاشكال موقف المذهب الشيعي الجعفري في العراق على الاطلاق وانما هم مجرمون فرس متشيعون تشيعا صفويا اما من سار بركبهم من الشيعة العراقيين فهم من نزعوا وطنيتهم وانتمائهم مقابل التومان والوظيفه او ممن اعمى الله بصرهم وبصيرتهم.. ان في تاريخ هذه العائله شواهد على مرضعهم اليهودي فهذه العائله احتفلت بخسارة العرب والمسلمين لحرب حزيران عام 1967 وهي التي وظفت ابنائها بالتجسس لصالح اسرائيل وكان المقبور (مهدي محسن حكيم) يدير أكبر شبكة تجسس صهيونية وأخيه (محمد جواد محسن حكيم) المتجنس بالجنسية الدنماركيه والمتزوج من اسرائيلية مقيم الان في اسرائيل ويرسل الاموال عبر شركات صهيونية يديرها لاحياء التراث اليهودي في العراق ولم تتطرق وسائل الاعلام لحكومة مراعي المنطقه الخضراء ولا وسائل الاعلام العربيه لدوره في تزويد فرق الموت الاسرائيله بقوائم عن علماء العراق عبر اخيه العاق عبد العزيز الحكيم لغرض تصفيتهم.. ولهذه العائلة شواهد على مرضعهم الفارسي منذ ان كان والدهم على رأس مرجعية النجف وكان رأس الحربه في التاّمر على العراق فكان موقفه المؤيد للاستعمار البريطاني للعراق وهو موقف معظم االمراجع الايرانيين المستوطنين في العراق ولنا مثال في المرجع االايراني اليزدي الذي كان مؤيدا للاحتلال البريطاني وتعاون معهم في تمرير سياساتهم وتذليل الصعوبات واستخدم التأويل وقال يجب علينا ان لانحارب الانكليز ولكننا نحمل السلاح ضدهم اذا هاجموا مدننا كما وفعلها السستاني صاحب الخطوط الحمر للنجف وكربلاء ولا يهمه مدن العراق الاخرى وحتى خطوطه الحمر تخلى عنها للامريكيين ليهاجموا النجف وكما فعلها مقتدى عندما دعا اتباعه بعدم مقاتلة المحتلين الا في حالة الدفاع عن النفس اما العراق شيء اّخر في عقولهم الفارسيه العفنة..!فقد توارث أبناء الحكيم الاربعة من زوجته اللبنانية جريا وراء الاب الخيانه والعماله للامريكان والصهاينه والفرس ووضعوا انفسهم في خدمة المشروع الصهيوني القبيح والاطماع الفارسيه الموروثه فالمقبور محمد باقر الحكيم قبل ان يلبس العمامه كان وراء اثارة الشغب في طريق كربلاء نجف عام 1977 عندما قام نفر من الساقطين اخلاقيا والمعروفين في الشارع النجفي انهم مجموعه من اللـ..... السلبين والايجابيين وعلى رأسهم (ابن عجينه) الذي كان يعمل مصلح سيارات في الحي الصناعي واحد المتسكعين في الشوارع (المدعو صاحب ابو كلل)، بأستغلال الزائرين مشيا على الاقدام في اربعينية الحسين الى كربلاء ورفعوا شعارات طائفيه ضد الدولة..
المقبور محمد باقر الحكيمشكّل الايرانيون مجلسا يضم الجماعات المناهضة للنظام الوطني السابق واعطيت رئاسته الى الايراني محمود الهاشمي واصبح محمد باقر ناطقا له وفي عام 1982 اختير رئيسا له قام بتجنيد الاسرى العراقيين وكون تشكيلا عسكريا اسماه الوحده العسكريه رأسه التركماني محمد تقي المولى من اهالي تلعفر خرج بشكل رسمي من العراق الى المانيا لانه سرق الاموال (من الخمس) العائده للمرجع الخوئي حيث كان وكيله في تلعفر ومن المانيا ذهب الى ايران والتحق بمجموعة محمد باقر وحاليا هو امير الحج.. دفع محمد باقر فيلق بدر الى العراق عام 1991 بعد ان قام بعمليات اعدام واسعه للجنود العراقيين الذي رفضوا الانضمام الى فيلق بدر بدم بارد وهي الجرائم الذي تنصل منها المجرم خامنئي وقال ذنبها في رقبة من ارتكبها ثم شكل مجاميع عام 1991 تسمى مجاميع الحكيم قامت بعمليات تفجير وقتل للعراقيين وفي عام 1991 دخلت مجاميع بدر وحزب الدعوة الايراني والمجرمين من حرس خميني الى العراق ارتكبوا جرائم بحق الشيعه العراقيين العرب في جنوب ووسط العراق قلّ نظيرها في التاريخ وبطرق من القتل لم يرتكبها حتى العتاة والقتله من الصهاينه في فلسطين وبطرق اما اجبار الشخص على شرب مادة البانزين واحراقه بالنار واما وضع اطارات السيارات القديمه في رقاب الضحايا وسكب مادة البانزين عليها واحراقها واما تقطيع الرؤوس والايدي بالقامات والخناجر او قطع السنتهم وجرت فصول هذا الاجرام في النجف وكربلاء وبابل واسموها (الانتفاضه الشعبانيه) وبوش المجرم يحاكم قادة العراق الشرعيين الذين تصدوا لعتات المجرمين ولو ان جريمه واحده من نوع الجرائم المذكوره وقعت في امريكا او أي بلد اوربي لدمرت بلدان كما فعلها بوش في افغانستان بتهديم البرجيين ومن ثم تدمير..ساهمت هذه العائلة مساهمة فعالة بدفع الامريكيين لاحتلال العراق وقتل مليون ونصف عراقي وتهجير خمسة ملايين ومليون ونصف ارمله ومليوني يتيم و15500 طفل مشرد وقتل خيرة رجال العراق ومفكريه واطباءه وهتك اعراض العراقيات سواء في السجون الامريكيه او في سجون حكومة الصفويين وقبل حرب العراق افتى المقبور محمد باقر بما نصه (رغم نهي القراّن عن اتخاذ الكفار اولياء الا انني اجيز هذا لانه من مصلحة العراق..!) صحيفة الشهادة 956)، اما أخيه عزيز حكيم فقد قال لصحيفة (الرأي) الكويتيه اثناء عودته من امريكا (بأن وثيقه من 16 صفحه قدمها هو شخصيا الى الجانب الامريكي تتحدث عن تسليح العراق ككل بأسلحة الدمار الشامل والكيمياوية وان هذه الوثيقه في غاية السريه وقد تمكن خبرائه من المجلس الاسفل الحصول عليها من محفظة النظام السابق وبعد دراسة الخبراء من قبلنا لهذه الوثيقه تأكد لنا استخدام نظام صدام لهذه الاسلحة!).ولانه يأتي كل سنة لاخذ العيدية من حكومة الكويت التقاه وزير الخارجيه الكويتي حينذاك وهو حاليا امير الكويت وسلمه حقيبه من المال وطرح عليه سؤال ترسيم الحدود (واذا به يظهر منديله ويضعه على عينيه باكيا - عاد ما ادري الدموع نزلت من عينه العوره ام من الصاحية - قال ان النظام العراقي نظام اجرامي تجاوز على الكويت الشقيقة وان حدودها صفوان ولو كانت حقيبة ثانية لقال حدودها النجف وباع الامام على الكويتيين).ماذا فعل اولاد الحكيم عند دخولهم مع الاحتلال!!؟؟اطلقوا كلاب ايران المسعوره من حزب الدعوه بجناحيه جناح الاشيقر المالكي قبل الطلاق بينهما وجناح العنزي الذي كان يعمل راعيا للغنم عند امراء الكويت (وصوته يشبه صوت العنز) قتلوا الالاف من البعثيين وضباط القوات المسلحة والطيارين والعلماء والاطباء بنفس طرقهم الاجرامية وانضم اليهم فيما بعد جيش المهدي بعد ان فجر الايرانيين مرقد الاماميين واستغل قردة بدر هذا الحادث ليقوم الصغير وغيره بعملية شحن طائفي لرعاع مقتدى على انهم من اتباع المهدي وقد تفجرت قبة امامهم وقاموا بمجازر قل نظيرها في التاريخ ضد الطائفة الاخرى وقتلوا 500 ألف ولم يعي الرعاع المخطط الذي يتبناه عزيز حكيم وجعل منهم رأس حربه ولم يضعوا تجربتهم مع المجلس الاعلى عندما تعاون مع الامريكيين في القضاء على اتباع مقتدى في معركة النجف وكيف كانت منظمة بدر تزود الامريكيين بمواقع اتباع مقتدى وهم من اطلق عليهم بجيش (المكبسلين) في اعلامهم المقروء والمرئي عبر فضائية الفرات وهم اول من اشاروا الى مسالخ الجلود البشرية، فيما سميت بالمحاكم الشرعية للتيار الصدري في النجف ونشروها على وسائل الاعلام.. وتماشيا مع شذوذهم الاخلاقي المعروف فقد حوّل ال الحكيم مدينة النجف التي يحكمونها دون منازع الى مدينه للفساد والمخدرات لقد اثمرت دراسة قامت بها منظمة للمتابعة والرصد العراقية زيادة نسبه كبيره في الامراض الجنسية في محافظة النجف وهذه الزيادات اقترنت بظاهرة تفشي المتعة بعد ان كانت ممنوعه في ظل نظام الرئيس الراحل صدام حسين (رحمه الله) وليطلع المواطن العراقي والعربي على مثال واحد على خسة هؤلاء بين اخلاقية هؤلاء مدعين الاسلام وبين اخلاقية و المؤمنين بالله وشرعه ممن يسمونهم (بالنظام الدكتاتوري السابق).. هذه العائلة الفارسية اليهودية الاجراميه حوّلت الاماكن المقدسه في النجف وكربلاء الى اماكن لتناول الحشيشة واماكن للرذيلة والفساد لانهم اولاد مشهورين بالشذوذ الجنسي واهالي النجف يحتفضون بقصص كثيره عن شذوذهم.. ووقعت ورقة مختومة وموقعة من قبل (اية الله) محمد سعيد حكيمي يجيب على سؤال لاحد مقلديه والسؤال هو : (سيدنا ومولانا ادام ظلكم هل يجوز التمتع بالبنت الباكر بدون علم ولي امرها؟)الجواب: (يجوز التمتّع بالبت الباكر بدون علم ولي أمرها إذا كان ذلك مكبحا لجماح الشهوة!) وبعد ان تمت مواجهته من قبل أحد ضباط الامن وعرض عليه الورقه المختومه بختمه لم يملك جوابا سوى قوله : (انا لله وانا اليه راجعون)، ولم يرفع رأسه بوجه ضابط الامن وحذره من استخدام مثل هذه الفتاوى التي تهدم قيم المجتمع الاخلاقية، يقول التقرير ان اكثر الاصابات تفشيا بين قادمين من ايران الى مدينة النجف فيما يعرف بالسياحة الدينية وتعد المتعة القصيرة أي يرتبطون بعلاقات عن طريق علاقة المتعة لمرات عدة في اليوم الواحد..!وقد وضع عمار الحكيم عدة فنادق انشأها بعد الاحتلال وعلى اراضي مستولى عليها من قبلهم او بأجور رمزية من قبل حكومة العار لتصبح اماكن للممارسة افعال الزنى وقد سقطت في حبال هذه الظاهره فتيات من طالبات الجامعة ويكفي ان تقول لمن تتمتع بها (تقول البنت زوجتك نفسي للمدة كذا ويقول الرجل قبلت التزويج..!)، لقد فضحهم الله في الدنيا والاخره الملعون (محمد باقر الحكيم) فجر سيارته من قبل اسياده الايرانيين ولم يبقى منه غير المحبس الذي دفن في قبره وفي ارض مغصوبة ملك الدولة واصبح مزارا للشاذين من أمثاله..ولانهم صفويين فقد اطلقوا عليه لقب (شهيد المحراب) وهذه الصفة لا تطلق الا على الامام علي (ع) لانه استشهد وهو يصلي في محرابه..! أين الولاء لاهل البيت الذي يتشدقون به ويجعلوا من منارة قبر المقبور أعلى من منارة مرقد الامام علي (ع)، اما عبد العزيز فقد ابتلاه الله بمرض (الايدز) واصبح وجهه يشبه وجهه الـ.... الاجرب اما الولد عمار ذات الصوت الانثوي المغنج..! وهنا أوجه نداء الى كل الشرفاء الوطنيين من ابناء العراق وعلى وجه الخصوص ابناء الفرات والجنوب من الشيعة العراقيين العرب الاصلاء أن يجتثوا هذه العائلة من العراق ذات الخلفيات التاريخيه المغموسة بالعمالة والخيانة والاجرام والشذوذ الجنسي.. وتأكدوا اذا ماحقق آل الحكيم حلمهم وحلم اجدادهم المجوس واليهود في اقامة دويلة الجنوب فعند ذاك لا تقوم لكم قائمة وستكون عوائلكم سبايا لهذه العائلة المجرمة، فهل من صحوة لاجتثاث هذه العائله التي عاثت بأرض العراق قتلا وفسادا ونهب ثرواته يؤازرها قردة حزب الدعوه ذو النشأة الايرانيه فكرا وتوجها.. وهل نسمع ومعي كل العراقيين الوطنيين أهزوجتكم عندما لقنتم الفرس في بصرتنا درسا في الوطنية والأباء تلك الاهزوجه التي لازالت بذاكرة العراقيين والعرب
(حضك يلعاثر دهرابه وشجابك لابن أم عصابه)
الرابطة العراقية
شبكة البصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق