المالكي قال: ان علماء الدين لهم دور أساس في تثبيت السلوك الطيب بين الناس وإشاعة روح المحبة والسلام بين مكونات الشعب العراقي لانهم رواد المجتمع وتقع عليهم المسؤولية المباشرة في توحيد الصف الوطني.وعن معركة بدر قال :
لا ننظر الى معركة بدر على أنها معركة عسكرية فقط انما هي عملية تثبيت معايير وقيم،ومعركتنا اليوم ايضاً معركة دفاع عن المعايير والقيم في أمة أراد لها الله عز وجل ان تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.وقال : ان السياسة أيضاً فيها معروف وفيها منكر ولابد ان تكون السياسة هي التي توحد الشعب العراقي ويحترم فيها الدستور،واذا كان فيها خروج عن الدستور والقانون فهي منكر.
لا ننظر الى معركة بدر على أنها معركة عسكرية فقط انما هي عملية تثبيت معايير وقيم،ومعركتنا اليوم ايضاً معركة دفاع عن المعايير والقيم في أمة أراد لها الله عز وجل ان تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.وقال : ان السياسة أيضاً فيها معروف وفيها منكر ولابد ان تكون السياسة هي التي توحد الشعب العراقي ويحترم فيها الدستور،واذا كان فيها خروج عن الدستور والقانون فهي منكر.
تعليق الرابطه
نود ان نسال شيخنا الفاضل :هل دعوت لهذه المادبه عوائل الشهداء من أئمة الجوامع الذين ذبحوا على المنابر واحرقوا وهم احياء في جوامع بغداد التي انقض عليها ذئاب ايران المدعومين من حزب الدعوه والمجلس الادنى والذين ينتمي اليه المالكي ,ام انك لاتستطيع ان تعكر صفو العلاقه بينكم وبين دولة رئيس الوزراء,وهل ستمنع في المستقبل هؤلاء الشراذم من ان يعيدون الكره مرة اخرى على اهلك وناسك,اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق