الأربعاء، فبراير 27، 2008

تفاصيل فاضحة


المالكي يترك الزيارات المليونية ( للعامة ) ويتجه إلى لندن لتدشين القصر والمزرعة التي اشتراهما بـ( 30000000 ) ثلاثون مليون دولار من أمواله الخاصة..! المالكي يترك الزيارات المليونية ( للعامة ) ويتجه إلى لندن لتدشين القصر والمزرعة التي اشتراهما بـ( 30000000 ) ثلاثون مليون دولار من أمواله الخاصة..! تفاصيل فاضحة
2008-02-27 :: رابطة ضباط ومنتسبي الاجهزة الامنية الوطنية ::
العراقيون تحت خط الفقر والمجاعة وقطع الحصص التموينيةوالمالكي ينفق 30 مليون من اموال النهب على قصوره
عدد القراء 456
بسم الله الرحمن الرحيمبغداد العروبة 26/2/2008 ارسل الينا احد اعضاء رابطة ضباط ومنتسبي الاجهزة الامنية الوطنية العراقية المتواجدين في الخارج معلومات دقيقة وممحصة وعند الاطلاع عليها اصبح لابد من اطلاع ابناء الشعب العراقي الجريح على بعض جوانبها وسيتم الكشف عن البعض الاخر في الوقت المناسب ... ابتداءً ان الخوض في موضوعنا اليوم يتطلب الاشارة الى الوقائع الحياتية والشخصية لحيثيات مادة الموضوع وان عرضها على واقعها الحقيقي قد يتصوره البعض من القراء الكرام على انه ضرب من ضروب التهكم او السخرية او التندر ...الخ .ولكن ليطمئن القارىء الكريم ان ما سنتطرق اليه هنا هي الحقائق المثبتة من الميدان والمسجلة في القيود الموثقة لسيرة العملاء والخونة على مايزيد عن ربع قرن وقد حاولوا جاهدين بكل السبل والوسائل طمس تلك الحقائق ولكن لن يفلحوا ابدا ان شاء الله ...ان العميل نوري المالكي اصبح معروفاً عند العراقيين ويعلمون سيرته الاجتماعية والوظيفية والطائفية والحزبية عندما كان مواطناً من سكنة قضاء طويريج التابع لمحافظة كربلاء ويعرفون سيرته وسلوكه عندما انتقل الى ايران وسوريا ومعسكر رفحة في السعودية ويعرفون جوانب مهمة عن حياته الاقتصادية وامكانياته المادية بتفاصيلها المملة ...ولكن عندما ركب مركب العمالة والجاسوسية وباع ولاءه الوطني والديني للاجنبي وانتهج منهجاً طائفياً حظي بدعم ومساعدة اسياده واولياء نعمته من الامريكان والايرانيين الفرس المجوس فأصبح على راس قائمة العملاء والخونة القادمين مع المحتل الامريكي ، وحضي بدعم ايران باعتبار ان حزبه من الاحزاب الايرانية المتواجدة في العراق وليس حزباً عراقياً يتمتع بطروحات وطنية صرفة كما حظي بمباركة المرجعيات الدينية ذات الاصول الفارسية في العراق وايران حتى اصبح قائداً عاماً للطابور الخامس من العملاء والخونة والجواسيس ...تقاصيل

ليست هناك تعليقات:

آخر الأخبار

حلبجة.. الحقيقة الحاضرة الغائبة

إقرأ في رابطة عراق الأحرار