المالكي ) يطلب 5 مليارات بهدف إقامة مشاريع (استراتيجية) للمواطن المنكوب تنفذها شركات (وهمية)..!
- حوار الطرشان تحت قبّة البرلمان
2008-05-14 :: بقلم: أحمد الجبوري ::
بشرى ساره / من رئيس جوقة الحراميه إلى أصحاب الاصبع البنفسجي الاحياء والاموات وإلى من يدافعون عن العمائم الصفوية وبالنهاية مأواهم سرداب في مقبرة النجف وليس قصرا في لندن..!
2008-05-14 :: بقلم: أحمد الجبوري ::
بشرى ساره / من رئيس جوقة الحراميه إلى أصحاب الاصبع البنفسجي الاحياء والاموات وإلى من يدافعون عن العمائم الصفوية وبالنهاية مأواهم سرداب في مقبرة النجف وليس قصرا في لندن..!
لقد عكف رئيس وزراء جوقة الحرامية أيام طويلة بعد ان وجد فائض من الأموال خارج الموازنة العامة وقد نصحه مستشاريه من اللصوص المحترفين في افضل الطرق للسرقه ( ان هذه الاموال حرامات تروح لغيرنه..! ) وخاصة انت تعلم يا أبو إسراء ان الامريكان ما عليهم أمان, فقال لهم لنجد الحل اقترحوا عليه ان يتقدم الى مجلس النواب بتخصيص خمسة مليارات من الدولارات ( خارج الموازنه العامة ) من اجل اقامة مشاريع استراتيجيه تنفذها شركات (وهميه) كما هو معمول به من قبل من سبقه في السرقة..
ولتكن هذه المشاريع الاستراتيجيه تشمل اولا :-
قطاع الكهرباء لانه المطلب الاساسي للمواطن بعد ان عاش خمسة سنوات في ظلام دامس والمشروع الثاني ( بناء مدارس والمشروع االثالث تطوير قطاع التعليم والمشروع الرابع زيادة التخصصيصات المالية لارسال طلاب البعثات للدراسه في الخارج وليخصص مبلخ الخمسة مليارات من قبل ( نواب االشعب) والماده 62 تخول مجلس النواب ان يقترح زيادة اجمالي الانفاقات خارج الموازنه (ورئيس المجلس خبير بالبزنز) هذ ما اتفق عليه شيخ الحراميه ومستشاريه طلب الهالكي من رئيس مجلس الخرفان عقد جلسه لمجلسه وتقرر ان تعقد الجلسه يوم الاثنين الموافق 12/5/2008حضر الخرفان الجلسه وبعد اجراء عد الرؤوس وتسجيل الغائبين منهم وكعادة ( جعفر لقلق) ( هذا الاسم كان يكنى به شخص في محافظة القادسية يطلق النكات على الجالسين في المقاهي الشعبيه يضحكهم ويضحكون عليه), قال جعفر لقلق مخاطبا احدى البرلمانيات الجالسه لوحدها في الطابق الثاني من قبة البرلمان قائلاً لها انت لاجئة سياسيه لو مهجرة قصرا هيهيه هيهيه وفجأة دخل شيخ الحراميه محاط بجوقة اللصوص من مستشاريه وحمايته وتكلم جعفر لقلق قائلا بأسمي وبأسم زملائي الخرفان ارحب برئيس دولة جمهورية العراق وحضوره خير عمل وتعامل بين السلطتين التشريعيه والتنفيذيه اللتين عليها مدار العملية السياسية واستغلالا للوقت ( شتكول ترتاح شويه خاف الطريق متعبك) نهض شيخ الحراميه لالقاء كلمته والاعلان عن مشاريعه الاستراتيجيه..!بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله اجاب ( جعفر لقلق ) وعليكم السلام ثم بدأ واليكم الفقرات التي تحدث عنها وسأقوم بالتعليق عليها الفقره الاولى ( كثيره هي الموضوعات والامور التي تحتاج الى تفصيل كما اشار السيد رئيس البرلمان وكثيره هي التطورات على الساحه ان العراق دخل في مرحله جديده سأكتفي بالاشاره الى المحور الامني والمحور السياسي والاقتصادي بعد كل الذي بذلناه في جهود عملية البناء وبناء الدوله العراقيه الحديثه على اسس ديمقراطيه تخدم الفرد في بلد شهد من نظام دكتاتوري سىء فقام الحكم على اساس الحزب الواحد والطائفه الواحدة )..!
تعليقنا :- هناك مثل ياشيخ الحراميه ومنبع الطائفيه يقول ( عيرتني بعاره وركبتني حماره) من يحكم العراق اليوم بفضل السيد الامريكي اليست ( الطائفه الواحده الصفوية ) وما هو نوع الحكم أليس حكم المحاصصة الطائفية الذي اقرّ قانونه سيدكم (بول بريمر) ممن يتكون ( جيش محمد العاكول ) اليس من الشيعه ومعظمهم من الشيعة الصفويين من هم منتسبي وزارة الداخلية اليست من طائفه واحده ومعظمهم ايرانيون هل كان في زمن النظام السابق وقف شيعي ووقف سني هل كان الجيش العراقي يتكون من طائفه واحده من قاتل ايران مدة ثمانية سنوات اليس الجيش المتكون من شيعه وسنه ومسيحيين وايزيديه واكراد وانتصر على الفرس المجوس..أليس كبار الضباط العملاء الذي انت طكعان قائدهم الاعلى هم من الطائفه الشيعيه ومنهم كمبر والموسوي ومحمد المأ...) (الملقب بالعسكري) من أي كليه عسكريه تخرجوا اليست الكليه العسكريه في زمن النظام السابق ما عدى االتوابين من فيلق بدر الذين منحوا رتبا في زمن الاشيقر وصولاغ دريل والايرانيين الذين منحوا الجنسيه العراقيه ومنحوا رتبا وهميه واخيرا الرتب التي منحتها الى اقاربك بأعتبارك القائد العام لقوات ( الطكعان) ومعظمهم من العربنجيه والسراق وسائقي سيارات الكوستر .. ثم اين توجد هذه الدوله الحديثه التي بنيتها واين مقرها اليست في منطقة مراعي التسمين الخضراء ولا يسمح لكم بالدخول اليها الا بعد لحس الكلاب الامريكيه لكم من اسفل القدم حتى الرأس.. عن أي ديمقراطيه تتحدث ديمقراطية بوش ام خامنئي ديمقراطية اغتصاب النساء والرجال في سجون سيدك الامريكي ام ديمقراطية قتل مليون ونصف عراقي ام ديمقراطية مقابر مجهولي الهويه وهدم مساجد الرحمن الرحيم..هل حدث هذا في ظل النظام (الدكتاتوري) هل قصفت مدينة الثوره بالطائرات والدبابات ونصبت الخيام للعوائل المهجره من مساكنها ( اذا فقد الانسان نقطة الحياء يصبح عـ.. وليس فقط كاذبا وانتم فقدتموها منذ ان اصبحتم عبيد للكفره والمحتلين فأن كنت لا تستحي اكذب ماشئت).. عن اية دولة حديثه تتكلم ياطكعان عن دولة 130 ميليشا مسلحه تقتل وتخطف وتسرق وتغتصب الفتيات الصغار في سن التاسعه وتجرى لهن عمليات رفع الارحام والقسم الاخر فارقن الحياة وفي أي مكان في معقل ايات الله الشياطين في النجف والفضيحه جرت في مستشفى الزهراء للاطفال والولادة..ثم يواصل طكعان حديثه فيقول( النجاحات التي حققناها التي تلت تفجير القبتين انزلقت الناس الى عمليات قتل يقتل فيها الانسان على الهويه المذهبيه وليس عنده جرم ارتكبه )
تعليقنا:-من فجر القبتين أليس اسيادك وحلفائك الايرانيين بالتنسيق مع الامريكيين لكي تقوم ميليشاتكم بأبادة الطائفه الاخرى وشهد شاهد من جوقتكم هو صولاغ دريل عندما قال ان الذين فجروا المرقدين هم خمسة ضباط منهم هؤلاء الضباط أين التحقيق الذي يكشف اسمائهم الا يستحق قتل (50000 الف) عراقي على يد ميليشلت جيش المهدي ومليشات بدر وفرق الموت الجلبية تحقيقا يا باني الدوله الحديثه.. هل سمع العالم في زمن النظام السابق ان سنيا قتل شيعيا والعكس على اساس المذهب وهل حدث في زمن النظام السابق طيلة فترة خمسة وثلاثين سنه وما قبلها ان تعرضت طابوقة واحده من سياج المرقدين الى الهدم وليسمعني كل الشيعه العراقيين العرب في محافظات الجنوب والوسط وليس الشيعه الصفويين الفرس.. الم تأمن الطرق لالاف السيارات التي تنقل الزائرين من تلك المحافظات في كل سنه الى سامراء لاداء مراسم الزياره واقامة الطبخ (القيمه والتمن) لاطعام الزوار من قبل اهالي النجف وكربلاء والثوره وتنصب السرادق في علي الهادي هل قتل زائرا واحدا شيعيا على يد سنيا ثم بعد ذالك يأتون الى مدينة الكاظميه ليقيمون نفس المراسيم ويعودون الى مناطقهم سالمين.. ثم يقول( تركناها خلف ظهورنا ويقصد الفتنه واذا ما بقيت جيوب فهي جيوب مطارده من قبل الدولة ومن حقها ان تمارس حقها بموجب الدستور لحماية الوطن لا بد ان تستهدف الخارجين عن القانون وليس لحسابات اخرى)..
تعليقنا :-ماذا تركت خلف ظهرك يا مجرم دفن 50000 الف عراقي بريء قتلوا على يد حلفائك بالامس وهم من نصبوك رئيسا لجوقة العملاء والحراميه مرتكبي هذه الجرائم في تلك الفتره ليس خارجين على القانون انهم خارجين ومجرمين بحق القانون الالهي ( من قتل نفسا بغير نفس او فسادا في الرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا) (المائده32 ) والقانون الوضعي كقتلة ومجرمين, ولكن كما يقال فاقد الشيء لا يعطيه وبما انك اول من مارس الجريمة والقتل البشع عندما دفعتك احقادك على رجال العراق المخلصين الذين يؤدون واجباتهم الوظيفيه الوطنية..ذهبت بسيارات الحكومة العميلة إلى دار ( العميد الشهيد عدنان نبات واخذتهم هو وولده ) الى قضاء طوريج مسقط راسك العفن وجمعت شله مجرمة من اقاربك وسكبت البانزين على جسده وجسد ولده طالب في الطبية واحرقتهما وعلقت الجثث على جسر طويريج لا لذنب ارتكبه الا لكونه كان مدير لامن طوريج, أما قولك انك تستهدف الخارجين عن القانون وليس لحسابات اخرى كذبت يا مسيلمة.. لقد قتلت الابرياء وهدمت البيوت في مدينة البصره وقتلت الاطفال وهدمت المساكن بواسطة طائرات اسيادك في مدينة الثوره للقضاء على حلفائك بالامس وخصومك اليوم لكي تتهيأ قردتك من حزب الدعوة وقردة المجلس الاسفل للسيطره على مقاعد المحافظات في الانتخابات القادمة والتي يسيطر عليها قردة ايران منذ 2003..البصرة التي يسيطر عليها حزب الرذيلة وجميعكم لا تملكون قاعدة جماهيرية الا قاعدة الامريكان والفرس وسيكتسحونكم الخارجين عن القانون وهذا ليس تقيما لهم كمجرمين وقتله يقودهم شاب متهور لا يملك من الف باء السياسه شىء ومنقاد الى ايران ولكن ردا على كذب مسيلمة.. وبعد السلسلة الطويلة من الاكاذيب طرح( مشروعه الستراتيجي والمتضمن :-
_اعادة الكهرباء مئة بالمئة إلى المواطنين لينعموا بالنور ويلعنوا الظلام الذي لازمهم طيلة أكثر من خمسة سنوات في ظل( التحرير) و( الديقراطيه البوشية الصهيو صفويه).._ بناء (4000) مدرسه دفعه واحده.
_ بناء (150) مستوصف صحي.
_تحديث الجامعات وتزويدها بالمستلزمات الحديثه التي تواكب التطور وتخصيص مبلغ اضافيه لوزيادة اعداد طلاب البعثات للدراسه في الخارج..!وهنا تأتي الاسئلة المشروعة لهذا المجرم الكذوب الذي يريد سرقة خمسة مليارات لمشروعه الاستراتيجي..السؤال الاول:-
هل قمتم بالتحقيق بسرقة الاموال التي خصصت من قوت الشعب العراقي لاعادة شبكات الكهرباء؟ حتى تأت لتطلب خمسة مليارات اضافية على الميزانية لمقرره لكي ينعم الشعب المغلوب على امره بعد اربع سنوات لكي تأتي شركات اجنبيه لتنفيذها وانها تشترط وضع المبالغ لها مقدما في المصارف ( اذا كانت صحيحة فهم يعرفونكم سراق واذا كانت وهمية وهو الصحيح فلابد من حصة لاسم الشركة).. ولكي يطلع الشعب العراقي وكل احرار العالم والشعب الامريكي الذي قاد رئيسه حربا على العراق واحتل بلدا ونصب جوقة السراق حكاما عليه..( لقد أكدت هيئة النزاهة المشكلة من قبل الامريكيين والعملاء ان خسائر العراق في السنوات الخمسة الماضية نتيجة الفساد الاداري والسرقات بلغت(250) بليون دولار وهي نتيجه كارثيه بين بلدان العالم, واكدت هيئة النزاهه ان مجلس الوزراء يضم معظم السراق وهو البؤرة الاكثر فسادا ويعتبر التقرير ان مشكلة الفساد والسرقات تعد تحديا صعبا امام ازدهار العراق وتقدمه في كل نواحي الحياة, وقد كشف موسى فرج نائب رئيس هيئة النزاهة ان الامانه العامه لمجلس الوزراء اخطر بؤرة للفساد والسرقات وان قطاع الكهرباء الذي تريد تطويره ياشيخ الحراميه شهد فسادا خاصا حيث كان انتاج العراق للكهرباء (4000) ميغا واط وقدرت الحاجه الاضافيه (2880) ميغا واط تم انفاق (17) بليون دولارعلى هذا القطاع للسنوات الخمسه الماضيه منها (15) بليون دولار من موازنة الدوله للسنه الماضيه و(4) بليون دولار من اموال العراق المجمده قي الخارج و(3) بليون دولار منحه امريكيه اين ذهبت هذه الاموال والعراقيين منذ خمسة سنوات من احتلال العراق وتسليم الحكم لجوقة السراق لا يحصل المواطن على ساعتين من الكهرباء طيلة الاربعه والعشرين ساعه واحيانا لايرى الضوء لمدة اسبوع هل تريد ان تضيف الى هذا المبلغ المسروق مبلغ خمسة مليارات دولار ليصبح ليصبح (39) بليون وخمسة مليارات دولار لكي ينعم الشعب المظلوم بالكهرباء بعد اربع سنوات ( عجيب امور غريب قضيه ) يا مسيلمه لا اريد ان اتكلم عن سرقات وزارة الداخليه والدفاع والماليه والتربيه فهي ارقام مذهله ومخيفه جعلت من العراق الذي كان خاليا من الفساد والاميه والجريمه في ظل النظام الوطني السابق, أصبح في المرتبه السفلى في سلم الدول الاكثر فسادا والغريب يزعلون اعضاء البرلمان عندما نصفهم بالخرفان او الحمير الاكثر غباءا من بين الحيوانات لم يتصدى له خروف واحد ويحاججه ويستعرض الاموال المسروقه المخصصة لقطاع الكهرباء ان خروفهم الكبير ( جعفر لقلق ) يرتاح عندما يثني احد خرفانه على طلب رئيس الوزراءالسؤال الثاني:-
هل اجريت تحقيقا مع الروزخون المعمم سابقا وافندي حاليا عن اختفاء مليارين من الدولارات كانت مخصصه لتجهير المدارس الابتدائيه والمتوسطه والثانويه بالرحلات والدواليب والسبورات !!؟؟لقد تعاقد مع شركات وهمية واخذوا منه المقسوم وذهب باقي المبلغ الى حسابه الخاص في مصارف عمان رحم الله الشهيد ( صدام حسين ) وحنينا لنظامه الدكتاتوري الذي لازالت المدارس التي انشأها يتلقون التلاميذ دروسهم فيها ولا زالت الجامعات المنتشرة في كل محافظات العراق الذي جعل منها صروحا علميه ليتخرج منها العلماء والمفكرين والاطباء والمهندسين وقد لاحقتهم فرق موتكم لقتلهم وتهجيرهم لكي لا يكونوا علامات فارقة لانجازات النظام الوطني السابق..السؤال الثالث:-
من خرب الجامعات وسرق محتوياتها واستباح حرمتها بعد ان كانت يطلق عليها بالحرم الجامعي اعترافا بمكانتها أليست ميليشاتكم وفرق موتكم وقد حولتموها الى حسينيات للطم على الصدور واجبرتم اساتذتها على ممارسة اللطم بدلا من زق العلم لطلبتها.. هل كان في زمن النظام الوطني السابق تعطل الجامعات لمدة اسبوع ويجبر اساتذتها على اخذ الطلاب ويرفعون لافتات هذا موكب الجامعه الفلانيه ويسيرون مشيات على الاقدام الى كربلاء..!ومناسباتكم الصفويه التي اصطنعتموها لتشوية سمعة ال البيت تتجاوز اشهر السنة فأي ستراتيجية للعلم تتحدث عنها يا مسليمه وتحت غطائها تريد ان تسرق خمسة مليارات لتتقاسم بها انت وجوقة السراق من مستشاريك ولرئيس برلمان الخرفان حصة منها ( انت اص واني اص والمبلغ بالنص)..اليس شعار دولتك الحديثه (انهب انهب واهرب) هذه الديمقراطيه التي تتحدث عنها امام الخرفان هذه هي الدوله الحديثه التي تتكلم عنها مصابه بفوبيا الخوف لائذة في جحور منطقة التسمين الامريكيه خوف ممن من شعبهااقول لك يا ... يا من تحمل عقل النعامه الذي اصغر من حجم عينيها انك تعاني من عقدة الغباء, الشعب العراقي من جنوبه الى شماله يذبح بالسكين الامريكيه والايرانيه والصهيونيه وادواتهم القذره لاحزابكم الايرانيه النشأة والعقيده ومعكم جوقة المرتدين الخونه الذين يصبغون حزبهم بصبغة الاسلام وفي خضم الدم العراقي المراق دفاعا عن الارض والعرض تأتي وتطلب عقد جلسه طارئه لبرلمان الخرفان من اجل سرقة خمسة مليارات من قوت الشعب بطريقة الاحتيال وعندما يكيل لك السامرائي والكردي او شروال والمسموم الصغير والشيوعي القذر الحافظ المديح تستجديهم بالقول مديحكم لي هو موافقتكم على صرف المبلغ( يبين مسيلمه مستعجل على اللغف) هذه هي ثقافة القطيع التي تتحدث عنها وتريد تطويرها عرب وين طنبورة وين..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق