الأحد، نوفمبر 16، 2008

سوالف العلاسة

شلش العراقي
بلوه بتليينه، يوم الجينه، يم ابو عمامه ويم ابو سدارة و احنه شبدينه واحنه شبدينه يالله اخواتي واخوتي وياي بصوت واحد ووحدوا ايقاع اللطم بلوه بتليينه،
يوم الجينه،
يم ابو عمامه ويم ابو سدارة واحنه شبدينه.....
واحنه شبدينه هذا حظي ونصيبي،
مقتدى هو حبيبي وهذا بختي ونصيبي،
العلاسة علست حبيبي
وعزوز زعلان والطلباني نعسان والبرزاني صار على ولد المعزايات طرزان
هاااااااااااااااااااا واسمع مقتدى شكالنه
حصو جبال احنه وبيه ونه
وشمحلى الموت بلا ونه
اسمع مقتدى شجابلنه
غير الموت احنه شابلنه
كافي كافي تعبت
تعرفون العرك المغشوش وحده من اسوء الطرق للهروب من الواقع لان يطلع الواحد من الواقع والخيال مره وحدة ، اني يا جماعه حصرتني البجية البارحه، علاوي صديقي ولد حباب يشتغل ليل نهار مثل الزمال، وهو دائما يتفاخر بانه زمال شغل، عنده امه وخمس خوات الله يستر عليهن كل وحده لوري زوري ومخضر ما يشبعهه وعنده مسؤوليات اخرى كتوفير العرك لاخوكم شلش، كلما اعلن الافلاس سطوته الابدية والاجبارية على جيبي الفارغ الا من الاماني الضائعة تحت احذية الغزاة، نرجع لعلاوي صديقي ابو العرك، البارحه وعلى غير العادة دخل بنقاش عقيم وعديم الفائدة والنتائج مع المتخلف محسن العتاك، الذي تحول بفضل الحرية الامريكية والمناصب المقتدائية الى مسؤول تشريفات المناضل البعثي سابقا الشيعي المتشدد حاليا عادل عبد مهدي مستغلين سذاجته وطوله الفارع واستعداده العالي لان يبيع امه وابوه على الدولار، واليكم ما حصل
علاوي : محسن اخبار السيد
محسن العتاك : ياهو منهم جا همه هواي بخت جدهم
علاوي : سيد مقتدى
محسن العتاك : السيد مشغول بطلب العلم وكله كم شهر ويصير مرجع للشيعة بكل مكان بالعالم
علاوي : يعني المسئلة سهله لهل الدرجة،الله يوفقه لكن مو وعدتونه بمكتب السيد الشهيد بمساعدات رمضان، ما وصلنه شي منها
محسن العتاك : انطيناها لاحباب ال البيت حصريا، (عبالك يروج لاغنية، منين جاب حصريا ما ادري).
علاوي : ليش احنه مو من احباب ال البيت
محسن العتالك : علاوي انته مكضيها بالمسطر، حتى صلاة ما تصلي، انت زرعت عبوه بحياتك، ضربة طلقة على الامريكان، علست واحد من الوهابية، صكيت واحد من البعثية، طلعت مظارهة مليونية، منين صرت من احباب ال البيت
علاوي : اني ما يشرفني اعلس او اصك انسان عنده عائلة واطفال، (اي علكت )
محسن العتاك : شنو ولك انت تتعدى حدودك احترم نفسك لارجعك لبطن امك
علاوي : اصفر واحمر وبين عليه انه خاف وكله : شجاب امي بالنص
محسن العتاك : مستغلا ارتباك علاوي ودك راشديات، ايد تضرب وايد تخابر على مكتب السيد الشهيد قدس الله سره وكلها ربع ساعه وعلاوي اتغلف...وصارلنه يومين نراجع على المكتب، ويرد علينه حسين الصباغ سابقا القائد الهمام حاليا، بعد اجراءات التحقيق ما خلصت، ابنكم اتجاوز حدوده ولم يشرح لنا حضرة القائد الصباغ سابقا، حدود الاردن لو حدود سورية ولكم يا تحقيق وانتم خيركم ما مكمل ابتدائية، اشتعل ابو الي جابكم وسلطكم على رقاب العباد، وشني الجريمة، وياهو المخول بالعقاب، وياهو الي خوله، على فكره ( وباي ذه وي )خوله بنيه مدرسة تعرفت عليها اثناء سفري لدمشق الحبيبه بعدين اسولفلكم عليها، وياهو القاضي وياهو الجلاد، المهم علاوي الان في قبضة زعاطيط وازلام النظام الحالي، فعلى وزير الداخلية والدفاع والشهواني ابو العرك والربيعي ابو الفياله، انقاذه قبل ان نجد جثته عائمه في نهر دجلة الخالد، المكان مكتب السيد في ساحة الخمسه وخمسين، واذا السادة الوزراء ما يندلوها ممكن يركبون كيات بابا المعظم وينزلون كباله، اخواتي واخواني، المضطهدات والمضطهدين، المحرومات والمحرومين، المعلوسات والمعلوسين، المصكوكات والمصكوكين، والذين يقعون تحت تسمية اولاد وبنات المعزايات، محسن العتاك واسمه الكامل محسن علي عبد الرضا الدراجي يعمل حاليا مسوؤل تشريفات او استعلامات عادل عبد مهدي وهو عضو ارتباط بين عبد مهدي وبين جيش المهدي وياكل من الصفحتين، وهو الان يحاول ان يبسط نفوذه على اكبر بقعه ممكنه من دور واراضي حي طارق، الذي يقول عنه العتاك ابن العتاك ابن السطعش عتاك انه حي الاحلام ولا اعرف سبب او مسببات التسمية او الاسباب التي دفعت بالعتاك الى اطلاق مشروع الاستيلاء على اراضي حي طارق، يعني هسه بعد ماكو عذر اسم صريح وجبنالكم وجريمة واضحه، والباقي نشوف شنو يصير، علما انه يدعي والعهدة على القائل وصاحب الادعاء انه مدعووووووووم من عبد مهدي شخصيا، علما ان الصين الشعبية اعلنت براءتها من مرض جنون البقر وألقت الكره في ملعب الصومال بسبب امتلاكها القنبلة النووية المستوردة مع العبوات اللاصقة الناسفة من جمهورية ايران الاسلامية *
من اجل اولاد المعزايات عدت وانا منهم، ولن اغيب ابدا مرة اخرى، حتى يغيبني الموت، الى ان يقضي الله أمرا كان مفعولا*
هذه الحادثة هي من اعادت الحبر الى عروق قلمي *
بشرفكم خوما ضوجتكم

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار