الأربعاء، يونيو 04، 2008


يفتخر أنه بيمينه قتل أكثر من 200 سني..! ماذا تعرف عن السفاح عباس محمد أمين الفتلاوي المعروف بـ (عباس الفتلاوي) واخوته وسام وحسام في حي الجهاد.؟
2008-06-04 :: صديق الرابطة العراقية - حي الجهاد ::

بسم الله والحمد لله ولا اله الا الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.اما بعد.ارسل لكم معلومات عن مجرم عتيد من مجرمي جيش الدجال المنغولي الا وهو (عباس محمد أمين الفتلاوي) واخوته وسام وحسام والمعروف بعباس الفتلاوي حاليا وسابقا بعباس ابو راس او عباس ابو العرك..ينحدر من عائلة من عوائل التيه والمشي وراء اصحاب الضلالة ممن يدعون انهم مراجع اتباع اهل البيت وهم براء من أمثالهم.. نشأ الابناء الثلاثة لبائع الخضار في سوق حي الجهاد المعروف بأبو وسام لا يقيمون لمعروف حقا ولا يحترمون احدا حتى أباهم مثلهم.. ومن هنا بدأ الانحراف, لا يسأل ولي أمره عن أبنائه ولا يستطيع تقويمهم خوفا من ردة فعلهم ومما قد يصدر منهم..ولنبدأ حكايتنا عن الشقيق الأصغر عباس وهو الاشهر بين الثلاثة الآن لأن ما يفتخر به انه بيمينه قتل اكثر من 200 سني ولا مبالغه والله كلامه ومن لسانه هو.بدأ حياته لا مدرسة ولا تربية ولم يأخذ من بيته الا العادات المنحرفة ليتفوق على كل اهل بيته بصفته المنحرف الاول (اللـ..), الاول والعياذ بالله وحسب أحد أقرب الناس له ومن أيام الصبا فأنه كان ....... وانا اعتذر من اخواني في الرابطة ولكني لا أتبلى عليه ولا اتهمه وما هي إلا حقيقة الشخص المودع لدى الاحتلال حاليا ليتعرف الناس الى افراد الجيش العقائدي الذي يفتخرون به هم ومعمميهم.حتى اذا جاء الاحتلال كان هو أول من وقف مع المقبور السفاح (احمد خلف ابو زهراء) ليستولي على احدى المباني ويقيموا فيها حسينية الزهراء ومؤسسة الكلمة الطيبة مع المجرم المدعو (الشيخ محمود السوداني) ومع عدم وجود فرص عمل، عمل السفاح مع مجاميع التنظيف (الكناسين) باشراف القوات الامريكيه وبيوميات بالدولار وكانت منطقة عمله في حي السفارات ضمن قاطع بلدية العامرية.. ومن اشهر اعماله فيها انه كان يلملم زجاجات المشروبات وعلبها ويجمع المتبقي فيها ليشربه ويسكر به في عز النهار.ومع بداية تشكيل جيش الدجال كان هو ومجموعة المنحطين امثاله من أوائل المشتركين فيه حتى شارك في معارك النجف ويقال انه كان في الخط الاول من حماية سيده المنغولي ولا ادري كيف يقبل حجة الاسلام ان يحمي ظهره من لم يحمي نفسه..! ومع بداية الحرب الطائفية بتدبير أسيادهم الصفويين كان هو آمر لاكبر مجاميع القتل في حي الجهاد وانتقل من بيتهم في محله891 زقاق 2 <دار 25 على اكبر الظن> إلى منطقة افران الطائي مقابل مقر فوج الحرس الخاص, ليتخذ من أحد بيوت السنة مكتبا لعصابته مع ابناء المدعو (جدوع) والمعروفين بأبناء أم السمج (لانهم كانوا يبيعون السمك في سوق حي الجهاد ولهم صفحات قادمه انشاء الله)..وهناك ارتكب أكثر جرائمه ومن أهمها عملية قتل لمدير ثانوية الحسين للبنين في حي الجهاد <بالرغم من كونه شيعي> ولكنه رفض طلبه في حينها باعطائه اسماء 50 طالب سني ليدخلهم دورة اسعافات اولية مع الهلال الاحمر حسب ادعائه مما دعاهم لاختطافه بسيارة لاندكروز موديل الثمانينات تستخدم لاعمال القتل والاختطاف ومعها سيارة بي ام للمدعو حيدر ابن ام السمك وتم قتله في نفس الساعه ورميه قرب الكشك في الشارع العام المؤدي الى جامع محمد رسول الله.والجريمه الاخرى المشهورة له قتله لاحد أئمة المساجد في حي الخضراء وأعتقد انه مسجد يسمى بالرفاعي.. وجريمة أخرى علنا قام بها قرب ساحة كرة القدم الخاصه بفريق السد الشعبي عندما أنزل أحد الشباب من سكنة العامريه وقتله امام الناس ثم عاد يتمشى بكل التكبر والحقد الى سيارته وهذه مما يعرفها كل اهل المنطقة..!وساكمل الحديث عن اخويه حسام ووسام ولكني اريد ان انبه الى ان اخيه الاكبر وسام مازال طليقا ويتحرك بنفس الاماكن بين أفران الطائي ومنطقة الالفين المجاورة مستخدما صفته كأحد افراد الاستخبارات العسكرية في مطار المثنى ويقال إنه زوّر شهادة وأصبح ضابطاً على الصنف هو وآمره الرائد سرحان المعروف بابو سجاد والذي اصبح يدير مكتب العصابة العائد لعباس وأخذ مكانه بكل جدارة وهناك كلام انه فرّ الى مصر بعد بداية الحمله الحالية والله اعلم..حشرهم الله وسيدهم وقائدهم مع فرعون ونمرود وهامان وقارون آمين ولاحول ولا قوة الا بالله عليه توكلت واليه المصير حسبي الله ونعم الوكيل..

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار