شبكة البصرة
جومرد حقي إسماعيل
راجعين..... بقوة السلاح
راجعين نحرر الحمى
راجعين كما رجع الصباح
من بعد ليلة مظلمه
راجعين نحرر الحمى
راجعين كما رجع الصباح
من بعد ليلة مظلمه
راجعين، وقد توكلنا على الله القوي المقتدر، وأخذنا بأوامره سبحانه وتعالى في إعداد القوة ومقاتلة الكفار المشركين والخونة الديوثين.
(وَأَعِدّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ ومِن رِبَاطِ الخَيلِ تُرهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُم وَآخَرِينَ مِن دُونِهِم لَا تَعلَمُونَهُم، اللهُ يَعلَمُهُم، وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيءٍ فِى سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إلّيكُم وَأَنتُم لَا تُظلَمُونَ)
أعددنا لهم القوة الروحية واستحضار الحالة الإيمانية في مقاتلة جمع الكفر قبل الحضور المادي للسلاح المتوفر وطبيعته.
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَد جَمَعُوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزَادَهُم إيمَاناً وَقَالُوا حَسبُنَا اللهُ وَنِعمَ الوَكِيلُ).
راجعين، لأننا نتخذ من فرض الجهاد سبباً لتحرير عراقنا الغالي وأمتنا العظيمة من دنس الكافر المحتل وزمرته العميلة ورجسها.
(كُتِبَ عَلَيكُمُ القِتَالُ وَهوَ كُرهٌ لَّكُم) وقول الله تعالى (يَا أيُّهَا النَّبِىُّ حَرِّضِ المُؤمِنِينَ عَلَى القِتَالِ)،
وقد قال في الجهاد سيدنا النبي محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم.
((الجهاد، أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم، وأفضل الجهاد، من عقر جواده وأهريق دمه))
الجهاد مقاتلة بالسيف والمال واللسان لقوله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم.
((جَاهِدُوا اَلْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَأَنْفُسِكُمْ، وَأَلْسِنَتِكُمْ))، وخسئ من يقول بالجهاد السلمي وهو مرتم بأحضان الكفر الأمريكي وعهره.
راجعين، لأن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، وأمر الله أن تكون كلمة الذين كفروا ومن تولاهم هي السفلى وأبدا هي العليا كلمة الله سبحانه القائل (إلَّا تَنصُرُوهُ فَقَد نَصَرَهُ اللهُ إذ أَخرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِىَ اثنَينِ إذ هُمَا فِى الغَارِ إذ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحزَن إنَّ اللهَ مَعَنَا، فَأَنزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّم تَرَوهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفلَى، وَكَلِمَةُ اللهِ هِىَ العُليَا، وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)، لأن الله حقٌّ، ربُّنا وربُّ كل مجاهد في هذه الأمّة سبحانه القائل (قَاتِلُوهُم يُعَذِّبهُمُ اللهُ بِأيدِكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدُورَ قَومٍ مُّؤمِنِينَ)، وأمريكا، عجل هذا الزمان، ومن أُشرِبَّت في قلوبهم هم الباطل (وَإذ أَخَذَنا مِيِثَاقَكُم وَرَفَعنَا فَوقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا ءَاتَينَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسمَعُوا، قَالُوا سَمِعنَا وَعَصَينَا وَأُشرِبُوا فِى قُلُوبِهِمُ العِجلَ بِكُفرِهِم، قُل بِئسَمَا يَأمُرُكُم بِهِ إيمَانُكُم إن كُنتُم مُؤمِنِينَ).
راجعين، لأن سيادة العراق حقٌّ، والكافر المحتل وحكومته العميلة هو الباطل، ولأن حزب البعث العربي الاشتراكي والذي يتصدى للطغيان الأمريكي هو حقٌّ، وحزب الدعوة العميل وزمرة الحكيم وجماعة غدره ومن على شاكلتهم هم الباطل، ولأن صدام المجيد حقٌّ، مدرسة في الثبات العقائدي، وقيادتنا حقٌّ، ومن أُجلس مقاعد الصدارة الأمريكية على أرض العراق المحتل هم الباطل.
راجعين، لأن الله تعالى قد وعد أشرف خلقه سيدنا محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم بالعودة إلى مكة (إنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيكَ القُرءَانَ لَرَادُّكَ إلَى مَعَادٍ)، وأنّه سبحانه وتعالى لرادُّنا إلى بغداد وقيادتنا لأننا قد أخذنا بما فُرض علينا في القرءان واتبعنا سيدنا المصطفى صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم، أسوتنا الحسنة، في قتال الكفار وجهادهم (إنَّ اللهَ لَا يُخلِفُ المِيعَادَ)، وأن الذين كفروا (وَمِمَّن حَولَكُم مِنَ الأعرَابِ مُنافِقُونَ وَمِن أهلِ المَدِينَةِ، مَرَدُوا عَلَى النِّفِاقِ لَا تَعلَمُهُم، نَحنُ نَعلَمُهُم، سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَينِ ثُمَّ يُرَّدُّونَ إلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ).
راجعين، لأن أرض العراق، أرض الأنبياء والأولياء، قد عهدها الله تعالى لأتقيائه، أولياء الله الصالحين، يقيم فيها إبراهيم ويونس ويوشع وجرجيس ودانيال والعزير وشيت من أنبياء الله تعالى عليهم السلام، وأمير المؤمنين علي وطلحة والزبير والحسين وسلمان وحذيفة وجابر وبن جنادة رضوان الله تعالى عليهم صحابة رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم، وفيها الحسن البصري وبن سيرين وأبا حنيفة من التابعين رحمة الله تعالى عليهم، وفيها العباس وموسى بن جعفر والجيلاني والجنيد البغدادي ومعروف الكرخي، وأفواج كبيرة من أئمة الهدى، قدست أسرارهم أجمعين، هذه الأرض لا ولن تكون مقاماً لكافر يغزوها ويحتلها أو ديوث يتصدرها، هذه الأرض يحكمها الصالحون الذين آمنوا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبسيدنا محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم نبياً ورسولاً، يحكمها رجال إذا ضربوا الأرض تفجرت من تحت أقدامهم براكين الغضب بوجه كل طاغ يريد النَيل من إرادة وكرامة وعزة أمّتنا العظيمة، يحكمها رجال من طراز الإمام البعثي الشهيد صدام حسين المجيد وقد وقف بوجه الكفر كله متقدماً جمع الإيمان كله في أكبر ملحمة جهادية ستكتب لأمّة المصطفى صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم ظهورها الطبيعي على سائر الأمم، ذلك لأنه لا يحق إلا الحق، ولا يصح إلا الصحيح.
راجعين، لأن الأمّة مجتمعة على كلمة لا إله إلا الله، ومجتمعة على دعم المقاومة العراقية الباسلة بالنفس والمال والكلمة، واجتماعها حقٌ لقول سيدنا النبي صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم ((لا تجتمع أمتي على ضلالة)).
راجعين، لأن شعب العراق العظيم مجتمع على راية الحق، راية الله أكبر، الله أكبر التي خطها الإمام الشهيد صدام حسين المجيد بيمينه، فليس لراية أُعزت بالله إلا أن يكون النصر العظيم والفتح المبين حليفيها.
راجعين، لأن العراق حرز الأمّة، وهذا يعني أن الله تعالى قد أودع العراق قوة روحية تتيح لرجالها الصالحين الطيبين الذود عنها ودفع الأخطار عن الأمّة التي أظهرها الله تعالى بالخيرية على باقي الأمم، ولا تكون هذه القوة مع ديوث باع شرفه وعرضه وأرضه ورضي بالكافر أن يطأ أرض العراق الطاهرة ويدنس مقاماً ارتضاه الأئمة الأخيار مثوىً لهم.
راجعين وربُّ الكعبة عن قريب، نطهر الأرض من الأنجاس والأرجاس، ونضمد جراح شعبنا، وسيعمر الأخيار ما دمره الأشرار (وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ)، وتباً للمستحيل وعاش المجاهدون، والله أكبر وليخسأ الخاسئون.
jomard_2000@yahoo.com
(وَأَعِدّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ ومِن رِبَاطِ الخَيلِ تُرهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُم وَآخَرِينَ مِن دُونِهِم لَا تَعلَمُونَهُم، اللهُ يَعلَمُهُم، وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيءٍ فِى سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إلّيكُم وَأَنتُم لَا تُظلَمُونَ)
أعددنا لهم القوة الروحية واستحضار الحالة الإيمانية في مقاتلة جمع الكفر قبل الحضور المادي للسلاح المتوفر وطبيعته.
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَد جَمَعُوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزَادَهُم إيمَاناً وَقَالُوا حَسبُنَا اللهُ وَنِعمَ الوَكِيلُ).
راجعين، لأننا نتخذ من فرض الجهاد سبباً لتحرير عراقنا الغالي وأمتنا العظيمة من دنس الكافر المحتل وزمرته العميلة ورجسها.
(كُتِبَ عَلَيكُمُ القِتَالُ وَهوَ كُرهٌ لَّكُم) وقول الله تعالى (يَا أيُّهَا النَّبِىُّ حَرِّضِ المُؤمِنِينَ عَلَى القِتَالِ)،
وقد قال في الجهاد سيدنا النبي محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم.
((الجهاد، أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم، وأفضل الجهاد، من عقر جواده وأهريق دمه))
الجهاد مقاتلة بالسيف والمال واللسان لقوله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم.
((جَاهِدُوا اَلْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَأَنْفُسِكُمْ، وَأَلْسِنَتِكُمْ))، وخسئ من يقول بالجهاد السلمي وهو مرتم بأحضان الكفر الأمريكي وعهره.
راجعين، لأن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، وأمر الله أن تكون كلمة الذين كفروا ومن تولاهم هي السفلى وأبدا هي العليا كلمة الله سبحانه القائل (إلَّا تَنصُرُوهُ فَقَد نَصَرَهُ اللهُ إذ أَخرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِىَ اثنَينِ إذ هُمَا فِى الغَارِ إذ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحزَن إنَّ اللهَ مَعَنَا، فَأَنزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّم تَرَوهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفلَى، وَكَلِمَةُ اللهِ هِىَ العُليَا، وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)، لأن الله حقٌّ، ربُّنا وربُّ كل مجاهد في هذه الأمّة سبحانه القائل (قَاتِلُوهُم يُعَذِّبهُمُ اللهُ بِأيدِكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدُورَ قَومٍ مُّؤمِنِينَ)، وأمريكا، عجل هذا الزمان، ومن أُشرِبَّت في قلوبهم هم الباطل (وَإذ أَخَذَنا مِيِثَاقَكُم وَرَفَعنَا فَوقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا ءَاتَينَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسمَعُوا، قَالُوا سَمِعنَا وَعَصَينَا وَأُشرِبُوا فِى قُلُوبِهِمُ العِجلَ بِكُفرِهِم، قُل بِئسَمَا يَأمُرُكُم بِهِ إيمَانُكُم إن كُنتُم مُؤمِنِينَ).
راجعين، لأن سيادة العراق حقٌّ، والكافر المحتل وحكومته العميلة هو الباطل، ولأن حزب البعث العربي الاشتراكي والذي يتصدى للطغيان الأمريكي هو حقٌّ، وحزب الدعوة العميل وزمرة الحكيم وجماعة غدره ومن على شاكلتهم هم الباطل، ولأن صدام المجيد حقٌّ، مدرسة في الثبات العقائدي، وقيادتنا حقٌّ، ومن أُجلس مقاعد الصدارة الأمريكية على أرض العراق المحتل هم الباطل.
راجعين، لأن الله تعالى قد وعد أشرف خلقه سيدنا محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم بالعودة إلى مكة (إنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيكَ القُرءَانَ لَرَادُّكَ إلَى مَعَادٍ)، وأنّه سبحانه وتعالى لرادُّنا إلى بغداد وقيادتنا لأننا قد أخذنا بما فُرض علينا في القرءان واتبعنا سيدنا المصطفى صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم، أسوتنا الحسنة، في قتال الكفار وجهادهم (إنَّ اللهَ لَا يُخلِفُ المِيعَادَ)، وأن الذين كفروا (وَمِمَّن حَولَكُم مِنَ الأعرَابِ مُنافِقُونَ وَمِن أهلِ المَدِينَةِ، مَرَدُوا عَلَى النِّفِاقِ لَا تَعلَمُهُم، نَحنُ نَعلَمُهُم، سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَينِ ثُمَّ يُرَّدُّونَ إلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ).
راجعين، لأن أرض العراق، أرض الأنبياء والأولياء، قد عهدها الله تعالى لأتقيائه، أولياء الله الصالحين، يقيم فيها إبراهيم ويونس ويوشع وجرجيس ودانيال والعزير وشيت من أنبياء الله تعالى عليهم السلام، وأمير المؤمنين علي وطلحة والزبير والحسين وسلمان وحذيفة وجابر وبن جنادة رضوان الله تعالى عليهم صحابة رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم، وفيها الحسن البصري وبن سيرين وأبا حنيفة من التابعين رحمة الله تعالى عليهم، وفيها العباس وموسى بن جعفر والجيلاني والجنيد البغدادي ومعروف الكرخي، وأفواج كبيرة من أئمة الهدى، قدست أسرارهم أجمعين، هذه الأرض لا ولن تكون مقاماً لكافر يغزوها ويحتلها أو ديوث يتصدرها، هذه الأرض يحكمها الصالحون الذين آمنوا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبسيدنا محمّد صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم نبياً ورسولاً، يحكمها رجال إذا ضربوا الأرض تفجرت من تحت أقدامهم براكين الغضب بوجه كل طاغ يريد النَيل من إرادة وكرامة وعزة أمّتنا العظيمة، يحكمها رجال من طراز الإمام البعثي الشهيد صدام حسين المجيد وقد وقف بوجه الكفر كله متقدماً جمع الإيمان كله في أكبر ملحمة جهادية ستكتب لأمّة المصطفى صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم ظهورها الطبيعي على سائر الأمم، ذلك لأنه لا يحق إلا الحق، ولا يصح إلا الصحيح.
راجعين، لأن الأمّة مجتمعة على كلمة لا إله إلا الله، ومجتمعة على دعم المقاومة العراقية الباسلة بالنفس والمال والكلمة، واجتماعها حقٌ لقول سيدنا النبي صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلّم ((لا تجتمع أمتي على ضلالة)).
راجعين، لأن شعب العراق العظيم مجتمع على راية الحق، راية الله أكبر، الله أكبر التي خطها الإمام الشهيد صدام حسين المجيد بيمينه، فليس لراية أُعزت بالله إلا أن يكون النصر العظيم والفتح المبين حليفيها.
راجعين، لأن العراق حرز الأمّة، وهذا يعني أن الله تعالى قد أودع العراق قوة روحية تتيح لرجالها الصالحين الطيبين الذود عنها ودفع الأخطار عن الأمّة التي أظهرها الله تعالى بالخيرية على باقي الأمم، ولا تكون هذه القوة مع ديوث باع شرفه وعرضه وأرضه ورضي بالكافر أن يطأ أرض العراق الطاهرة ويدنس مقاماً ارتضاه الأئمة الأخيار مثوىً لهم.
راجعين وربُّ الكعبة عن قريب، نطهر الأرض من الأنجاس والأرجاس، ونضمد جراح شعبنا، وسيعمر الأخيار ما دمره الأشرار (وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ)، وتباً للمستحيل وعاش المجاهدون، والله أكبر وليخسأ الخاسئون.
jomard_2000@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق