حرامية العراق يغسلون أموالهم خارجه ويتداولون المناصب داخله...حرامية بالالاف حصلوا على سحت حرام يتراوح من 10 الى 900 مليون دولار لكل منهم. الاثرياء " الجدد " يختارون دائماً مكاناً بعيداً للاستثمار حتى يعيدوا تطهير اموالهم التي سرقوها ليدخلوها فيما بعد حين بطرق شتى ، قد يكون العراق الآن نموذجاً للفساد والفاسدين واضحاً للعيان نظراً لسهولة رصد تحركات رؤوس امواله وكثرة الحرامية الذين استغلوا ليل الأحتلال المظلم فسرقوا ونهبوا و الكثير من الفاسدين أستلموا مسؤوليات في حكومات الأحتلال وتداولوا الوظائف الرئيسية فيه فمنهم من بقي ومنهم من ( شلع ) وابتعد بالمال والشبهة الى الخارج للإستثمار والانتفاع بما نهبه ، فما اكثرعذاب وطن من فاسديه اوبوجودهم زادت الغصة وعظمت الحرقة وتكالب الفقرعلى الناس واستوطن الحزن في مساحات اوسع .
و يؤكد تقرير سريع عن العراق سرب بعض معلوماته مسؤول عراقي ان طبقة الاغنياء الجدد لم تختر العراق لاستثمار اموالها التي حصلت عليها بطرق ملتوية فكبار السياسيين العراقيين اصبحوا خلال سنوات قليلة( خمس سنوات من النهب فقط ) من المستثمرين الرئيسيين في دبي وعمان والقاهرة ولندن ودمشق وطهران وأنقرة والكويت وابو ظبي والشارقة . ولو وضعنا كشفا بالأسماء وقارنا بين احوال كل واحد منهم قبل خمس سنوات وأحواله اليوم لعرفنا كيف ومتى وأين ولماذا تم ذبح العراق ونهبه بلا رحمة .ويشير التقرير الى سياسيين اشتروا ابراجاً ويخوت بحرية في عواصم المال والسياحة العالمية، فيما ذهب بعضهم الى توظيف امواله في شراكات مع شركات اجنبية وعربية تعمل في مجال التجارة الدولية. لقد أكلوا العراق سحتا حراما من الشمال الى الجنوب أكل الذئب الجائع لشاة طريدة وشردوا ربع الشعب العراقي بعد أن قتلوا نصفه . لعنهم الله في الدنيا والآخرة ولعن اسيادهم .وتعترف هيئة النزاهة في العراق بضياع ملايين الدولارات في صفقات مشبوهة عقدها مسؤولون سابقون في الحكومة وجمعوا من خلالها ثروات ة طائلة وتشير الاحصاءات التي تملكها الهيئة الى فرار عشرات المسؤولين بعدما حصلوا على ثروات مالية تراوح قيمتها بين 10 و900 مليون دولار لكل واحد منهم.فكيف اذا كانوا بالألاف؟ ومازال البعض الأخر في دست المسؤولية أو على رؤوس الأحزاب التي تحمي اللصوص في ليل العراق
و يؤكد تقرير سريع عن العراق سرب بعض معلوماته مسؤول عراقي ان طبقة الاغنياء الجدد لم تختر العراق لاستثمار اموالها التي حصلت عليها بطرق ملتوية فكبار السياسيين العراقيين اصبحوا خلال سنوات قليلة( خمس سنوات من النهب فقط ) من المستثمرين الرئيسيين في دبي وعمان والقاهرة ولندن ودمشق وطهران وأنقرة والكويت وابو ظبي والشارقة . ولو وضعنا كشفا بالأسماء وقارنا بين احوال كل واحد منهم قبل خمس سنوات وأحواله اليوم لعرفنا كيف ومتى وأين ولماذا تم ذبح العراق ونهبه بلا رحمة .ويشير التقرير الى سياسيين اشتروا ابراجاً ويخوت بحرية في عواصم المال والسياحة العالمية، فيما ذهب بعضهم الى توظيف امواله في شراكات مع شركات اجنبية وعربية تعمل في مجال التجارة الدولية. لقد أكلوا العراق سحتا حراما من الشمال الى الجنوب أكل الذئب الجائع لشاة طريدة وشردوا ربع الشعب العراقي بعد أن قتلوا نصفه . لعنهم الله في الدنيا والآخرة ولعن اسيادهم .وتعترف هيئة النزاهة في العراق بضياع ملايين الدولارات في صفقات مشبوهة عقدها مسؤولون سابقون في الحكومة وجمعوا من خلالها ثروات ة طائلة وتشير الاحصاءات التي تملكها الهيئة الى فرار عشرات المسؤولين بعدما حصلوا على ثروات مالية تراوح قيمتها بين 10 و900 مليون دولار لكل واحد منهم.فكيف اذا كانوا بالألاف؟ ومازال البعض الأخر في دست المسؤولية أو على رؤوس الأحزاب التي تحمي اللصوص في ليل العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق