هذه الصور الفاضحه لأمراء الوقف السني اصحاب الحصص الطائفيه البغيضه وهم يباركون للهالكي بمناسبة رمضان وقد كانوا بالامس يجلسون في نفس القاعه وفي نفس المناسبه ولكن هيهات مابين مناسبتين وبين رجلين اذا كان من حقنا اعتبار الهالكي رجلا بمقاييس الرجوله,فهل وصلت التقيه لكم يامن تؤمنون بسنة الله ورسوله؟
هل نسيتم الهدايا التي كان يغدقها عليكم رئيس العراق صدام حسين في مثل هذه المناسبات؟
ماذا ستقولون لأهلكم وعشائركم وانتم تهنئون احد قتلة اهلكم ان لم نقل قتلة العراقيين دون استثناء؟
اين قطرة الغيره العربيه ان لم نقل الاسلاميه التي من المفروض انكم تملكونها وانتم تجلسون في مضيف عميل صغير من عملاء المحتلين الذين قاموا بتفتيشكم بواسطة الكلاب قبل دخولكم عليه؟
هزلت والله ,,فمهما عملتم فانكم محسوبون على الرئيس الشهيد صدام حسين من الناحيه الطائفيه مع الاسف,ولسان حالكم يقول "يجب الانحناء للريح القويه حتى تمر "ولكنكم نسيتم الله وسينساكم ان شاء بعد التحرير وهو يوم ليس ببعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق