الثلاثاء، يناير 06، 2009

إعلانات صارخة ورسمية وقوية ، ومباشرة الآن

إعلانات صارخة ورسمية وقوية ، ومباشرة الآن
في كل أنحاء أوربا وأمريكا ومفادها ساهم لبقاء إسرائيل !!
في الأسواق وفي المطاعم الأوروبية : Yساهم لإنقاذ إسرائيلY
رئيس شركة ستار بوكس للقهوة صّرح انه
سيضاعف التبرعات YلإسرائيلY لقتل أوغاد العرب !!
(( وهوالمعروف بأنه يدفع 2 مليار دولار سنوياً لإسرائيل من أرباح ستار بوكس ))
شركة فيليب موريس ( المنتجة لسجائر مالبورو )
تدفع التبرعات بصفة يومية !!!
في كل صباح تدفع شركة فيليب موريس للسجائر
ما مقداره 12% من أرباحها لـــ YإسرائيلY
ومدخني العالم الإسلامي ككل ، يستهلكون سجائر من فيليب موريس
بقيمة 100 مليون دولار ، وعليه فإن مدخني العالم
الإسلامي يدفعون لإسرائيل كل صباح 12 مليون دولار
تكلفة الطائرة اف 16 F-16
أحدث طراز ، 50 مليون دولار ، يعني إننا
ندفع قيمة طائرة حربية كل 4 أيام ً
للأسف......... هم يجمعون التبرعات لقتل المسلمين حسبنا الله و نعم الوكيل .....
ونحن لا نجمع أي شئ لإنقاذ أولئك المسلمين المستضعفين
لا تريدون أن تجمعوا
تبرعاتكم .. لا مشكله
ولكن توقفوا عن التبرع ودعم YإسرائيلY
لـَقَـدْ أَسْــمَـعْـتَ لَـوْ نادَيْتَ حَـــيَّـا ولكِـــنْ لا حـَــــياةَ لِمَــــنْ تُـنـَـادِوَلـَـــوْ نـَاراً نـَـفـَـخْــتَ بـهــــا أَضـَــاءَتْ وَلَـكِــــنَّكَ تـَـــنـْــفُـــخُ في رَمـادِ
Yستار بوكس STARBUCS Y Y ماكدونالدز McDonalds YYبرجر كينج BURGER KING YYكنتاكي Y KENTUCKY Yبيتزا هت PIZZA HUT YYكوكا كولا Y COCA COLA Yبيبسي PEPSI COLA YYفردركرز FUDRACKERS YYشيليز Y CHILIES
والقائمة يعرفها الجاهل قبل المتعلم ،
ولكن لا حياة لمن تنادي
لنتوقف عن شراء البضائع
الأمريكية والبريطانيــة ((((( فقط )))) لشهر واحد شهر واحد
أرسالها للجميع لكي يعلم أن أمريكا تخسر 8.6 بليــون دولار بالـيوم ، عندما لا نشتري بضائعها
((((( فقط شهر واحـــــــد ))))
أرجوك لا تنتظر، أرسلها لكل من تعرف ثمنها <<<<8.6 30 =" 36.68">>>>
أنا أعرف انه باستطاعتك فعلها،
أرجوك أفعلها كمسلم حقيقي ، أخبر إخوانك
، أهلك ، جيرانك ، أصـــحابك ، وتوقف لشهر واحد ... فقط شهر
لنوقف شراء البضائع الأمريكية والبريطانية فقط لشهر واحد
شهر سوف تكون تكلفة هذا الشهر عليهم
8.6 /7*30=36.86 بليون
منذُ وُلِدَّتَ ، و أنتَ تـَفخر بالإسلام
فمتى يفخر الإسلام بك؟؟

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار