السبت، مايو 17، 2008


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الذكرى الخامسة لإغتيال المرحوم الفنان الشهيد داوود القيسي
دايمين او دايم وطنه بيكم
عالين اوعالي بيرغنه بيكم
شبكة البصرة

الفنان الشهيد داوود القيسي
معاد
سنبقى نروي ارض العراق بدمائنا حتى يرفع الرئيس القائد رايه الله اكبر
شبكة البصرة
المهندس سلوان داود القيسي
بسم الله الرحمن الرحيم
لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا صدق الله العظيم
العائله الباسله الصابره... عائله حفيد الانبياء ورمز الكبرياء وفخر الاباء واسد المجاهدين المنصور بالله صدام حسين حفظه الله ورعاه وفك اسره بعون الله
تحيه طيبه
لكم من ارض العراق المقدسه الطاهره ومن حظرة الانبياء وألي البيت الكرماء وكل مجاهد ومجاهده شرفاء كل الوفاء والتبجيل ونحن نقف معكم بعزيمتنا وايماننا بالله والوطن والقائد نعاهدكم ونقسم لكم بكل قطره دم وماء روت ارض العراق المقدسه وبكل نسمه هواء كانت في صدور الشهداء سنبقى نروي ارض العراق بدمائنا حتى يرفع الرئيس القائد المجاهد صدام حسين حفظه الله ورعاه رايه الله اكبر بيده من جديد ليحطم رأوس الخونه والمعتدين حتى لو جعلنا لارض العراق نهرٌ ثالث من دمائنا لن نتراجع ولن نتخاذل او نخون عهدنا لاننا رسمنا طريقنا واراد لنا لله ان نكون من عباده الصالحين بأن ننال شرف الجهاد والاستشهاد على ارض العراق الطاهره.فأبقوا مع امهاتنا بصبركم وايمانكم فننحن ايضاً ابناء لهذا القائد العظيم ولنا اشرف بذلك لاننا لسنا كبعض الخونه والضعفاء الذين اكلوا وشربوا وهتفوا باسم العراق والقائد كذباً ونفاقاً فهولاء لهم عند ربهم عذابُ اليم وسنعاقب كل محتال وخائن ونعلن كل الوفاء والكبرياء لابينا القائد المنصور فجهادنا سيكون كالصحابه مع النبي (ص) بأذن الله تعالى فنحن ناذرين ارواحنا كأبائنا للوطن والقائد ولكم مني ولكل العراقيين الابطال تذكاراً من والدنا الشهيد ابياتا من اناشيده التي كانت تشد من عزيمتنا وايماننا بحقنا اثناء المعارك الباسله.
دايمين او دايم وطنه بيكم
عالين اوعالي بيرغنه بيكم
اسباع ولد اسباع
صنتو شرف هل كاع
اوكل شعب ادر عينه عليكم
صناديد محد يلاوي اذراعكم
ميامين عالي يظل اشراعكم
ولله اوفيتوا الدين
اوجبتوا النصر شمسين
او كل شعب ادر عينه عليكم
شبكة البصرة
الاثنين 21 ربيع الثاني 1426/30 آيار 2005


الفنان الشهيد داوود القيسي
معاد
حتى لا ننسى:
اليوم الذكرى الثالثة لإغتيال المرحوم الفنان الشهيد داوود القيسي
شبكة البصرة
د. فاضل بدران
داوود القيسي إسماً كبيراً.. وهو مثل أعلى لكل العراقيين الشرفاء.. فقد كان مثال للخلق الكريم .. كُنا نعرفهُ منذ كنا شباباً ..كنا نراه في منطقة سكناه الوزيرية وا لاعظمية والكسرة.. كان مطرباً كبيراً ومنشداً ملتزماً..ومثقفاً.. لم تغير أخلاقهُ شهرتهُ التي فاقت كل فناني العراق.. وكان دافئاً في علاقاتهِ ومترفعاً عن الصغائر.. ولم أجد إنساناً لم يكن يحترمهُ وينظر اليهِ بإحترام.. كانَ خَجِلاً .. مترفعاً عن المال أو المراكز الوظيفية.. فقد وهب نفسهُ للبعث وللفن.. ووجد في نفسهِ أن أفضل ما يخدم بهِ العراق ووحدتهِ هو صوتهُ الذي يتمتع بنكهة خاصة وطبقات صوتية لا يضاهيه فيها أي مطربٍ عراقي.. وكان محترماً على المستويين الوطني والقومي..
كان – رحمهُ الله- خلف كل الاعمال الفنية الكبيرة دون ان يبحث عن الشهرة او يطالب بها.. لازلنا نردد اناشيدهُ الحماسية في مناسباتنا السعيدة او الحزينة.. مثلما كنا نرددها ونحنُ نتظاهر في شوارع بغداد .. وكانت "هلهولة للبعث الصامد" انشودة حماسية رائعة.. وكانت كلما رددناها ركضنا الى الامام دون وعيٍ منا .. حتى أن مسؤلو التظاهرة منعونا من ترديدها خلال التظاهرة لأنها تجعلنا نصطدم بمن امامنا ..
وانشودتهُ "امة امة عربية .. وحدة وحدة وحرية..والرسالة الخالدة راية وحدة..راية وحدة..راية وحدة واشتراكية ..أمة" .. هذه الانشودة مازالت على السنتنا ولن تفارقها إن شاء الله..
داوود القيسي الانسان.. داوود القيسي البعثي .. داوود القيسي الفنان.. استشهدَ عزيزاً كريماً.. إغتالتهُ يد الغدر الايرانية بحماية الدبابات الامريكية التي كا ;نت تراقب فرقة الموت الايرانية وهي تنفذ عملية الاغتيال في دارهِ وامام زوجتهِ وابنائه.. استشهدَ داوود القيسي وهو يعلم انهُ سيستشهد.. فقد كان بقائه في بيتهِ - رغم علمهِ بأنهُ على رأس قائمة أهداف فيلق غدر القذر- هو شجاعة وايمان بالله وتصميم على الصمود ومواجهة اعداء الله واعداء العروبة واعداء العراق..
في مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات شاهدنا على شاشة التلفزيون إبن الشهيد داوود القيسي وهو يشرح لنا كيف أستُشهِدَ والدهُ.. فدمعت أعيننا وبكينا وكأننا قد فقدنا ; أحد أفراد أسرتنا.. وهو فعلاً كذلك..
لقد كانت سلسلة الاغتيالات قد طالت كل رؤساء التنظيمات النقابية والجماهيرية..فقد أغتيلَ نقيب الصيادلة.. وأغتيل نقيب الاطباء.. واغتيل نقيب الصحفيين.. ولكن نقيب الفنانين هو اول من ترجلَ عن جوادهِ ليواجه الموت بشجاعةٍ وإيمان..
رحم الله الشهيد داوود القيسي ..واسكنه الله فسيح جناتهِ .. والهم الله العراقيين واهلهُ الصبر والسلوان.. وان شاء الله تنحسر الموجة الصفوية الصفراء بعد ان يبرح العدوان الذي فتح ابواب العراق لها ..ويعود صوت الشهيد مجلجلاً .." أمة أمة عربية.."..
شبكة البصرة
الخميس 20 ربيع الثاني 1427 / 18 آيار 2006


الفنان الشهيد داوود القيسي
معاد
الذكرى الثانيه لاستشهاد رفيقنا العزيز داود القيسي رحمه الله
شبكة البصرة
الذكرى الثانيه لاسشهاد الرفيق داود القيسي في 17/5/2003 شهيد البعث والعراق الذي نذر روحه ونفسه لقائده الحبيب.
منشد البعث كما لقبه القائد المجاهد صدام حسين في احياء ذكرى ام المعارك عام 1992 عضو حزب البعث الخالد ونقيب الفنانين العراقيين ونائب رئيس اتحاد الفنانين العرب
الى روحه الطاهره التي طالتها ايد الغدر والخيانه بعد الاحتلال الجائر لعراقنا الحبيب من احزاب وخونه ودعات الدين والتديين الكفره.
شبكة البصرة
الثلاثاء 8 ربيع الثاني 1426/17 آيار 2005


معاد
مسلحون يغتالون نقيب الفنانين العراقيين في منزله
قامت مجموعة مسلحة باغتيال نقيب الفنانين العراقيين داود القيسي مساء السبت 17/5/2003 في منزله في بغداد بالقرب من الجامعة المستنصرية بالمنطقة الصناعية
وأفاد شهود عيان "أنهم شاهدوا مساء أمس سيارة بيك أب وفيها ثلاثة رجال تدور في الحي بصورة مريبة"واضافوا انه في "حوالي الساعة السادسة والخمسين دقيقة حسب التوقيت المحلي وقفت هذه السيارة على مسافة من منزل الفنان داود القيسي وترجل منها شخصان توجها إلى المنزل، وقام أحدهما بطرق الباب وفتح له الفنان"
وتحجج الرجل بالسؤال عن شيء وبينما كان الفنان يرد عليه، ظهر الشخص الثاني واشهر مسدسه وأطلق منه رصاصة من مسافة قريبة جدا اخترقت رأسه، ولاذا بالفرار"
وداود القيسي يبلغ من العمر حوالي خمسين عاما وهو متزوج واب لثلاثة أولاد أكبرهم أسامة الذي يدرس الهندسة المعمارية في هانوفر بألمانيا وسلوان خريج اكاديمية الفنون الجميلة وسمرة الطالبة في الإعداديةوكان قد أعلن في بغداد عن العثور على جثة نقيب الفنانين العراقيين "داود القيسي" وقد عثر عليه مقتول في مسكنه ببغداد، ولم يعرف بعد سبب قتله، إلا أن الأخبار تشير إلى أن ذلك قد يكون جزء من تصفية الحسابات من انصار القيادة الوطنية السابقة
شبكة البصرة 17/5/2003
شبكة البصرة
الخميس 10 جماد الاول 1429 / 15 آيار 2008
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار