الأحد، يناير 09، 2011

معلومات لاتباع السيستاني حصرا والسؤال...هل تدفعون خمس السيد بعد الاطلاع على المعلومات ؟!





   
  
شبكة المنصور 
منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه     
وردت لمنظمتنا معلومات من احد حواشي الايراني القابع في سردابه المظلم في النجف  المدعو سستاني والمعلومات تتعلق  بوزير النفط السابق حسين الشهرستاني وهو ايراني  الاصل نزحت عائلته من محافظة شهرستان في ايران الى العراق واستقرت في محافظة كربلاء ولازال افراد عائلة الشهرستاني لا يتكلمون العربيه .

 المعلومات
ـــــــــــــــــــــــ
بعد ان اصدرت هيئة النزاهه مذكرة قبض بتاريخ 5/2/2007 بحق مدير عام المنتجات النفطيه المدعو ( كريم حطاب ) من قائمة الائتلاف لثبوت سرقته للنفط العراقي من خلال انشاء شركات نفط وهميه وتقدر الاموال المستحصله من سرقة النفط المهرب من ( 5 الى 15 ) مليون دولار شهريا اي ما يقارب (4) مليار دولار سنويا  هذه الاموال المسروقه تم توزيعها بين اللصوص نصفها ذهب الى عمامة السستاني وربعها ذهب الى شيخ اللصوص نوري كامل رئيس حكومة الحراميه والربع المتبقي مناصفة بين الشهرستاني وكريم حطاب .

مصدر المعلومات الذي طرد من براني السستاني بأمر من نجل السستاني محمد رضا  يفيد :بعد ورود خبر مذكرة القبض الصادره من القاضي ( ضياء الكناني ) بحق مدير عام المنتجات النفطيه اتصل محمد رضا السستاني بمدير مكتب المالكي وامره بعزل القاضي فورا والغاء مذكرة القبض الصادره بحق اللص ( كريم حطاب ) وتم له ما اراد وعزل القاضي من هيئة النزاهه وغلق ملف القضيه .

ومعلومات المصدر تشير ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب وزير النفط  جاء بامر من السستاني وبتأثير مباشر من قبل اشقاء حسين الشهرستاني كل من
1- جواد الشهرستاني المتزوج  من ابنة السستاني  ووكيله المالي في النجف وهو من يستلم الحصه من اموال النفط المسروق والمهرب .

2- علي الشهرستاني وهو صهر السستاني ووكيله المالي في مدينة قم  الذي يستلم الاموال  المسروقه واموال  الخمس المدفوعه من قبل المغيبه عقولهم  وملايين الدولارات التي استلمها من قوات الاحتلال مقابل تعاونه مع القوات الغازيه لارض العراق الطاهره ترسل لتنفيذ مشاريع الاعمار  وبناء الجامعات والمدارس الدينيه والمستشفيات في ايران ومدينة سستان مسقط راس السستاني وشراء القصور الفخمه لبناته المقيمات مع ازواجهن في  لندن .

وتشير معلومات المصدر ان تعيين حسين الشهرستاني بمنصب نائب رئيس الوزراء وتكليفه بالاشراف على وزارة النفط واسناد منصب وزير النفط لوكيل الوزاره السابق  كان بامر من مكتب السستاني  لتستمر عملية نهب وسرق اموال النفط المهرب الى ايران ودول اخرى واقتسام الاموال بين اللصوص للسنوات الاربعه القادمه

منظمة / الرصد والمعلومات الوطنيه
٠٨ / كانون الثاني / ٢٠١١ 

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار