و يؤكد تقرير سريع عن العراق سرب بعض معلوماته مسؤول عراقي ان طبقة الاغنياء الجدد لم تختر العراق لاستثمار اموالها التي حصلت عليها بطرق ملتوية فكبار السياسيين العراقيين اصبحوا خلال سنوات قليلة( خمس سنوات من النهب فقط ) من المستثمرين الرئيسيين في دبي وعمان والقاهرة ولندن ودمشق وطهران وأنقرة والكويت وابو ظبي والشارقة . ولو وضعنا كشفا بالأسماء وقارنا بين احوال كل واحد منهم قبل خمس سنوات وأحواله اليوم لعرفنا كيف ومتى وأين ولماذا تم ذبح العراق ونهبه بلا رحمة .ويشير التقرير الى سياسيين اشتروا ابراجاً ويخوت بحرية في عواصم المال والسياحة العالمية، فيما ذهب بعضهم الى توظيف امواله في شراكات مع شركات اجنبية وعربية تعمل في مجال التجارة الدولية. لقد أكلوا العراق سحتا حراما من الشمال الى الجنوب أكل الذئب الجائع لشاة طريدة وشردوا ربع الشعب العراقي بعد أن قتلوا نصفه . لعنهم الله في الدنيا والآخرة ولعن اسيادهم .وتعترف هيئة النزاهة في العراق بضياع ملايين الدولارات في صفقات مشبوهة عقدها مسؤولون سابقون في الحكومة وجمعوا من خلالها ثروات ة طائلة وتشير الاحصاءات التي تملكها الهيئة الى فرار عشرات المسؤولين بعدما حصلوا على ثروات مالية تراوح قيمتها بين 10 و900 مليون دولار لكل واحد منهم.فكيف اذا كانوا بالألاف؟ ومازال البعض الأخر في دست المسؤولية أو على رؤوس الأحزاب التي تحمي اللصوص في ليل العراق
الأربعاء، أغسطس 06، 2008
رؤوس الاحزاب تحمي حرامية العراق
و يؤكد تقرير سريع عن العراق سرب بعض معلوماته مسؤول عراقي ان طبقة الاغنياء الجدد لم تختر العراق لاستثمار اموالها التي حصلت عليها بطرق ملتوية فكبار السياسيين العراقيين اصبحوا خلال سنوات قليلة( خمس سنوات من النهب فقط ) من المستثمرين الرئيسيين في دبي وعمان والقاهرة ولندن ودمشق وطهران وأنقرة والكويت وابو ظبي والشارقة . ولو وضعنا كشفا بالأسماء وقارنا بين احوال كل واحد منهم قبل خمس سنوات وأحواله اليوم لعرفنا كيف ومتى وأين ولماذا تم ذبح العراق ونهبه بلا رحمة .ويشير التقرير الى سياسيين اشتروا ابراجاً ويخوت بحرية في عواصم المال والسياحة العالمية، فيما ذهب بعضهم الى توظيف امواله في شراكات مع شركات اجنبية وعربية تعمل في مجال التجارة الدولية. لقد أكلوا العراق سحتا حراما من الشمال الى الجنوب أكل الذئب الجائع لشاة طريدة وشردوا ربع الشعب العراقي بعد أن قتلوا نصفه . لعنهم الله في الدنيا والآخرة ولعن اسيادهم .وتعترف هيئة النزاهة في العراق بضياع ملايين الدولارات في صفقات مشبوهة عقدها مسؤولون سابقون في الحكومة وجمعوا من خلالها ثروات ة طائلة وتشير الاحصاءات التي تملكها الهيئة الى فرار عشرات المسؤولين بعدما حصلوا على ثروات مالية تراوح قيمتها بين 10 و900 مليون دولار لكل واحد منهم.فكيف اذا كانوا بالألاف؟ ومازال البعض الأخر في دست المسؤولية أو على رؤوس الأحزاب التي تحمي اللصوص في ليل العراق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
آخر الأخبار
حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة
إقرأ في رابطة عراق الأحرار
-
▼
2008
(1075)
-
▼
3 أغسطس
(31)
- كيف يصبح "علي الدباغ "عضو عامل؟ ولماذا "هيفاء الحس...
- كركوك!. والموقف المنافق لجبهة التوافق
- يوم النصر العظيم.. وبيان البيانات
- راجعين..... بقوة السلاح
- الذكرى العشرين لتجرع الخميني السم الزعاف
- بيان صادر عن هيئة الإعلام والتعبئة في القيادة العل...
- الحفر الاستراتيجي في كركوك
- 8\ 8 إنه حقاً استذكار يوم النصر الكبير..! - بذكرى ...
- القبض على ايرانيين في اليمن يحملون جوازات سفر عراق...
- السفارة الاميركيــة في بــغداد حــذرت برزاني من مغ...
- مؤامرة لقتل العراقيين؟ / رون جاكوبز
- «فيتو« الطالباني ضد من؟
- الجيش التركي يحشد قواته عند الحدود مع العراق
- مسعود بارزاني يطلب من اتباعه شراء دي مستورا بأي ثم...
- رؤوس الاحزاب تحمي حرامية العراق
- حق علينا نصرة التركمان في العراق
- الحكومة تقرر ايقاف صرف الزيادة المقررة في رواتب ال...
- دولة ورجال زمان الاحتلال
- صنعاء تنفي ترحيل مئتي ألف عراقي عن أراضيها
- تجنيد ألآلاف الأكراد للسيطرة على كركوك
- التايمز ــ تكشف تفاصيل صفقة سرية بين بريطانيا وجيش...
- كتاب جديد يكشف طلب البيت الأبيض من الـ 'سي آي إي' ...
- قائد عملية ما يسمى بشائر الخير يفرج عن احد قادة ال...
- بمحاولة يائسة.. مسعور البرزاني يخاطب عرب وتركمان ك...
- سر لا يعرفه أحد عن جلال الطباني !
- عصابات البيشمركة تغلق الطرق المؤدية الى المناطق ال...
- الدور الخفي للص البنوك الدولي المحترف ( أحمد الجلب...
- لماذا يعود اليهود الى كركوك؟
- الجيب العميل في الحركه الكرديه أداة المشروع الصهيو...
- مجاهدوا سرايا المجد لتحرير العراق يدكّون القاعدة ا...
- معلومات مخابراتيه لشاهد عيان حول نظرية المؤامره في...
-
▼
3 أغسطس
(31)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق