عملاء الاحتلال في العراق وبعض دول الخليج يدرجون مواضيع وصور باسمي في المواقع المشبوهه التي تسئ إلى شرف المرأة العربية المسلمة وسمعتها
كلشان البياتي
قام بعض ضعاف النفوس وفاقدي الأخلاق والشرف باستغلال اسمي (كلشان البياتي) وإدراج مواضيع وتعليقات وصور في مواقع مشبوهة بغرض الإساءة لي ولمواقفي الوطنية والقومية والإساءة إلى سمعتي كأمراة عربية ملتزمة بقضايا أمتها ودينها وعروبتها.
وإنا إذ انشر هذا التنويه أؤكد لهؤلاء الكلاب والأقزام وهم أكيد من عملاء الاحتلال وإذنابها وماسحي بساطيل جنودها في العراق وبعض دول الخليج إن كلشان البياتي لن تؤثر فيها هذه الأساليب الرخيصة الدنيئة بل يزيدها عزما وتصميماً على مواصلة دعم المقاومة العراقية اعلامياً وبكل الوسائل المتاحة .
وأؤكد مرة أخرى ((لو بقي يوم واحد في حياتي لن أتخلى عن واجبي الأخلاقي والوطني في دعم مقاومة بلدي والوقوف بصف المقاومون الشجعان ولن أتخلى عن الكتابة لرموز المقاومة الوطنية العراقية وهم الشهيد البطل صدام حسين ورفاقه رحمهم الله )).
وانوه لأصحاب المواقع الالكترونية إن كتاباتي بعد الغزو الأميركي للعراق كانت مختصة في شؤون المقاومة العراقية ودعمها ولم انشر أي تعليق أو موضوع عكس ذلك ..
كما أنني لا أتعامل مع المواقع الإباحية التي تسئ إلى شرف المرأة العربية وعرضها بل أتابع المواقع الإسلامية التي تذيع القران الكريم (كتاب الله ) واستمع إلى أحاديث نبينا الكريم (محمد الأمين عليه السلام) وكل ما يخص الشريعة الإسلامية وأتابع المواقع الالكترونية والصحف التي تدعم المقاومة الوطنية العراقية.
وانوه أصحاب المواقع الكرام إني لن أراسلهما بالا يميل المثبت في الانترنيت وهو golshanalbayaty200@yahoo.comرغم إني استقبل الايميلات إليه ولكن استخدم أيميل خاص مثبت لديهم لذا أرجو عدم استلام أي موضوع وارد من هذا الايميل وغيره باسمي .
أؤكد لقرائنا الأعزاء أن طلبات كثيرة وردتني للكتابة باسم مستعار وليس باسمي الصريح خوفا وحرصا منهم على حياتي وسمعتي من قبل مستخدمي الانترنيت فالعملاء وكلاب الاحتلال يلجئون إليه عندما يشعرون بالإفلاس وعدم القدرة على مواجهة الخصم بأسلوب شريف إلا أني رفضت وأبيت رغم اعتقالي وقطع رزقي بطردي من العمل من قبل احد العملاء (مشرق عباس) مدير مكتب الحياة في بغداد الذي يديره من دمشق انطلاقا من إيماني بأن صوت المقاومة يعلو ولايعلى عليه .
عاشت المقاومة الوطنية العراقية والمجد والخلود لشهدائها والرفعة والشموخ لإسرائها ولقادتها وفرسانها الاصلاء.
كلشان البياتي
كاتبة وصحفية عراقية
قام بعض ضعاف النفوس وفاقدي الأخلاق والشرف باستغلال اسمي (كلشان البياتي) وإدراج مواضيع وتعليقات وصور في مواقع مشبوهة بغرض الإساءة لي ولمواقفي الوطنية والقومية والإساءة إلى سمعتي كأمراة عربية ملتزمة بقضايا أمتها ودينها وعروبتها.
وإنا إذ انشر هذا التنويه أؤكد لهؤلاء الكلاب والأقزام وهم أكيد من عملاء الاحتلال وإذنابها وماسحي بساطيل جنودها في العراق وبعض دول الخليج إن كلشان البياتي لن تؤثر فيها هذه الأساليب الرخيصة الدنيئة بل يزيدها عزما وتصميماً على مواصلة دعم المقاومة العراقية اعلامياً وبكل الوسائل المتاحة .
وأؤكد مرة أخرى ((لو بقي يوم واحد في حياتي لن أتخلى عن واجبي الأخلاقي والوطني في دعم مقاومة بلدي والوقوف بصف المقاومون الشجعان ولن أتخلى عن الكتابة لرموز المقاومة الوطنية العراقية وهم الشهيد البطل صدام حسين ورفاقه رحمهم الله )).
وانوه لأصحاب المواقع الالكترونية إن كتاباتي بعد الغزو الأميركي للعراق كانت مختصة في شؤون المقاومة العراقية ودعمها ولم انشر أي تعليق أو موضوع عكس ذلك ..
كما أنني لا أتعامل مع المواقع الإباحية التي تسئ إلى شرف المرأة العربية وعرضها بل أتابع المواقع الإسلامية التي تذيع القران الكريم (كتاب الله ) واستمع إلى أحاديث نبينا الكريم (محمد الأمين عليه السلام) وكل ما يخص الشريعة الإسلامية وأتابع المواقع الالكترونية والصحف التي تدعم المقاومة الوطنية العراقية.
وانوه أصحاب المواقع الكرام إني لن أراسلهما بالا يميل المثبت في الانترنيت وهو golshanalbayaty200@yahoo.comرغم إني استقبل الايميلات إليه ولكن استخدم أيميل خاص مثبت لديهم لذا أرجو عدم استلام أي موضوع وارد من هذا الايميل وغيره باسمي .
أؤكد لقرائنا الأعزاء أن طلبات كثيرة وردتني للكتابة باسم مستعار وليس باسمي الصريح خوفا وحرصا منهم على حياتي وسمعتي من قبل مستخدمي الانترنيت فالعملاء وكلاب الاحتلال يلجئون إليه عندما يشعرون بالإفلاس وعدم القدرة على مواجهة الخصم بأسلوب شريف إلا أني رفضت وأبيت رغم اعتقالي وقطع رزقي بطردي من العمل من قبل احد العملاء (مشرق عباس) مدير مكتب الحياة في بغداد الذي يديره من دمشق انطلاقا من إيماني بأن صوت المقاومة يعلو ولايعلى عليه .
عاشت المقاومة الوطنية العراقية والمجد والخلود لشهدائها والرفعة والشموخ لإسرائها ولقادتها وفرسانها الاصلاء.
كلشان البياتي
كاتبة وصحفية عراقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق